مقالات الإنترنت عن الكعبة

شارك بالموضوع
الشبح
مشاركات: 206
اشترك: أكتوبر 17th, 2009, 6:21 pm

ديسمبر 21st, 2009, 2:25 am

( يجب هدم الكعبة المشرفة)!! ومن زعم ان الكعبة تضر أو تنفع فهو خارج من الأسلام .

دعا الشيخ احمد علي عثمان اسماعيل اهم موظفي وزارة الاوقاف المـصرية الى ( هدم الكعبة المشرفة)في مكة وقال ان البناء الحالي للكــعبة غـــير شرعي ولا يجوز زيارته والتبرك به والحــج اليه وقال ان الكعـــبة الحــالية مختلفة عن الكعبة التي ارسى قواعدها الخليل ابراهـــيم واســـتند الشــيخ في دعــــواه الى حديث منسوب للسيدة عائشة واضاف ان الكعبة الاصــلية هدمــت بالمنجــنيقات خلال الحرب الاهلية بين المسلمين وان الكعبة الاصلية كانت مستطيلة بيضاوية وليست مكعبة وهو ما افقدها سحرها ...
(الفتوى منشورة في العدد رقم 4106//من مجلة روزاليوسف)

باحث كويتى يهدم نظرية زغلول النجار ويثبت أن مكة ليست مركز الأرض
http://www.arabchurch.com/forums/archiv ... 12884.html
باحث سعودي .. أن مكة ليست مركزا للأرض ولا للكون !
http://www.copts.net/forum/archive/inde ... 16174.html
الكعبة ، وتصحيح مزاعم إعجازية حولها ( رسوم توضيحية )
http://www.almultaka.net/ShowMaqal.php? ... dc365b2a77
تهدمت الكعبة أربع مرات :
الأولى : حين قامت قريش بهدمها في سنة خمس قبل البعثة حتى تجدد بنائها، حيث كانت السيول قد أثّرت كثيرا فيها فرغبت قريش في هدمها وتجديد بنائها، وتم ذلك حتى اختصموا في من يضع الحجر الأسود إلى أن وضعه محمد رسول الأسلام وكلنا نعلم قصة
وضع الحجر عن طريق خلع قميصة ووضع الحجر علية......
الثانية : حين قام يزيد بن معاوية بحصار مكة لتحصّن عبد الله بن الزبير المتمرّد فيها، فرمى الكعبة بالمنجنيق فاحترق جزء منها وتهدّم.على يد القائد الحجاج بن يوسف
الثقفى. فقام ابن الزبير بإعادة بنائها بعد ذلك، إلا أنه أضاف إليها ستة أذرع وجعل لها بابيْن، وأدخل فيها الحِجر.
الثالثة : حين أمر عبد الملك بن مروان بهدمها وإعادة بنائها على النحو الذي كانت عليه قبل زيادة ابن الزبير، فأُنقصت منها الزيادة وعادت ذات باب واحد.
الرابعة : حين أغرقت السيول مكة سنة 1040 للهجرة فأثّرت كثيرا على الكعبة المشرّفة، فأمر حاكم مصر محمد علي باشا بهدمها وتجديد بنائها بغرض تمتينها وتقويتها، وجرى العمل على ذلك لمدة تقارب الستة اشهر إلى انتُهي منه وهو هذا البناء الماثل اليوم.

رقـم الفتوى : 17346
عنوان الفتوى : بناة الكعبة على مر التاريخ
تاريخ الفتوى : 27 ربيع الأول 1423 / 08-06-2002
السؤال
من بنى الكعبة؟
الفتوى
الحمد لله أما بعد:
فقد بنيت الكعبة عدة مرات بعضها اتفق على ثبوته وبعضها اختلف فيه، فالمتفق عليه هو:
1- بناء إبراهيم عليه السلام.
2- بناء قريش.
3- بناء ابن الزبير.
4- بناء الحجاج بن يوسف بإذن من عبد الملك بن مروان.
والمختلف فيه هو :
1- بناء آدم عليه السلام.
2- بناء الملائكة لها قبل آدم.
3- بناء شئث ابن آدم.
4- بناء العمالقة لها بعد إبراهيم.
5- بناء جرهم بعد العمالقة.
6- بناء قصي بن كلاب بعد جرهم.
7- بناء عبد المطلب بعد قصي.
واختلف في أول من بناها فقيل: وضعها الله لآدم دون أن يبنيها أحد، وقيل: بنتها الملائكة قبل آدم ثم بناها هو، وقيل: شئث بن آدم وقيل إبراهيم عليه السلام.
وأقرب هذه الأقوال إلى الصواب قولان: الأول: أن إبراهيم عليه السلام وهو اختيار ابن كثير حيث يقول: قال ابن عباس "لو لم يحج الناس هذا البيت لأطبق الله السماء على الأرض" وما هذا الشرف إلا لشرف بانيه أولاً وهو خليل الرحمن، كما قال تعالى:وَإِذْ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ أَنْ لا تُشْرِكْ بِي شَيْئا [الحج:26]، وقال تعالى:إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكاً وَهُدىً لِلْعَالَمِينَ*فِيهِ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ مَقَامُ إِبْرَاهِيمَ وَمَنْ دَخَلَهُ كَانَ آمِناً [آل عمران:97].
وكذلك استدل القائلون بهذا القول بقول الله تعالى:وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ [البقرة:127] ولم يثبت نقل صحيح عن المعصوم أن البيت كان مبنياً قبل ذلك.
القول الثاني: أنه آدم عليه السلام واستدل أصحاب هذا القول بما رواه البيهقي في الدلائل عن عمر مرفوعاً، وفيه قصة بناء آدم عليه السلام للكعبة وفي سنده ضعف، وروي موقوفاً على ابن عباس كما عند الأزرقي وأبي الشيخ وابن عساكر وهذا القول منقول عن محمد بن كعب القرظي وعطاء وغيرهم ورجحه الزرقاني في شرحه على الموطأ وقال: فهذه الأخبار يقوي بعضها بعضاً، وهي من قبيل مالا يقال بالرأي.
والله أعلم.

فقد أورد عالم الآثار الانجليزى "كريزول" فى كتابه الشهير "الآثار الاسلامية الأولى"، مقاسات الكعبة الأصلية حسب رواية ابن هشام وحسب رواية الأزرقى،، شكل (7)، ان أطوال أضلاع الكعبة الأصلية هى على التوالى كما يلى:
صورة
آخر تعديل بواسطة الشبح في ديسمبر 21st, 2009, 2:28 am، تم التعديل مرة واحدة.

الشبح
مشاركات: 206
اشترك: أكتوبر 17th, 2009, 6:21 pm

ديسمبر 21st, 2009, 2:27 am

الكعبة الحالية ليست الكعبة الحقيقية
رضا البطاوى

وكتاب الله الذى هو تفسير شامل للقرآن فيه بيان حكم كل شىء أى كل مسألة
أى كل موضوع أى قضية وفى هذا قال تعالى بسورة النحل "ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شىء "وبألفاظ أخرى تحمل نفس المعنى تفصيل كل حكم مصداق لقوله تعالى بسورة يوسف "ما كان حديث يفترى ولكن تصديق الذى بين يديه وتفصيل كل شىء "وقوله بسورة الإسراء "وكل شىء فصلناه تفصيلا "وقطعا الله بهذا لم يفرط أى لم يترك أى لم ينسى شىء أى حكم أى قضية فى الكتاب وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام"ما فرطنا فى الكتاب من شىء "وهذا الكتاب قطعا ليس ما نسميه حاليا حديث النبى(ص) لأن الحديث الحالى فيه تفريط كثير نكتفى بذكر مثالين فيه وهما صلاة الجنازة ومحرمات الزواج فكيفية صلاة الجنازة التى نصليها حاليا لم ترد فى الكتب الستة الشهيرة (البخارى ومسلم والترمذى وأبو داود والنسائى وابن ماجة)ولا حتى فى غيرها من كتب الحديث عدا مسند زيد بن على ولكنها ليست أربعة تكبيرات وإنما خمسة وهو حديث عن على وليس عن النبى (ص) وكل ما فى الكتب هو أن بعد التكبيرة الأولى نقرأ الفاتحة فمن أين أتى القدماء بما نصليه حاليا رغم عدم وجوده فى كتب الحديث الموجودة حاليا ؟وعلى كل واحد أن يراجع أبواب الجنازات فى تلك الكتب وسيعرف صدق كلامى وأما محرمات الزواج فلم يرد فى أى حديث تفصيل لها فأصبحت حياتنا تمتلىء بزيجات محرمة دون قصد من فاعليها ولجهل من يفتون

أن الله بين للناس فى كل الأزمان أن من يرد أى يقرر فقط دون أن يعمل أى ظلم فى الكعبة يكون نصيبه ساعة الإرادة هو العذاب الأليم وفى هذا قال تعالى بسورة الحج "والمسجد الحرام الذى جعلناه للناس سواء العاكف فيه والباد ومن يرد فيه بظلم بإلحاد نذقه من عذاب أليم "ومن ثم جعل الله الكعبة مكانا آمنا لا يمكن أن يصاب فيه أحد بأذى أو أن يعمل فيه أى جريمة وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة "وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا "وقال بسورة القصص "أو لم نمكن لهم حرما آمنا "وقال بسورة العنكبوت "أو لم يروا أنا جعلنا حرما آمنا "وقال بسورة آل عمران "فيه آيات بينات مقام إبراهيم ومن دخله كان آمنا "ولذا كان نصيب أصحاب الفيل هو الهلاك لما أرادوا هدم الكعبة وفى هذا قال تعالى بسورة الفيل "ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل ألم يجعل كيدهم فى تضليل وأرسل عليهم طيرا أبابيل ترميهم بحجارة من سجيل فجعلهم كعصف مأكول "كما كان نصيب كفار قريش هو بعث الدخان المبين عليهم نتيجة ارتكابهم جرم فى مكة وهو إيذاء وقتل المسلمين وإخراجهم من ديارهم وفى هذا قال تعالى بسورة الدخان "فارتقب يوم تأتى السماء بدخان مبين يغشى الناس هذا عذاب أليم ربنا اكشف عنا العذاب إنا مؤمنون "فارتقاب محمد(ص)يعنى أن العذاب نزل بكفار قريش حتى أنهم من ثقله عليهم دعوا الله أن يبعده عنهم بدعوى أنهم مؤمنون وقد عذب الله الكفار فى الدنيا على جريمة الصد عن المسجد الحرام فقال بسورة الأنفال "ومالهم ألا يعذبهم الله وهم يصدون عن المسجد الحرام "كما عذبهم على صلاتهم الباطلة عند أى خارج البيت فقال بسورة الأنفال "وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاء وتصدية فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون "ومن ثم فلا يمكن أن ترتكب أى جريمة فى الكعبة أو ضدها ولو ارتكبت فى خارج الكعبة فإن الله لا يترك مرتكبها دون عذاب أليم والسؤال منكم الآن ولكن الكعبة الحالية ليس فيها أى شىء مما تقول ؟والإجابة الكعبة الحالية ليست هى الكعبة الحقيقية وإنما هى مكان ادعى الكفار أنه الكعبة حتى يضلونا عن ديننا وهى ليست المرة الأولى التى يجهل الناس مكان الكعبة الحقيقية بدليل أن إبراهيم(ص)لم يكن يعرف مكانها هو والناس فى عصره حتى بوأها أى عرفه الله مكانها وفى هذا قال تعالى بسورة الحج "وإذ بوأنا لإبراهيم مكان البيت "والأدلة فى القرآن واضحة على أن الكعبة الحالية ليست الكعبة الحقيقية وهى :
-قوله تعالى بسورة آل عمران "ولله على الناس حج البيت "وقوله بسورة البقرة "فمن حج البيت أو اعتمر "وقوله بسورة المائدة "ولا آمين البيت الحرام "فهنا الحج والعمرة للبيت فقط والبيت فى وسط الوادى مصداق لقوله تعالى بسورة إبراهيم "ربنا إنى أسكنت من ذريتى بواد غير ذى زرع عند بيتك المحرم "بينما الحج الحالى هو لما يسمى الكعبة ولما يسمى خارج مكة الحالية عرفات ومنى والجمرات وجمع والمزدلفة
- قوله تعالى بسورة إبراهيم "ربنا إنى أسكنت من ذريتى بواد غير ذى زرع عند بيتك المحرم "فهنا الوادى الذى يقع فيه البيت لا ينبت أى نبات مهما كان بينما فى مكة الحالية المنطقة مليئة بالنباتات
-أن مكان ذبح الهدى هو الكعبة نفسها فمحل الهدى وهى الأنعام هو البيت العتيق مصداق لقوله تعالى بسورة الحج "ولا تحلقوا رءوسكم حتى يبلغ الهدى محله "وقوله بسورة الفتح "هم الذين كفروا وصدوكم عن المسجد الحرام والهدى معكوفا أن يبلغ محله "فالمحل هو البيت العتيق لقوله بسورة الحج"لكم فيها منافع إلى أجل مسمى ثم محلها إلى البيت العتيق "بينما مكان الذبح الحالى خارج مكة الحالية فى منى الحالية .
-أن الأمر فى قوله تعالى بسورة البقرة "وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى "هو اتخاذ مقام إبراهيم (ص)مصلى لا يمكن تحقيقه فى مقام إبراهيم(ص)فى الكعبة الحالية حيث لا تزيد مساحته عن عشرين أو ثلاثين ذراعا من قبل كل المسلمين لأنهم حتى لو تبادلوا الأماكن – حسب التفسير الخاطىء- فلن يحققوا الأمر فالأمر اتخذوا هو لكل المسلمين ومن ثم فإنهم كلهم لا يحجون ومن ثم فالأمر لا يتحقق وأما التفسير الصحيح فهو اجعلوا بناء إبراهيم (ص)قبلة لكم عند الصلاة
-أن الصفا والمروة فى البيت بدليل أن من حج أو اعتمر لابد أن يطوف بهما وما دام الحج للبيت فهما فى داخله مصداق لقوله تعالى بسورة البقرة "إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما " بينما هما حاليا خارج المسجد الحالى
-أن مكة الحقيقية كانت بلدة لوط(ص)قريبة منها بدليل أن كفار قريش كانوا يفوتون عليها فى الليل والنهار وفى هذا قال تعالى بسورة الصافات "وإن لوطا لمن المرسلين إذ نجيناه وأهله أجمعين إلا عجوزا فى الغابرين ثم دمرنا الأخرين وإنكم لتمرون عليهم مصبحين وبالليل أفلا تعقلون "وفى قربها أيضا قال تعالى بسورة هود"وما قوم لوط منكم ببعيد "وهذا يعنى أنها كانت على مسافة لا تزيد على عشرة أميال من مكة بحيث أن من يمشى فى أول النهار أو فى أول الليل يصلها قبل أن ينتهى النهار أو الليل والبلدتان المنسوبتان حاليا للوط(ص) إحداهما موجودة فى إيران والأخرى فى الأردن أو شمال السعودية تبعدان آلاف الأميال عن الكعبة الحالية.
-أن مدين وهى بلدة شعيب (ص)كانت قريبة من بلدة لوط (ص)التى هى قريبة من مكة بدليل قول شعيب(ص)لقومه بسورة هود"وما قوم لوط منكم ببعيد "ومع هذا فإن مدين الحالية تبعد مئات الأميال عن مكة الحالية حيث تقع فى الأردن أو شمال السعودية
-أن مكة الحقيقية فيها الطعام متوفر من خلال أرضها خارج الوادى المقدس الذى لا ينبت فيه زرع مصداق لقوله تعالى بسورة قريش "فليعبدوا رب هذا البيت الذى أطعمهم من جوع وأمنهم من خوف "بينما ما حول مكة الحالية عبارة عن صحارى وجبال قاحلة لا تزرع إلا نادرا
-أن الكعبة هى البيت الحرام كله مصداق لقوله بسورة المائدة "جعل الله الكعبة البيت الحرام "بينما الكعبة الحالية ليست سوى مبنى مربع صغير والكعبة الحقيقية عبارة عن مبنى مستدير مثلها مثل الكعبين المذكورين فى قوله تعالى بسورة المائدة "وأرجلكم إلى الكعبين "فالكعب هو معصم القدم وهو مستدير لا يتخذ شكل إنكسارات حادة وإنما انحناءات
-الدليل الأهم أيضا أن الكعبة الحالية تم هدمها وتدميرها ودخول القوات الكافرة لها فى أثناء فتنة الهجيمان فى سبعينات القرن العشرين لما اعتصم بها هو وجماعته وآل سعود يعرفون هذا جيدا كما حدثت فيها ذنوب كثيرة كالسرقات ومع هذا لم يعاقب أحد منهم أى عقاب إلهى لأنها ليست كعبة الله
-هناك أدلة أخرى كثيرة يمكن مراجعتها فى ملف الحج والعمرة وملف حكايات 2 فى حكايات تغيير الكعبة والصلاة وغيرها مما فى ذلك الملف
والبيت وهو الكعبة الحقيقية هى أول مسجد وضع للناس فى الأرض ومكانه فى بكة أى مكة وهو مبارك أى ثابت وفى هذا قال تعالى بسورة آل عمران "إن أول مسجد وضع للناس للذى ببكة مباركا "والبيت يتكون من آيات بينات أى أجزاء واضحات هى:
-مقام إبراهيم(ص)وهو القواعد وهو مركز المسجد ومركز الأرض و الكون وهو ما نسميه القبلة وفيه قال تعالى بسورة آل عمران "فيه آيات بينات مقام إبراهيم "
-الصفا والمروة ويغلب على ظنى – والظن لا يغنى من الحق شيئا – أنهما عينان للماء فالماء فيهما صافى نقى وهو يروى العطش وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة "إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما "
-المشعر الحرام وهو المذبح
-عرفات وهو الحد الخارجى للبيت أى المدخل الذى تتم الإفاضة وهى الدخول منه وفيهما قال تعالى بسورة البقرة "فإذا أفضتم من عرفات فاذكروا الله عند المشعر الحرام"
ويقع البيت فى وادى لا ينبت فى تربته أى زرع أى نبات مصداق لقوله تعالى بسورة إبراهيم "ربنا إنى أسكنت من ذريتى بواد غير ذى زرع عند بيتك المحرم "والوادى هو الوادى المقدس طوى حيث يجب ألا يخطو فيه أحد إلا حافيا خالعا قالعا ما فى قدميه مصداق لقوله تعالى بسورة طه "اخلع نعليك إنك بالواد المقدس طوى " ويحيط بالوادى جبل الطور وعليه شجر الزيتون بصفة أساسية والتين وفى هذا قال تعالى بسورة التين "والتين والزيتون وطور سينين وهذا البلد الأمين"وقال بسورة المؤمنون "وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للآكلين "وقال بسورة الطور "والطور وكتاب مسطور فى رق منشور والبيت المعمور "وارتباط الطور والبيت والبلد الأمين والزيتون دليل على كونهم فى موضع واحد ومن ثم فسيناء هى مكة .
والأدلة على أن الأرض المقدسة هى مكة وليست ما يسمى زورا القدس فى فلسطين هى:
أن الأرض التى ورثها بنو إسرائيل هى الأرض المباركة لقوله تعالى بسورة الأعراف "وأورثنا القوم الذين كانوا يستضعفون مشارق الأرض ومغاربها التى باركنا فيها "وهى الأرض التى نودى منها موسى(ص)وهى التى باركها الله وفى هذا قال تعالى بسورة النمل "فلما جاءها نودى أن بورك من فى النار ومن حولها "وقال بسورة القصص "نودى من شاطىء الواد الأيمن فى البقعة المباركة من الشجرة "ومن ثم فالأرض المقدسة هى الأرض المباركة وهى مكة لقوله تعالى بسورة آل عمران "إن أول مسجد وضع للناس للذى ببكة مباركا "كما أن الضمير فى كلمة حوله بقوله بسورة الإسراء "سبحان الذى أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذى باركنا حوله "راجع للمسجد الحرام لأن البيت الحرام مبارك لقوله "ببكة مباركا "وما حول المبارك يكون مبارك ،كما أن المسجد إذا أطلق دون إضافة فإنه يعنى المسجد الحرام ومن ثم فالمسجد المدخول فى قوله بسورة الإسراء "وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة "هو المسجد الحرام لأنه المدخول فى قوله تعالى بسورة الفتح "لتدخلن المسجد الحرام إن شاء الله آمنين "وأما المسجد الأقصى فهو يقع فى أخر موضع من اليابس المعروف لله أى على طرف الأرض وليس ما يوجد فى أورشليم بفلسطين .
والسؤال هل نترك المسجد الحالى فى أورشليم لليهود أو نترك فلسطين لهم ؟والإجابة كلا إن استرداد الأرض والتسلط عليها وفيها المسجد الحالى واجب تطبيقا لقوله تعالى بسورة البقرة "ومن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم " وكذلك كل أرض محتلة من قبل غير المسلمين وهى أرض للمسلمين كالعراق وأفغانستان
والسؤال الذى يجب أن نسأله أنفسنا هل عملنا كالصلاة والحج والعمرة غير مقبولين لكوننا لا نتجه للكعبة الحقيقية فى الصلاة ولا نحج ولا نعتمر للبيت ؟
الإجابة بل أعمال مقبولة عند الله لأن النية فيهم خالصة لله والله لا يحاسب على الخطأ غير المتعمد لقوله تعالى بسورة الأحزاب "وليس عليكم جناح فيما أخطأتم به ولكن ما تعمدت قلوبكم "
والسؤال التالى ماذا نفعل الآن ؟
والإجابة البحث عن الكعبة الحقيقية فى كل مكان حتى نجدها ومن ثم نجد كتاب الله وساعتها نطبق ما فيه من أحكام
http://www.aswat.com/ar/print/1278

كعبة كربلاء :lol:

صورة

الشبح
مشاركات: 206
اشترك: أكتوبر 17th, 2009, 6:21 pm

ديسمبر 21st, 2009, 2:31 am

صورة
صورة لعينات من نيزك اخر

العثور على حجر أسود آخر يسقط من السماء

جريدة سما الأردن الإلكترونية تاريخ النشر : 30/5/2008 الفلكي عماد مجاهد يشبه عناصر الحجر الذي عثر عليه مواطن طفيلي بعناصر الحجر الاسود

أكد الجيولوجي محمد محمد الفرجات من معهد علوم الأرض في جامعة آل البيت ندرة حجر النيزك الاسود الذي عثر عليه المواطن حسين الربابعه من بلدة العيص في محافظة الطفيلة العام الماضي . وأضاف انه قام وزميله الدكتور إياد عبود وآخرون بمعاينة وفحص الحجر وتبين انها متطابقة مع فحوصات اجريت في جامعة اليرموك وعلى الأغلب انه حجر نيزك معدني فضائي وقد أعطي شهادة بذلك فيما لفت الى ان عملية الاحتراق التي مر بها الحجر اثناء سقوطه وراء شكله الكروي ولونه وهو شديد الصلابة ويعكس جسمه الضوء في مختلف الاتجاهات مؤكدا أهمية دراسته لتوفير معلومات جديدة في علم الفلك . وفيما أكد مالك الحجر إنه تلقى عدة عروض لبيعه كان آخرها ب 2،5 مليون دولار لكنه رفض لقيمته العلمية التي لا تقدر وندرته على مستوى العالم

وقال الفلكي عماد مجاهد ان خصائصه شبيهة لخصائص الحجر الأسود في الكعبة المشرفة . وأضاف انه وبعد أن عاين الحجر واطلاع على نتائج الفحوصات عاد إلى مراجع عالمية متخصصة من بينها كتاب بدائع السماء لمؤلفه الأمريكي جيرالد هوكنز واستنتج أن أصله من الفضاء من مجرة فضائية تقع خارج المجموعة الشمسية وهو حجر نيزك معدني سقط قبل 65 عاما في بحر التيتام في زمن الديناصورات قبل 65 مليون عام حيث كان البحر يغطي المنطقة العربية ومن ضمنها الأردن لو كان سقط على اليابسة لأصبح ذرات

وأضاف أن أحاديث نبوية شريفة عديدة أكدت أن الحجر الاسود في الكعبة المشرفة مصدره السماء ومنها الحديث النبوي الشريف ( الحجر الأسود نزل به ملك من السماء ) . والحجر النيزك الفضائي اسود اللون شديد الصلابة وهو على شكل كرة صغيرة تشبه الماسة ويعكس جسمه الضوء ولا يمتصه وله قمة صغيرة تشكلت اثناء سقوطه ويتراوح قطره بين 22،5 ملم إلى 22،4 ملم ووزنه 32،5 غم للحصول على صورة الحجر
http://www.addustour.com/PrintTopic.asp ... d48330.htm

http://www.samaalordon.net/print.asp?NewsID=4799

نيزك أسود
أدعى موقع صهيوني أن نيزك من منطقة (الحديدة) هو نتاج من سقوط النيزك أولا في فلسطين
http://www.mekshat.com/vb/showthread.php?t=21216

لمن لا يعرف شكل الحجر الاسود
هو كالصخور ملتصقة بمادة صمغية لمنع السرقة كالمرات السابقة
صورة
صورة

الشبح
مشاركات: 206
اشترك: أكتوبر 17th, 2009, 6:21 pm

ديسمبر 21st, 2009, 6:04 am

تامر زكريا
http://www.alla1.info/pilgrim/3.html
http://www.alla1.info/pilgrim/2.html
http://www.alla1.info/pilgrim/1.html

أنيس محمد صالح
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=166785
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=188682

حسام يونس ( هل للبيت رب يحميه )
http://www.mi3raj.net/vb/showthread.php ... F%DA%C8%C9
أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ (1) أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ (2) وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ (3) تَرْمِيهِم بِحِجَارَةٍ مِّن سِجِّيلٍ (4)
فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَّأْكُولٍ (5)

مقال 1
لقد هدمت الكعبة عدة مرات ؛ منها في عصر الجاهلية ؛ ومنها في الإسلام. واقعة الفيل وطير الأبابيل لم تتكرر ؛بل ترك رب الكعبة كعبته تدق بالمنجنيق وتحرق على يد أبن الزبير ولم يبالي ؛ الركن الأسود احترق؛ الحجر الأسود يمين الله سرقه القرامطة وبات غريبا وحيدا بعيدا عن أحضان الكعبة التي إحتضنته منذ آدم ورفع في الطوفان لكي لا تصيبه عقوبة الطوفان أما أمام ما فعله ابن الزبير والقرامطة فرب الكعبة لم يبال؛ وطير الأبابيل لم يكترث ؛ ماذ أقول؟ لماذا طيلة أكثر من اربعين عاما لم أسمع برنامج تلفزيوني واحد عن تاريخ الكعبة؟ لماذا لم أقرأ لصحفي واحد أو شيخ واحد يكتب لنا بصدق وأمانة عن تاريخ الكعبة؟ إنهزم نابليون عندما خرج من مصر قاصدا فتح الشام ومات الكثير من جنوده بسبب تفشي وباء الطاعون بينهم ولم يدعي أحدا أنه طير الأبابيل أو غيره. أبعد كل ما أصاب الكعبة ستظل الكذبة مستمرة؟ على من أكذب ... لا أستطع أن أكذب على نفسي ... نعم طير الأبابيل كذبة عربية بدوية

مقال 2

يبدو لي مرجحا أن القرآن قد قدم تفسيرا دينيا أسطوريا لفشل حملة أبرهة على "مكة" والتي ربما تضمنت أهدافا أخرى تضاف لذلك الهدف الضيق ذائع الصيت بأنها كانت مجرد حملة لهدم الكعبة فقط بحسب الوارد في بعض أمهات كتب التاريخ الإسلامي كالطبري وابن هشام ..

ومن ضمن هذه الأهداف الأخرى المرجحة لحملة أبرهة هذه رغبة "أبرهة" في السيطرة على مكة نفسها بما تمثله من ملتقى حيوي ورئيس لطرق التجارة في شبه الجزيرة العربية آنذاك وهو السبب الذي ربما كان وراء الشهرة الدينية لمكة وكعبتها بعد ذلك ( عرفت جزيرة العرب آنذاك ما يقرب من نيف وعشرين كعبة مماثلة للكعبة المكية !!).

بل ويذهب البعض إلى أن تلك الحملة تضمنت هدفا سياسيا كذلك تمثل في حلم راود أبرهة بمد نفوذه في بلاد العرب مواكبة لرغبة البيزنطيين في توحيد القبائل العربية بجزيرة العرب ضد الفرس ..وذلك بالإستناد لما أورده المؤرخ "بروكوبيوس" : "أما فيما يختص بحمير فقد كان من المرغوب فيه أن.. ويسيروا جيشا منهم ومن المعديين لغزو فارس " ..
حيث يؤكد د.جواد علي أن "بروكوبيوس" ذكر أن الروم وهم حلفاء الأحباش قد حرضوا أبرهة على مهاجمة الفرس , فلم يهاجمهم إلا بعد لأي ثم أوقف هجومه وتراجع . ويضيف(د.جواد علي) : " ولم يشر هذا المؤرخ (بروكوبيوس) إلى المواضع التي هاجمها والأماكن التي كان الفرس فيها , فهل أراد بذلك مسير أبرهة لفتح مكة وبقية مدن الحجاز ليهاجم من هناك العراق وحدود إمبراطورية الفرس , وليمهد بذلك الطريق إلى الإتصال بالروم , أو أنه عنى مهاجمة الفرس من مواضع أخرى تقع في العربية الجنوبية أو سواحل الخليج ؟ ".
ويعتقد د. صالح العلي ( محاضرات في تاريخ العرب ,ج1 ص 260 ) استنادا على رواية بروكوبيوس أيضا
أن ملك الحبشة قد أمر أبرهة باعتباره نائبه في اليمن بالقيام بحملة ضد الساسانيين ومساعدة الروم حلفاء الأحباش , فسلك أبرهة في حملته الطريق البري للقوافل التي تصل الشام مرورا بمكة .

بل ويرى د.صالح العلي في الرواية القائلة برغبة أبرهة في تحويل نظر العرب من كعبة مكة إلى القليس الذي بناه (بحسب ماورد في مصادر كالطبري و كتاب معجم البلدان) يرى فيها رواية هزيلة , فيقول:" فإن أبرهة إذا كان قد بنى كنيسة نصرانية في اليمن ليأتيها النصارى , لا يستطيع إجبار المشركين على زيارة الكنيسة النصرانية .. فمكة إذا لا تغتاظ من إنشاء كنيسة نصرانية , لأن مركزها الديني لا علاقة للنصارى به .."

لنعود ثانية إذا إلى ما نسبه القرآن وأخذت به بعض المصادر العربية المعتبرة ( المسعودي , ج2 ) إلى الطير الأبابيل التي كانت وراء فناء جيش أبرهة والذي
يمكن ربطه على الأرجح بوباء الجدري ( لا بحجارة آتية من جهنم ؟؟!!) ذلك الوباء الذي ذكر المؤرخ " بروكوبيوس" ظهوره في بيلوز "554 م" وفي القسطنطينية "569 م" ..

حيث يرى أ. يوسف أحمد ( المحمل والحج : ص 77) أن هذا الوباء قد جاء من منطقة مجاورة لبلاد العرب عن طريق بعض الطيور ..

وإذا أضفنا لذلك الوباء أن حملة أبرهة هذه قد وقعت في جو شديد الحرارة ربما كان في شهر يونيو " إذا أخذنا برأي إبن كثير والمسعودي بترجيح ميلاد محمد بعد خمسين يوما من عام الفيل والذي يراه البعض موافقا ليوم 12 من ربيع الأول / 20 من أغسطس 570م ..
أمكن لنا عندئذ أن نتفهم الظروف الموضوعية لهزيمة حملة "أبرهة" على مكة , وعودة "أبرهة " إلى اليمن مهزوما/ مريضا ليموت هناك ..وذلك بعيدا عما شاع بين العرب بعد ذلك عن قتال الله مع أهل البيت والذي كفاهم مؤونة عدوهم وردده القرآن بعد ذلك كصدى للدعاية الدينية السياسية لقريش وكعبتها .

كما أن جزيرة العرب قد شهدت حدثا مماثلا قبل حملة أبرهة بأكثر من 500 عام حين تعرضت اليمن لحملة فاشلة سيرها حاكم مصر الروماني "إيليوس جالوس" ( 24 ق.م)
بالإستعانة بوزير الملك النبطي "عبادة الثاني"(30_9 ق.م) المدعو "ساليوس"(صالح) وفشلت الحملة كذلك بفعل الأوبئة ووعورة الطريق والقيظ فامتنع الرومان عن غزو اليمن مكتفين بتحريض حلفائهم الأحباش عليها..

وهو ما يفهم منه أن القيظ ووعورة الطريق فضلا عن الأوبئة التي كانت تظهر بين حين وآخر هي ظروف معتادة في بيئة صحراوية قاسية كجزيرة العرب .


كما يحتفظ التاريخ بمثال أكثر قدما يكاد يكون مشابها لحد بعيد لما حدث لأبرهة وحملته على مكة..
فمن المعروف أن الملك الفارسي "قمبيز" لما غزا مصر حوالي "525 ق.م" قد وجه إحدى حملاته لهدم
معبد الإله المصري"إمن" بواحة سيوة (الواقعة في بيئة صحراوية قاسية أيضا "صحراء مصر الغربية") نظرا لما رآه قمبيز في هذا المعبد كمصدر لنبوءات لم تعجبه , ويذكر التاريخ أن حملة "قمبيز" هذه قد هبت عليها بالصحراء الغربية في مصر عاصفة رملية شديدة أفنت هذه الحملة عن آخرها وهو المعبد الذي ربما ذاع صيته بعدها (بعد أن حماه ربه "إمن"!!!) وحرص الإسكندر المقدوني على زيارته للتبرك به بعد غزوه لمصر(332 ق.م) !!!
( فهل كان لمعبد سيوة رب يحميه ؟؟؟)
..

من هذه الأمثلة نفهم أن عقلية الإنسان القديم كعرب القرن السابع الميلادي أو كهنة "إمن" في القرن السادس قبل الميلاد..الخ كانت تنظر للأمور العظيمة بحسبانها أعمالا جبارة من صنع آلهة خفية كالإله "إيل"/الله كبير المجمع الإلهي بمكة أو "إمن" الإله المصري القديم / إله الإمبراطورية المصرية المجيدة (1570 _ 1080 ق.م) ..

وليس لإنسان العصر الحديث والذي تفصله عن هذه العصور البعيدة مئات السنين والذي يعيش في زمن الثورة العلمية الهائلة حيث يمكن تفسير الظواهر الطبيعية بردها لأسبابها الموضوعية اللاغيبية , ليس مضطرا لأن يعتقد في أن "إيل"/الله هو الذي أنقذ الكعبة من أبرهة إلا بقدر إعتقاده في أن "إمن"/آمون هو الذي أنقذ معبده من قمبيز!!!!!

فليس "إمن" و "إيل"(مع خاص إحترامي لزملائي المتدينين) إلا من تركة أساطير الأولين التي عفا عليها الزمن !

أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ (1) أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ (2) وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ (3) تَرْمِيهِم بِحِجَارَةٍ مِّن سِجِّيلٍ (4)
فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَّأْكُولٍ (5)
اذن تلك السورة تنضم لكثير من السور التى تروى اساطير خرافية من واقع الوعى السائد بعصر محمد نقلها لما ادعاه من وحى الاهى والان يثبت خطاها
تحياتى السجيلية

الشبح
مشاركات: 206
اشترك: أكتوبر 17th, 2009, 6:21 pm

ديسمبر 27th, 2009, 8:10 am

القران & حجارة السماء :
واذ قالوا اللهم ان كان هذا هو الحق من عندك فامطر علينا حجارة من السماء او ائتنا بعذاب اليم
فلما جاء امرنا جعلنا عاليها سافلها وامطرنا عليها حجارة من سجيل منضود
ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة او اشد قسوة

الحمزه
مشاركات: 64
اشترك: ديسمبر 12th, 2009, 1:06 pm
المكان: amman

ديسمبر 27th, 2009, 9:25 am

اذا كانت ايات القران خرافات لا تثق بها ولا تصدقها فكيف تثق بمؤرخي التاريخ وتتخذ كلامهم مسلما به هل اخضعت كلامهم للعلم الذي استندت عليه في التشكيك بالقران واياته ؟

ان بيت الله الحرام الذي غزي من قبل الاحباش هو البيت الحرام في مكه وان ابرهه قد لقي ما يستحق من عقاب . اما انت فلا الومك على ما تقول لانه على ما اظن انه ينسجم مع معتقدك
الذي لم تصرح به ولا هدفك من وراء هذه الكتابات .

ان كان هدفك الاصلاح والعودة الى الطريق القويم فلذلك اسلوب نتبعه معا للتوصل الى الحق .

عليك اخي الكريم استعمال المنجد او القاموس لمعرفة معاني بعض المفردات القرانيه لتصل الى الحق .

هل استنبطت من الايات الزائفات ما ينسف نظريات دار حولها من هم على شاكلة ادعياء العلم في الادارة وعلم النفس وما يثبت الحق والصدق في هذه الايات ؟ ان كنت تلبس غشاوة او نظارة سوداء فهذا ذنبك انت . وان كنت لا ترى فذلك موضوع مختلف ولا ارى لما تكتب وزنا ان كنت لا ترى .

هذه دعوه اوجهها لك لتجيبني على سؤالي ولا تلبس الحق بالباطل لغرض في نفسك اخي .

ارجو المواصلة ولا تنسحب من النقاش
اصل الدين معرفة الله

واصل الايمان محبة الله ومحبة رسوله واهل بيته

وطلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمه

الشبح
مشاركات: 206
اشترك: أكتوبر 17th, 2009, 6:21 pm

ديسمبر 27th, 2009, 9:42 am

عنوان الموضوع :
مقالات الإنترنت
وليس
مقالات الشبح

جهز مقال مختصر عليها كلها

اسلام 7
مشاركات: 58
اشترك: ديسمبر 4th, 2009, 2:37 pm
المكان: القاهرة
اتصل:

يناير 8th, 2010, 12:51 pm

إلحاقا لما كتبه أخى الشبح عن موضوعات الإنترنت عن الكعبة أضيف هنا رواية ألفها الأخ رضا البطاوى اسمها تغيير الكعبة لمزيد من الفائدة :
تغيير الكعبة
لا أدرى من أين أبدأ الحديث ولكن كما يقولون لكل شىء سبب وكان سبب الفعل هو أننى وجدت أن الآباء العظام قد فعلوا بالإسلام كل شىء يمكن فعله من أمور وبقيت من الإسلام بقية هى القرآن كنص لا يمكن إدخال باطل فيه وإن كان تفسيره وما يتعلق به قد حرف تحريفا تاما وبقيت الكعبة كما هى لم يستطع الآباء العظام هدمها أو طمس معالمها ،كان فى نفسى هدف هو :
إنى وإن كنت الأخير زمانه لآت بما لم تستطعه الأوائل
ولم يكن فى قدرة إنسان تحريف القرآن كنص أى كألفاظ مرتبة إلا وظهر التحريف وتم رده من قبل المسلمين الذين كانوا لا يعلمون إلا القليل جدا من دينهم ومنه النص القرآنى ومن ثم كان شغلى الشاغل هو الكعبة وكيفية التخلص منها ،قعدت أياما وليالى أحدث نفسى فى الموضوع وكان همى هو التخلص من عقاب القول "ومن يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من عذاب أليم "،الكعبة لا يمكن هدمها ولا المساس بها بسوء لأن من يفكر فى هذا وهو داخلها لا يمكن أن يخرج حيا منها وأنا ككافر بالإسلام يهمنى البقاء على قيد الحياة لأتمتع بما فيها،إذا القبلة ستظل باقية للأبد وسيظل الإسلام محفوظا فى داخلها حيث هو مسجل فى الرق المنشور بداخل مقام إبراهيم الذى هو القبلة ،كان لابد من حل وكان لابد من عرض الأمر على مجلس الخلافة الإسلامية الذى أترأسه باعتبارى خليفة المسلمين ويشاركنى فيه الحكم أبناء أبناء000قادة الأديان الذين تحالفوا من مئات السنين لهدم الإسلام ودولته ونجحوا فى إزالة دولته وتولوا حكمها وأبقوا على اسمها إمعانا فى إضلال الناس وفى أول أجتماع لنا بعد ولادة الأمر فى نفسى قلت لهم :نجح الآباء العظام فى هدم الدولة الإسلامية وتحريف الإسلام وبقى من الإسلام القرآن كنص محفوظ بين الناس لا يمكن المساس به وبقيت الكعبة ولابد لنا من أن نظهر مقدرتنا على فعل شىء فقال حاكم مصر لا يمكن هدمها ولا مسها بسوء وإلا أصبحنا مثل أصحاب الفيل وقال حاكم الهند وهل نحن نصدق بالقرآن حتى تقول هذا ؟فرد حاكم مصر وهل تظن أن الآباء العظام قد تركوا هذه المسألة إلا لمعرفتهم بأن العقاب هو مصير من يريد الهدم وأنها لا تهدم ،عند هذا قال حاكم المغرب الهدم غير ممكن العقاب واقع بمن يريد الهدم القرآن يقول "ومن يرد فيه بإلحاد بظلم "وهذا يعنى أن الهدم من الداخل غير ممكن وكذا من الخارج ولكن إهمال الكعبة ينسيها للناس فقلت له أتيت بالحل لابد من إهمال الكعبة ولكن كيف ؟فقال حاكم الصين نرسل جماعة من المحاربين الأشداء الذى يجهلون الإسلام تماما ومكة والكعبة فيقومون بقتل سكان مكة وبعد هذا ننشأ نحن كعبة مماثلة فى مكان قريب يحج الناس لها بإعتبارها الكعبة البيت الحرام فقال حاكم الأندلس الأمر لا يتم صنعه هكذا لابد من خطة محكمة لها ترتيبات زمنية لابد أن يكون أولها بناء الكعبة البديلة فقلت له صدقت وهذا يعنى أن نختار مكانا قريبا من مكة الأصلية حتى لا يعرف الناس من خلال حفظهم معالم الطريق أنها تغيرت فقال حاكم بلاد الإفرنج بداية يجب أن نجلب جيشا لا يعرف شىء عن الإسلام وهذا الجيش يصنع دائرة حول منطقة بناء الكعبة البديلة من على بعد عشرة أميال ويقوم هذا الجيش بقتل كل من يقترب من الدائرة على الفور وأما العمال فيجب أن يكونوا كفارا مثلنا لا يخرجون من الدائرة إلا بعد إتمام البناء وحبذا لو تم قتلهم كلهم حتى لا ينكشف سر البناء الجديد .
اتفقنا فى النهاية على تنفيذ الخطوة الأولى وهى بناء الكعبة البديلة ولم أنشغل فى حياتى بأمر مثل الكعبة لذا كنت أفكر متى سنحت لى الفرصة وتوصلت لخطة تنجح الأمر وهو تفكيك الدولة الإسلامية باللفظ الكافرة بقانونها ومجلس حكمها لدويلات متعددة متحاربة لسنوات طويلة يتم فيها شغل المسلمين المغفلين بالحرب حتى ينسوا الكعبة والحج وحتى إذا وجدوا تغيرات الكعبة يقال لهم أن هذه آثار الحروب التى حدثت فيها وفى مكة وكانت الخطوة التالية للبناء وقتل البناءين وحتى الجيش المرابط حول دائرة العشرة أميال تم التخلص من كل أفراده بالسم القاتل فى الماء والطعام هى التخلص من سكان مكة وكان التخلص منهم بطريقة الجيش الجاهل بالإسلام فكرة خاطئة فى معظمها ،لذا كان هناك خطة بديلة ابتدأت بتعبئة أهل مكة لجهاد أعداء الإسلام الذين يهاجمون أطراف الدولة بإستمرار وقد نجحت التعبئة فى خروج خمس سكان مكة للجهاد وقد خرجوا بأهلهم وتمت التثنية بالإغراءات فتم وعد السكان بالقصور والحدائق فى البلاد الأخرى بزعم تخفيف عدد السكان الكثيف من أجل أن تكون مساكنهم جاهزة لاستقبال الحجاج والعمار وقد زعم من أرسلناهم لهم أن البيوت فى مكة ستظل مملوكة لأصحابها وسيأخذون فوقها القصور والحدائق فى البلاد الأخرى وقد نجح الإغراء فى خروج أكثر من نصف السكان من مكة وبقيت قلة متمسكة بالبقاء فى مكة ولم أشأ قتلهم وحاولت عن طريق إعادة تخطيط مكة لبناءها من جديد إخراجهم دون إراقة دماء ونجح هذا الطريق فى خروج كثير من هذه القلة من مكة وسكنها فى القصور والحدائق فى بلاد أخرى وفى النهاية كان لابد من القتل وبالفعل تم إرسال جيش لمكة قام بقتل من تبقى بها ومن الغريب أن كل الرسل الذين دخلوا الكعبة بعد حديثهم مع أهل مكة كلهم ماتوا ميتات فظيعة لأنهم كانوا منا يعلمون بما نريد فعله وكذا مات كل جندى دخل الحرم خلف مكى لقتله وبعد أن تم التخلص من السكان كلهم كان لابد من وقف الحج والعمرة لمكة وكان الطريق هو تفريغ المنطقة حول مكة بمائة ميل من سكانها وجلب سكان جدد لتلك المناطق لا يعرفون شىء عن معالمها وقد تم التفريغ عن طريق التعبئة للجهاد والمغريات وإعادة بناء البلدات كلها مرة واحدة وتخطيطها والقتل وكان الطريق أيضا هو إعلان تفكك الدولة والحروب المستمرة بين الولايات حتى ينقطع طريق الحجاج والعمار وحتى ينخرط الناس فى الحرب وينسوا الحج والكعبة وتفككت الدولة وبعد أن كنت حاكمها أصبحت حاكم جزء صغير منها هو شبه الجزيرة وكان لابد من تحريف أى زيادة أخرى تضاف لزيادات الآباء العظام على الإسلام وتم تأليف أحاديث الحج والعمرة التى تمتلىء بها كتب الحديث من مسانيد وسنن وسير وغيرها كما تم تغيير كتب مواضع البلدان وتم وضع كتب أخرى بها مكة الجديدة وتم تأليف كتب تحمل اسم مكة بها كل ما يمكن إضافته من باطل لها وتم إحكام التآليف بحيث تم توزيعها فى كل أرجاء الأرض وأما البيت الحرام فقد تم إهماله لعشرات السنوات وتم هدم ما حوله من بيوت حتى لا يستدل أحد بها على وجوده ولذا تحول البيت الحرام لمكان مترب لا حياة فيه
عندما أردنا إحداث التحريف الخاص بالحج والعمرة والكعبة لم يكن الأمر ممكنا دون الرجوع لعمل الآباء العظام فلقد أبدعوا نظاما وجماعات للتحريف وقد انتهى دورها بتثبيت التحريف فى المؤلفات المختلفة سواء سميت كتب حديث أو مسانيد أو سنن أو سير أو حتى كتب لها علاقة بالمخلوقات وظواهر الكون ومن ثم لم يعد للجماعات وجود ولم يعد نظام عملها معروفا لأحد منا بسبب عدم الحاجة لذلك ولكن الآباء العظام قد تركوا فى وصاياهم للأبناء أنظمة العمل فى كتب مخزنة فى أقبية وكانوا يعرفونهم بأماكن الأقبية ويعطونهم مفاتيحها ومن ثم فتحنا الأقبية وأخرجنا الكتب المخزنة فى الأقبية وقرأنا ما فيها وكان من بينها نظام عمل فرق التحريف الذى كان يتلخص فى التالى :
- أن يتم تأليف حديث عن موضوع ما تكون له عدة روايات تقل أو تكثر وفى كل رواية يزاد حرف أو كلمة أو جملة تغير المعنى أو ينقص منها جملة أو كلمة أوحرف ليغير المعنى
- أن يتم تأليف حديث مضاد للحديث الأول فى نفس الموضوع ويتمثل التضاد إما فى إحداث حكم مغاير للحديث الأول أو إحداث حكاية مضادة أو خلاف فى المكان أو الزمان أو فى العدد
- أن يتم تأليف حديث ثالث أو رابع00فى نفس الموضوع
- أن يكون فى كل حديث غالبا شىء يوافق القرآن وأشياء لا توافقه
- أن يشتمل الحديث على مخالفات تخالف الواقع المكانى أو الحدثى أو الزمانى أو غير هذا
- أن تؤلف تفاسير للأحاديث بعضها يشرحها وبعضها يحاول التوفيق بين متناقضاتها وبعضها يشرح ويوفق وبعضها يبين مخالفات الأحاديث للقرآن
- أن تؤلف كتب تضارب الأحاديث فمثلا فى علم الجغرافيا يتم تأليف كتاب عن مواضع مكة يخالف المواضع فى الأحاديث فى الكثير منها ومثلا فى علم البحار يؤلف كتاب يخالف ما هو موجود فى الأحاديث من حديث عن الماء والبحر وما فيه
- أن توضع أسانيد سليمة ومحرفة ويتم عمل مغالطة بحيث يتم إيقاف تفكير من يحاول المعرفة الصحيحة فالأسانيد السليمة مثلا توضع مع نص مخالف للقرآن تماما حتى يظن المفكر أن أصحابها وضاعين كذبة والأسانيد المحرفة توضع فى أحيان مع نصوص سليمة حتى يظن المفكر أن أصحابها صادقين وبهذا لا يمكن لأحد الوصول للحقيقة
- أن ينسب للصحابى الواحد أكثر من حديث فى نفس الموضوع بحيث تكون هذه الأحاديث متناقضة فى الأحكام وغيرها ومن ثم يظن القارىء أو السامع أن الصحابى كافر أو كاذب واضع للحديث .
وقد قمنا بتأليف جماعات جديدة للتحريف وقامت بعملها فألفت الكثير من الأحاديث وأضافتها للكتب المعروفة فى الحديث وغيره ومن تلك الأحاديث:
ما حدث لمحمد داخل ما يسمونه خطأ الكعبة وهو مقام إبراهيم أى القبلة فقد قال حديث ورد فى سنن أبو داود "000فقال جعل عمودا عن يساره وعمودا عن يمينه وثلاثة أعمدة وراءه وكان البيت يومئذ على ستة أعمدة ثم صلى "وفى صحيح مسلم"أن رسول الله دخل الكعبة 0000قال جعل عمودين عن يساره وعمودا عن يمينه 000ثم صلى "ونلاحظ هنا تناقضا بين أعمدة اليمين واليسار ففى أبو داود واحد عن يساره وفى مسلم اثنين واثنين عن اليمين فى أبى داود وواحد فى مسلم وفى صحيح مسلم "000هل صلى فيه رسول الله قال نعم قلت أين قال بين العمودين تلقاء وجهه "فهنا صلى وفى صحيح مسلم أيضا "أن النبى دخل الكعبة وفيها ست سوار فقام عند سارية فدعا ولم يصل "وهنا لم يصلى وهو تناقض وهما يعنيان دخول محمد الكعبة وفى رواية مناقضة عند البخارى "00فقال له رجل أدخل رسول الله الكعبة قال لا "فهنا لم يدخل الكعبة أبدا .
فى زواج ميمونة وفيه بسنن أبى داود "تزوجنى رسول الله ونحن حلالان بسرف "وفيه أيضا ما يناقضه وهو "أن النبى تزوج ميمونة وهو محرم "فمرة تزوجها بعد التحلل ومرة تزوجها وهو محرم
خطبة محمد المشهورة بسؤال الناس عن أى يوم هذا وأى بلد هذا 000ورد فى سنن ابن ماجة "قال رسول الله وهو على ناقتة المخضرمة بعرفات أتدرون أى يوم هذا 00"فهنا مكان الخطبة عرفات وهو راكب ناقة وفى رواية عنده أيضا "أن رسول الله وقف يوم النحر بين الجمرات فى الحجة التى حج فيها فقال النبى أى يوم هذا 00"فهنا مكان الخطبة بين الجمرات وفى يوم مختلف هو يوم النحر بينما فى الأولى فى يوم عرفة وهو يسبق يوم النحر وأيضا التناقض بين وقوفه على رجليه بين الجمرات وركوبة الناقة فى الرواية الأولى
زد على هذا أن فى رواية أبو داود "رأيت رسول الله وهو على المنبر بعرفة "وهذا يعنى أن الخطبة قيلت من على المنبر وفى رواية فى نفس الكتاب "أنه رأى النبى واقف على بعير أحمر يخطب "فهنا الخطبة قيلت من على ظهر البعير زد على هذا أن فى الرواية الأولى كان المركوب هو الناقة المخضرمة وفى الأخيرة هنا بعير وهو تناقض
وفى عدد هدى محمد ورد فى صحيح مسلم "000بعث رسول الله ب16 بدنة مع رجل "وفى رواية عنده أيضا "أن رسول الله بعث ب18 بدنة مع رجل .
وأما المواقيت فقد قيل فى سنن أبى داود "أن رسول الله وقت لأهل العراق ذات عرق "وهو يناقض قوله فى نفس الكتاب "وقت رسول لأهل المشرق العقيق "فذات عرق غير العقيق مع أن أهلهما واحد وهو أهل العراق وهو الشرق لمكة الحالية وفى نفس الكتاب قيل "وقت رسول الله لأهل المدينة ذا الحليفة ولأهل الشام الجحفة ولأهل نجد قرن وبلغنى أنه وقت لأهل اليمن يلملم "ومع تحديد أماكن المواقيت هنا نجد أحاديث أخرى تبين أنه لا توجد أماكن محددة فالإحرام يكون من أى مكان فقد ورد فى الإحرام وهو الإهلال "من أهل بحجة أو عمرة من المسجد الأقصى إلى المسجد الحرام غفر له"فهنا من المسجد الأقصى و"أن رسول الله وأصحابه اعتمروا من الجعرانة "فهنا من الجعرانة "و"أحرمت من التنعيم بعمرة "فهنا من التنعيم "و"كان نبى الله إذا أخذ طرق أحد أهل إذا أشرف على جبل البيداء "فهنا من على جبل البيداء وكل هذا فى نفس الكتاب وكله متناقض مع بعضه .
ونجد حديث الموقف والمنحر متناقض فالموقف هو عرفة كلها مرة والمزدلفة كلها مرة كما فى سنن أبى داود "وعرفة كلها موقف ووقف بالمزدلفة فقال وقفت ها هنا ومزدلفة كلها موقف "وهو يناقض قوله فى نفس الكتاب "ثم راح فوقف على الموقف من عرفة " فهو دال على وجود جزء من عرفة ليس بموقف وهو نمرة ويناقض قول ثالث هو "فلما أصبح – يعنى النبى – ووقف على قزح فقال هذا قزح وهو الموقف وجمع كلها موقف "فهنا الموقف قزح وجمع ولا يوجد شىء يدل على أن عرفة موقف وكل هذا فى سنن أبى داود وهو يناقض قول رابع يقول "كل عرفة موقف وارتفعوا عن بطن عرفة وكل المزدلفة موقف وارتفعوا عن بطن محسر "فهنا بطن عرفة وبطن محسر ليسا من الموقف وقد ورد بسنن ابن ماجة وهو يناقض قول خامس فى نفس الكتاب يقول "وقف رسول الله بعرفة فقال هذا عرفة وهو الموقف "فهنا الموقف عرفة فقط وأما المزدلفة فليست بموقف لقوله "وهو الموقف "حيث ال التعريف والتحديد .
وأما المنحر فهو مرة عند أبى داود "وكل منى منحر 00وكل فجاج مكة طريق ومنحر "فهنا كل موضع بمكة منحر ومرة عنده أيضا "ونحرت هاهنا ومنى كلها منحر "فهنا منى فقط هى المنحر ومرة منى هى المنحر إلا ما وراء العقبة فعند ابن ماجة "وكل منى منحر إلا ما وراء العقبة "
ونجد ما ركبه محمد عند جمرة العقبة متناقض فسنن ابن ماجة مرة تقول كان على بغلة "رأيت النبى يوم النحر عند جمرة العقبة وهو راكب على بغلة "ومرة تقول أنه كان على ناقة "قال رسول الله غداة العقبة وهو على ناقته "
وأما حيض عائشة فى الحج فمكانه فى سنن ابن ماجة مرة بسرف "عن عائشة خرجنا مع رسول الله 000فلما كنا بسرف أو قريبا من سرف حضت "ومرة فى مكة "عن عائشة خرجنا مع رسول الله 000فخرجنا حتى قدمنا مكة فأدركنى يوم عرفة وأنا حائض "
وأما إحرام عائشة بعد الحيض فقد ورد فى البخارى أنه كان من مكان قريب من المحصب حيث قال "ونزلنا معه فدعا عبد الرحمن بن أبى بكر فقال اخرج بأختك من الحرم فلتهل بعمرة "وفى سنن أبى داود "وأحرمت من التنعيم بعمرة "
وأما حديث من لم يكن معه هدى فليجعلها عمرة فقد تناقضت الروايات فى مكان الأمر بالعمرة من محمد فمرة كان عند المروة "فلما طفنا فكنا عند المروة قال يا أيها الناس من لم يكن معه هدى فليحلل وليجعلها عمرة "ومرة كان عند سرف "فلما كنا بسرف أو قريبا منها أمر النبى من لم يكن معه هدى أن يجعلها عمرة "ومرة بين الصفا والمروة "ينتظر القضاء وهو بين الصفا والمروة فأمر أصحابه من كان منهم أهل ولم يكن معه هدى أن يجعلها عمرة "وكل هذا فى مسند الشافعى
وأما حديث كيفية وقوف محمد عند الجمرة فهو مرة راكب "رأيت رسول الله عند جمرة العقبة راكبا "ومرة ماشى "أنه كان يأتى الجمار فى الأيام الثلاثة بعد يوم النحر ماشيا ذاهبا وراجعا ويخبر أن النبى يفعل ذلك "فهنا لم يكن راكبا وإنما ماشيا على قدميه وقد وردا فى سنن أبى داود
وأما حديث بناء الكعبة وهى مقام إبراهيم الخاطىء فقد تناقضت الروايات فى عدد الأذرع التى يجب ضمها للبناء فمرة 6 أذرع "وزدت فيها 6 أذرع من الحجر فإن قريشا اقتصرتها حيث بنت الكعبة "ومرة 5 أذرع "لكنت أدخلت فيه من الحجر 5 أذرع "ومرة 7 أذرع "فهلمى لأريك ما تركوا منه فأراها قريبا من 7 أذرع "وأما السبب فى عدم بناء محمد للكعبة فمرة هو حداثة القوم بعهد الشرك "يا عائشة لولا أن قومك حديثو عهد بشرك لهدمت الكعبة "ومرة هو حداثة القوم بعهد الكفر وعدم وجود مال عند محمد للبناء "لولا أن الناس حديث عهدهم بكفر وليس عندى من النفقة ما يقوى على بنائه "وكل هذا ورد بصحيح مسلم
وقد قمنا بتأليف أحاديث كثيرة أخرى تحتوى على تناقضات فى داخلها ومع الأحاديث الأخرى وقد زيدت لأبواب الكتب المذكورة وصدقها الناس فقد زعمت أبواقنا أن النسخ التى بأيدى الناس من الكتب هى نسخ محرفة من صنع الوراقين والنساخين من أعداء الإسلام وأنهم تعمدوا ترك كتابة تلك الأحاديث حتى لا يعرف الناس مناسك الحج الصحيح كما زعموا أننا وجدنا النسخ الأصلية للكتب مخبأة فى أماكن بعيدة عن الأعين وإمعانا فى البرهنة على صدق مزاعمنا قمنا بإعدام مئات أو آلاف من الناس فى مختلف البلاد بزعم أنهم النساخ المحرفين للكتب وطبعا كانوا إما مسلمين يريدون إبانة الحق وإما مجرمين ارتكبوا جرائم لا يستحقون القتل عليها غالبا ولكن لسوء حظهم كان لابد من التضحية بهم فى سبيل إحقاق الباطل وإماتة الحق.
لقد تم تغيير مواضع مكة الحقيقية واستبدالها بمواضع أخرى تجعل من يسمعها أو يقرأها فى الأحاديث متحير لا يعرف المكان الحقيقى للإسم الذى يسمعه أو يقرئه
إن بطن مكة عبارة عن وادى كبير غير ذى زرع فهى منطقة لا ينبت فيها أى زرع أبدا مصداق لقوله بسورة إبراهيم "ربنا إنى أسكنت من ذريتى بواد غير ذى زرع عند بيتك المحرم "وسمى القرآن الوادى البطن بقوله بسورة الفتح"ببطن مكة "ومن ثم فهى ما دامت وادى فإن جبل الطور يحيط بها وفى وسط الوادى نجد المسجد وهو البيت الحرام لقول القرآن بسورة إبراهيم "بواد غير ذى زرع عند بيتك المحرم"فالوادى يحيط بالبيت والبيت يتكون من آيات أى أجزاء بينات هى:
-عرفات وهو مدخل الحرم وحده الخارجى واسمه يدل على أنه سور أى حد مثله مثل الأعراف بين الجنة والنار فهو سور يحدد البيت الحرام وهذا السور يدخل منه الحجاج وفيه قال القرآن "فإذا أفضتم من عرفات فاذكروا الله عند المشعر الحرام "
-المشعر الحرام وهو المذبح وهو منطقة تلى عرفات لقول القرآن "فإذا أفضتم من عرفات فاذكروا الله عند المشعر الحرام "وفيها يتم ذبح الأنعام فيها
-الصفا والمروة وهما عينان للماء تقعان فى جانبى المشعر الحرام من أجل توفير الماء لعملية الذبح والشرب والوضوء والغسل والإسمان يدلان على صفاء وهو رقة الماء والرواء وهو إذهاب العطش
-دائرة القواعد وهى مكان واسع يحيط بقواعد إبراهيم
-مقام إبراهيم وهو القبلة وما أسميناه نحن خطأ لإضلال الناس الكعبة وهو ما سماه القرآن القواعد وهى نقطة المركز فى البيت ونقطة مركز الكون بكامله وفيها قال القرآن بسورة البقرة "واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى "وقال "وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل "والبيت كله هو الكعبة وفى هذا قال القرآن بسورة المائدة "جعل الله الكعبة البيت الحرام "وأما الجزء المربع حاليا فهو ما أسميناه خطأ الكعبة وكلمة الكعبة لا تدل على التربيع إطلاقا لأن الكعبين فى قوله بسورة المائدة "وأرجلكم إلى الكعبين "تدل على معصم الرجل وهو مدور منحنى فى كل الأرجل ولا يأخذ شكل إنكسارات حادة أو قائمة إطلاقا .
وأما مكتنا الحالية فهى خبل وجنون لا أعرف كيف صدقه الناس ؟إن قواعد إبراهيم أصبحت حول القبلة التى هى حاليا المبنى المربع وليس القبلة كما هو الوضع الحقيقى له وفى هذا قلنا فى حديث عند أبى داود"ثم تقدم إلى مقام إبراهيم فقرأ "واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى "فجعل المقام بينه وبين البيت "فهنا المقام ليس البيت أى نقطة المركز وإنما هو بعد المركز وأما الصفا والمروة فأصبحا جبلين كما فى حديث عند البخارى "00فوجدت الصفا أقرب جبل فى الأرض يليها 000ثم أتت المروة فقامت عليها "وعند أبى داود 000فبدأ بالصفا فرقى عليه 000حتى أتى المروة فصنع على المروة مثل ما صنع على الصفا "وأما المشعر الحرام فقد أصبح بعيدا جدا فقد تم نقله خارج البلدة بعيدا فى المزدلفة وهذا كما بحديث أبى داود "أن رسول الله واقف عند المشعر الحرام بالمزدلفة "وفى حديث فى منى كما بحديث أبى داود"ثم قال النبى قد نحرت هاهنا ومنى كلها منحر "وعرفات تم نقله خارج البلدة بعيدا أبعد من المشعر كما بحديث أبى داود "ووجهوا إلى منى أهلوا بالحج 000إن رسول الله واقف عند المشعر الحرام بالمزدلفة 0000حتى أتى عرفة فوجد القبة قد ضربت له بنمرة "وزدنا خارج البلدة ما يسمى الجمرات الثلاث كما عند ابن ماجة "قال رسول الله غداة العقبة "و"رأيت النبى يوم النحر عند جمرة العقبة "كما زدنا المزدلفة كما بحديث أبى داود "وكل المزدلفة موقف"وزدنا قزح وجمع كما بحديث أبى داود"فلما أصبح يعنى النبى ووقف على قزح فقال هذا قزح وهو الموقف وجمع كلها موقف "ولا أدرى كيف صدق الناس كل هذه الأشياء من وجود المشاعر المقدسة الأصلية والباطلة خارج البلدة والقرآن يقول بسورة آل عمران "ولله على الناس حج البيت "ويقول بسورة البقرة "فمن حج البيت أو اعتمر "ويقول بسورة المائدة "ولا آمين البيت الحرام "ويقول بسورة الفتح "لتدخلن المسجد الحرام "فهنا الحج للبيت وهو المسجد الحرام وحده مما يعنى أن كل الأماكن داخله فى مكة لأن البيت يقع فى مكة لقوله بسورة إبراهيم "بواد غير ذى زرع عند بيتك المحرم "فالبيت فى وسط الوادى ومن ثم فكل أماكن الحج توجد داخل البيت ولا يوجد شىء خارجه أبدا ولا أدرى كيف صدق الناس كيف أن المشعر وهو المذبح الحرام فى منى خارج مكة مع أن القرآن يقول "حتى يبلغ الهدى محله "بسورة البقرة "والمحل هو الكعبة نفسها لقوله بسورة المائدة "هديا بالغ الكعبة "وقوله بسورة الحج "ثم محلها إلى البيت العتيق "ولا أدرى كيف صدق الناس أن يكون مقام إبراهيم مصلى بمعنى مسجد يصلى فيه المسلمون كلهم ومعنى قوله "واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى "أى قبلة وليس معقولا أن يكون مسجد لأن الأمر اتخذوا هو لكل المسلمين ومقام إبراهيم الذى اخترعناه أمام المبنى المربع حاليا لا يزيد عن 30ذراعا ومن ثم لن يتسع لكل المسلمين كما أنه ليس معقولا أن يتركوا كلهم بلادهم ويأتوا ليصلوا فى تلك البقعة الصغيرة التى لن تتسع إلا لعدد قليل منهم ولو كان الأمر كما زعمنا لكان واجبا على المسلمين كافة الصلاة فى تلك المنطقة الصغيرة زد أن لا معنى لاتخاذ مقام إبراهيم مسجد إذا كانت الأرض كلها كما قيل مسجد وحسب القرآن فإن أى مكان يتواجد فيه المسلم يصح أن يكون مسجدا يتجه منه للقبلة فى الصلاة وهذا هو قوله بسورة البقرة "وحيثما كنتم فولوا وجوهكم شطره "ومكتنا الحالية عبارة عن جبال وأودية متعددة مع أنها كما قال القرآن "بواد غير ذى زرع "و"ببطن مكة "فهى وادى أى بطن واحدة وهو بطن واسع كبير وليس أودية ضيقة كما هو حال مكة الحالية .
احتوت مكتنا على جبال الصفا والمروة والأخشبين وقزح وجمع وثبير والجبل الطويل المذكور عند مسلم "أن رسول الله استقبل فرضتى الجبل الذى بينه وبين الجبل الطويل نحو الكعبة 000ثم يصلى مستقبل الفرضتين من الجبل الطويل الذى بينك وبين الكعبة "ومعنى هذا أن بين الجبل الطويل والكعبة جبل أخر لا اسم له هنا والأخشبين هما أبو قبيس وقعيقعان زد على هذا الحجون كما فى البخارى "ثم نزل بأعلى مكة عند الحجون "والمحصب كما فى البخارى "حتى نزل المحصب ونزلنا معه فدعا عبد الرحمن بن أبى بكر فقال اخرج بأختك من الحرم "فهذا يعنى أن المحصب داخل الحرم المزعوم وأيضا بطن المسيل كما فى البخارى "وأنه كان يسعى بطن المسيل إذا طاف بين الصفا والمروة "وذى طوى كما عند أبى داود "ان ابن عمر كان إذا قدم مكة بات بذى طوى "والثنية العليا والسفلى كما عند أبى داود "أن النبى كان يدخل مكة من الثنية العليا من كداء من ثنية البطحاء ويخرج من الثنية السفلى "وصيدوج كما عند أبى داود"فاستقبل نخبا ببصره وقال مرة واديه ووقف حتى اتقف الناس كلهم ثم قال إن صيدوج وعضاهه حرام"والحزروة كما عند ابن ماجة "رأيت رسول الله وهو على ناقة واقف بالحزروة يقول إنك أحب بلاد الله إلى الله "زد على هذا الجبل الذى كان فيه غار حراء والجبل الذى فيه كان فيه غار ثور وهو ثور زد على هذا بئر زمزم والشعاب مثل شعب أبى طالب وكل هذه المواضع مختلف فى تحديد كثير منها وفى تحديد موقعها بالضبط من ناحية مكتنا الحالية ولم يقتصر تغيير المكان على مكة وحدها بل شمل تغيير يثرب أو المدينة حيث نقلت هى الأخرى لموضعها الحالى وقد كانت عبارة عن وادى بين جبلين وعرين لا يمكن تسلقهما للحرب إلا ونزلت الهزيمة بمن يصعد عن طريقهما دون قتال من جانب أهلها وأما الجهتين الأخريين فكانتا مفتوحتين وفى كلاهما كانت بيوت الناس تسد الجهتين وكانت المداخل هى الشوارع وفى قلب المدينة بين الجبلين ومع البيوت كانت توجد المساجد والمؤسسات العامة والمزارع ولذا فإن المسلمين فى غزوة الأحزاب أقاموا فى الشوارع وهى مداخل المدينة وسائل حربية مثل المتاريس والسدود والخنادق لمنع الكفار من دخولها ولذا حاول الكفار من الأحزاب دخولها من الجهتين الفوقية والتحتية وهى أماكن وجود المداخل وفى هذا قال القرآن بسورة الأحزاب "إذ جاءوكم من فوقكم ومن أسفل منكم "وقد نجحت الوسائل الحربية فى منع الكفار من دخول المدينة هى والريح والجنود غير المرئية ومن ثم لم يحدث قتال أى اشتباك بين قوات الفريقين وفى هذا قالت سورة الأحزاب "ورد الله الذين كفروا بغيظهم لم ينالوا خيرا وكفى الله المؤمنين القتال "وقد ألفنا أحاديث أخرى فى المدينة يعارض بعضها بعضا فمثلا ذكر فى كتاب مسلم "اللهم إنى أحرم ما بين جبليها "وهذا يعنى أن ما بين الجبلين هو المحرم وفى قول أخر "إنى أحرم ما بين لابتيها"وهذا يعنى أن ما بين اللابتين وهما الحجارة السوداء هو المحرم وهو اختلاف فى المساحة المحرمة فما بين الجبلين أقل مما بين اللابتين بعيدا عن أوائل وأواخر الجبلين كما ألفنا حديثا أخر يخالف هذا وذاك فإذا كان الحديث الأول يذكر جبلين فإن هناك على الأقل ثلاثة جبال مذكورة فى الأحاديث وهى عير وثور حيث أتى فى كتاب مسلم "المدينة حرم بين عير وثور "ويزاد لها أحد فى قوله بنفس الكتاب "هذه طابة وهذا أحد جبل يحبنا ونحبه "مع أن غزوة أحد كانت خارج المدينة لأن أحدا لو كان فى المدينة لهاجمها الكفار كما هاجموها فى الأحزاب وبدليل أن المنافقين العظام قالوا بسورة آل عمران "لو كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا "وقال فيهم "لو كنتم فى بيوتكم لبرز الذين كتب عليهم القتل إلى مضاجعهم "فهذا يعنى أن مكان المعركة كان بعيدا عن المدينة لوجود فرق بين البيوت وبين مضاجع القتل ومن المعروف أن بالمدينة جبلين بينهما البيوت ومن ثم لو كانت المعركة فى أحد لكانت فى البيوت لكونها بين الجبلين زد على هذا جبل عينين بجوار أحد كما بحديث وحشى فى البخارى "وعينين جبل بحيال أحد بينه وبينه واد "ولم نكتف بنقل المدينة هى الأخرى بل كان علينا طمس أى معالم تشير إلى مكة والمدينة فبلدة لوط كانت قريبة جدا من مكة ومع هذا فهى تبعد عنها الآن مئات الأميال وقد اخترنا بلدة بها آثار للقدامى إمعانا فى إضلال الناس وهى ما سميناه مدائن لوط.
إن بلدة لوط قريبة من مكة لقول القرآن بسورة هود "وما هى من الظالمين ببعيد "والدليل على القرب المكانى أيضا أن كفار مكة كانوا يفوتون عليها فى الصباح وهو النهار وفى الليل وفى هذا قال بسورة الصافات "وإن لوطا لمن المرسلين إذ نجيناه وأهله أجمعين إلا عجوزا فى الغابرين ثم دمرنا الأخرين وإنكم لتمرون عليهم مصبحين وبالليل أفلا تعقلون "وهذا يعنى أن قريشا كانت تمر ليلا ونهارا على بلدة لوط فالسائر يبلغها على قدميه فى النهار أو فى الليل وهذا يعنى أنها لا تبعد أكثر من 10 أميال عن مكة وحدث نفس الأمر لقرية شعيب فقد كانت قريبة من قرية لوط كما قال شعيب بسورة هود"وما قوم لوط منكم ببعيد"ومن ثم نقلنا بلدة شعيب لمكان أخر يسمى مدين وهو قريب من مدائن لوط المنقولة هى الأخرى وأما ما كان من آثار القومين فقد تم تحطيمهما حتى لا يستدل أحد بوجودهما على مكان مكة وزيادة فى الإضلال كان لابد من تحريف التوراة والإنجيل بطمس أى معالم فيها تشير لموضع مكة وزيادة عبارات مضللة تتعارض مع القرآن وحتى مع الأحاديث المحرفة التى نسبناها لمحمد اللعين فمثلا بلدة لوط فى التوراة أصبحت سدوم وعمورة فى أرض فلسطين وفى هذا يقول سفر التكوين "وإذ أشرقت الشمس على الأرض دخل لوط إلى صوغر فأمطر الرب على سدوم وعمورة كبريتا ونارا من عند الرب من السماء" ومثلا سكن إسماعيل فى مكة تحول فى التوراة إلى سكنه فى برية فاران وهى من أرض فلسطين وفى هذا قال سفر التكوين "فبكر إبراهيم صباحا وأخذ خبزا وقربة ماء وأعطاهما لهاجر واضعا إياهما على كتفها والولد وصرفها فمضت وتاهت فى برية بئر سبع ولما فرغ الماء من القربة طرحت الولد تحت إحدى الأشجار ومضت وجلست مقابله بعيدا نحو رمية قوس لأنها قالت لا أنظر موت الولد فجلست مقابله ورفعت صوتها وبكت فسمع الله صوت الغلام ونادى ملاك الله هاجر من السماء وقال لها ما لك يا هاجر لا تخافى لأن الله قد سمع لصوت الغلام حيث هو قومى احملى الغلام وشدى يدك به لأنى ساجعله أمة عظيمة وفتح الله عينيها فأبصرت بئر ماء ذهبت وملأت القربة ماء وسقت الغلام وكان الله مع الغلام فكبر وسكن فى البرية وكان ينمو رامى قوس وسكن فى برية فاران وأخذت له أمه زوجة من مصر "ومثلا قصة الذبيح بدلا من حدوثها فى مكة حدثت فى أرض المريا من فلسطين وكان الذبيح فيها إسحاق وليس كما فى القرآن إسماعيل وفى هذا قال سفر التكوين "وحدث بعد هذه أمور أن الله امتحن إبراهيم فقال له يا إبراهيم فقال ها أنا ذا فقال خذ ابنك وحيدك الذى تحبه إسحاق واذهب إلى أرض المريا وأصعده هناك محرقة على أحد الجبال الذى أقول لك 000ثم مد إبراهيم يده وأخذ السكين ليذبح ابنه فناداه ملاك الرب من السماء وقال إبراهيم إبراهيم فقال ها أنا ذا فقال لا تمد يديك إلى الغلام ولا تفعل به شيئا"
وإمعانا منا فى تضليل الناس اخترعنا حكايات وأحاديث عن تخريب الكعبة فمثلا فى صحيح البخارى ألفنا حديث "يخرب الكعبة ذو السويقتين من الحبشة "والكعبة أصلا محمية من كل خراب بدليل بقاءها وهلاك أصحاب الفيل وكما قال القرآن فمن يرد أى يقرر فقط القيام فيها بإلحاد أى بظلم أى بذنب ما يعذب عذابا أليما قبل أن يفعل هذا الذنب فى البيت الحرام وفى هذا قال بسورة الحج "والمسجد الحرام الذى جعلناه سواء العاكف فيه والباد ومن يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من عذاب أليم "وألفنا حكايات هدم الكعبة فى عصر المزعوم يزيد بن معاوية وفى عصر القرامطة المزعوم وفى عصر المزعوم مروان بن الحكم وصدق الناس وكان هذا هو المطلوب وكان الهدف من الحكايات كلها هو أن يصدق الناس أن الكعبة قد خربت فى أثناء الحروب التى قامت بين ولايات الدولة ومن ثم فقد أعدنا بناءها بعد الحروب على النظام المعروف حاليا وزيادة فى الإضلال جررنا المسلمين للوثنية مرة أخرى وحتى لا تكون وثنية ظاهرة لم نختر صنما أو تمثالا وإنما اخترنا أحجارا يفعل بها ما يفعل بالأصنام فالبناء المربع يطاف به كما يطاف بالأصنام والحجر الأسود أو الأسعد الذى هو حجر عادى جعلناهم يقبلونه ويتعاركون على لمسه كما يقبل الوثنيون أصنامهم ويلمسونها والجمرات الثلاثة جعلناها لعبة يقذفون بها أحجارا كأنها التماثيل بأحجار أخرى وادعينا أن هذا رمز لكراهية الشيطان مع أن كراهية الشيطان لا تكون بقذف حجارة وإنما بعصيان أوامره وكان هذا الفعل مشابها لأفعال فى أديان وثنية كالهندوسية التى يرمون فيها أحجارا أو نقودا فى بحيرة أو ما شابه بقصد تمنى أشياء واخترعنا حكاية بئر زمزم مع هاجر وإسماعيل وهى حكاية يكذبها القرآن الذى يقول "إنى أسكنت من ذريتى بواد غير ذى زرع عند بيتك المحرم "والذى يعنى أن مكة لا توجد بها نباتات أيا كانت ومع هذا صدق الناس الحكاية التى ورد فيها حديثين فى كتاب الأنبياء فى كتاب البخارى الذى يقول فى أولهما "أول ما اتخذ النساء المنطق من قبل أم إسماعيل000 ثم جاء بها إبراهيم وبابنها إسماعيل وهى ترضعه فوضعها عند البيت عند دوحة فوق زمزم فى أعلى المسجد 000وإسماعيل يبرى نبلا له تحت دوحة قريبا من زمزم 000"ويقول فى ثانيهما "لما كان بين إبراهيم وبين أهله ما كان خرج بإسماعيل 0000حتى قدم مكة فوضعها تحت دوحة 000"فهنا يوجد زرع هو الدوحة أى الشجرة وفى القرآن لا يوجد ،زد على هذا الجنون فى قولنا "دوحة فوق زمزم "فكيف تكون الشجرة فوق البئر هل جذورها فى الماء ؟
ومن الغريب أن الناس والقراء لم يلاحظوا فى الأحاديث الخبل فى موضع مركز البيت الذى يسمونه حاليا الكعبة وهو نقطة مركز الكون فمثلا هو فى حديث زمزم عند البخارى "وكان البيت مرتفعا من الأرض كالرابية "وهذا معناه أن قواعد البيت كانت عالية على شكل مرتفع صغير وهو فى حديث إعادة بناء الكعبة يجب إعادته لحقيقته وهى أنه مساوى للأرض حوله وفى كتاب مسلم قيل "يا عائشة لولا أن قومك حديثو عهد بشرك لهدمت الكعبة فألزقتها بالأرض "وكل هذا متناقض لم يلاحظه الناس ولم يفكروا فى قول القرآن بسورة الحج"وإذ بوأنا لإبراهيم مكان البيت "الذى يعنى أن البيت بكامله وليس مركز البيت فقط كان مخفيا فأظهره الله للرجل وهذا يعنى أن هناك ما كان يخفيه عن الأنظار .
تمت

ما أبغى سوى الحق

الشبح
مشاركات: 206
اشترك: أكتوبر 17th, 2009, 6:21 pm

يناير 9th, 2010, 5:07 pm

رضا البطاوي / تغير الكعبة :
ومن الغريب أن الناس والقراء لم يلاحظوا فى الأحاديث الخبل فى موضع مركز البيت الذى يسمونه حاليا الكعبة وهو نقطة مركز الكون فمثلا هو فى حديث زمزم عند البخارى "وكان البيت مرتفعا من الأرض كالرابية "وهذا معناه أن قواعد البيت كانت عالية على شكل مرتفع صغير وهو فى حديث إعادة بناء الكعبة يجب إعادته لحقيقته وهى أنه مساوى للأرض حوله وفى كتاب مسلم قيل "يا عائشة لولا أن قومك حديثو عهد بشرك لهدمت الكعبة فألزقتها بالأرض "وكل هذا متناقض لم يلاحظه الناس ولم يفكروا فى قول القرآن بسورة الحج"وإذ بوأنا لإبراهيم مكان البيت "الذى يعنى أن البيت بكامله وليس مركز البيت فقط كان مخفيا فأظهره الله للرجل وهذا يعنى أن هناك ما كان يخفيه عن الأنظار .

وإمعانا منا فى تضليل الناس اخترعنا حكايات وأحاديث عن تخريب الكعبة فمثلا فى صحيح البخارى ألفنا حديث "يخرب الكعبة ذو السويقتين من الحبشة "والكعبة أصلا محمية من كل خراب بدليل بقاءها وهلاك أصحاب الفيل وكما قال القرآن فمن يرد أى يقرر فقط القيام فيها بإلحاد أى بظلم أى بذنب ما يعذب عذابا أليما قبل أن يفعل هذا الذنب فى البيت الحرام وفى هذا قال بسورة الحج "والمسجد الحرام الذى جعلناه سواء العاكف فيه والباد ومن يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من عذاب أليم "وألفنا حكايات هدم الكعبة فى عصر المزعوم يزيد بن معاوية وفى عصر القرامطة المزعوم وفى عصر المزعوم مروان بن الحكم وصدق الناس وكان هذا هو المطلوب وكان الهدف من الحكايات كلها هو أن يصدق الناس أن الكعبة قد خربت فى أثناء الحروب التى قامت بين ولايات الدولة ومن ثم فقد أعدنا بناءها بعد الحروب على النظام المعروف حاليا وزيادة فى الإضلال جررنا المسلمين للوثنية مرة أخرى وحتى لا تكون وثنية ظاهرة لم نختر صنما أو تمثالا وإنما اخترنا أحجارا يفعل بها ما يفعل بالأصنام فالبناء المربع يطاف به كما يطاف بالأصنام والحجر الأسود أو الأسعد الذى هو حجر عادى جعلناهم يقبلونه ويتعاركون على لمسه كما يقبل الوثنيون أصنامهم ويلمسونها والجمرات الثلاثة جعلناها لعبة يقذفون بها أحجارا كأنها التماثيل بأحجار أخرى وادعينا أن هذا رمز لكراهية الشيطان مع أن كراهية الشيطان لا تكون بقذف حجارة وإنما بعصيان أوامره وكان هذا الفعل مشابها لأفعال فى أديان وثنية كالهندوسية التى يرمون فيها أحجارا أو نقودا فى بحيرة أو ما شابه بقصد تمنى أشياء واخترعنا حكاية بئر زمزم مع هاجر وإسماعيل وهى حكاية يكذبها القرآن الذى يقول "إنى أسكنت من ذريتى بواد غير ذى زرع عند بيتك المحرم "والذى يعنى أن مكة لا توجد بها نباتات أيا كانت ومع هذا صدق الناس الحكاية التى ورد فيها حديثين فى كتاب الأنبياء فى كتاب البخارى الذى يقول فى أولهما "أول ما اتخذ النساء المنطق من قبل أم إسماعيل ... ثم جاء بها إبراهيم وبابنها إسماعيل وهى ترضعه فوضعها عند البيت عند دوحة فوق زمزم فى أعلى المسجد ... وإسماعيل يبرى نبلا له تحت دوحة قريبا من زمزم ... "ويقول فى ثانيهما "لما كان بين إبراهيم وبين أهله ما كان خرج بإسماعيل ... حتى قدم مكة فوضعها تحت دوحة ... "فهنا يوجد زرع هو الدوحة أى الشجرة وفى القرآن لا يوجد ! ،زد على هذا الجنون فى قولنا "دوحة فوق زمزم "فكيف تكون الشجرة فوق البئر هل جذورها فى الماء ؟
http://www.ahl-alquran.com/arabic/show_ ... in_id=3932

.

ahmed2010
مشاركات: 84
اشترك: إبريل 24th, 2009, 2:35 pm

يناير 10th, 2010, 12:56 pm

لا حول ولا قوة الا بالله يزعمون أن الكعبة ليست حقيقية والمسجد الحرام كله تحريف ويذهبون هناك ليؤدوا مناسك الحج والعمرة حتى القبله التى يجب أن نتجه إليها غيروها لبيت المقدس اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا اللهم ما لا تحرمنا من حلاوة الإسلام وشفاعة نبي الإسلام اللهم مالا تحرمنا من الصلاة أمام الكعبة اللهم مالا تحرمنا من لذة النظر إلى الكعبة المشرفة التى توحد المسلمين من شتى بقاع الأرض والتى يسير إليها ملايين البشر كل عام للحج والعمرة اللهم مالا تكلنا إلى انفسنا طرفة عين اللهم أعز الإسلام والمسلمين وأعز نبي الإسلام نبي الرحمة نبي الهدى نبيى الأمة وسيد البشر وسيد الخلق نبيك ورسولك محمد بن عبد الله صلى الله عليه وعلى آل بيته الكرام وعلى صحابته الكرام اللهم دمّر كل من يكيد للإسلام بسوء وأجعل كيده فى نحره وأجعل تدبيره تدميره يا قوى يا عزيز اللهم هذا الدين دينك وهذا النبي نبيك وهذه الشريعة شريعتك وأنت أعلم بما قال نبيك ومالا يقول وهذا البلد الحرام قبلة المسلمين أدعوك يا ألهى ان تحمى الإسلام ورسول الإسلام من اعدء الدين وأعداء المصطفى حبيب الرحمن صلى الله عليه وعلى آله وسلم ( إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها اللذين آمنو صلوا عليه وسلموا تسليما ) صلوات ربي وسلامه عليك يا محمد يا رسول الله ياربي أنت قولت وقولك الحق أدعونى أستجب لكم اللهم هذا الدعاء ومنك الإجابة اللهم هكذا دعوناك ومنك الإجابة اللهم أحمى الإسلام ورسول الإسلام وسنة وأحاديث رسول الإسلام كما حميتها 1400 عام اللهم مادمها نعمة علينا اللهم أدم علينا نعمة السنة النبوية المطهرة وأحميها من كيد المعتدين وأشهد الله وأشهد الجميع على بطلان الفئة الضاله التى تسمى القرآنيين ولكن يا أخوانى صدقونى أفضل رد على هؤلاء الفئة ألا تقوموا بالرد فالله تعالى كفيل بهم لا تهرتلوا معهم بأحاديث ولا تهرتلوا معهم بما لا يجدى نفعا غير الإسائة للإسلام أتركوهم فيما هم فيه فقد تملك الشيطان عقولهم وقلوبهم وأفضل الرد أن لا ترد فقد ظهر قبلهم كثير كمسيلمة الكذاب وغيره فلن يدوم من يعادى المصطفى ولن يدوم من يحارب دين الله ونحن اهل السنة إن كنتم تزعمون أننا حرفنا الدين فنحن نسير على هذه العقيدة 1430 عاما وبحمد الله وفضله فى خلال هذه الفترة ظهر علماء قد رحلوا عنا وتركوا ورائهم علما نافعا وتركوا ورائهم دلالات تبشر على أنهم من أهل الجنة والحمد لله ويا أخوانى يكفينا نحن اهل السنة حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم ( ياتى على أمتى أشخاص بتكأ الواحد منهم على أريكته فيقول بيننا وبينكم كتاب الله فما أحله الله أحللناه وما حرمه الله حرمناه ألا وإن ما أحله رسول الله كما أحله الله وما حرمه رسول الله كما حرمه الله ) والله الذى لا أله الا هو بعد أن رأيت هذه الفئة الضالة ماأزددت إلا يقينا بالسنة النبوية والله الذى لا أله الا هو أن هذه الفئة الضالة ما هى إلا فئة أراد الله أن تظهر حتى نزداد يقينا على صدق سنة النبي وبعثته الشريفة وهذا الحديث الذى ذكرته انفا ما هو إلا جزء من الأحاديث التى تثيت صحة السنة فما ينطق هذا الحديث بهذا الإبداع وكأنه الآن بيننا إلا نبيى كريم نحن فى عام 1431 هـ وعندما أقرأ هذا الحديث والله والله أشعر أن النبي يرانا وأن النبي قد عاش فينا وراى ما نحن ذهبنا أليه وأشعر أنه قد قال الحديث بعد أن رآنا وليس قبل ولكن ماذا أقول غير حسبي الله ونعم الوكيل

اسلام 7
مشاركات: 58
اشترك: ديسمبر 4th, 2009, 2:37 pm
المكان: القاهرة
اتصل:

يناير 10th, 2010, 9:42 pm

ما أبغى سوى الحق

اسلام 7
مشاركات: 58
اشترك: ديسمبر 4th, 2009, 2:37 pm
المكان: القاهرة
اتصل:

يناير 10th, 2010, 9:46 pm

الأخ أحمد لا ينفع الكلام دون رد على الحجج والبراهين ويوجد فى عشاق الله كتاب للأخ رضا البطاوى يناقش أحاديث الحج والعمرة ويبين من خلالها التناقض فى مكان الكعبة الحالية من خلال الأحاديث أرجو منك قراءته والرد عليه بالأدلة الكتاب اسمه أحاديث الحج والعمرة أو بيان أخطاء أحاديث الحج والعمرة
ما أبغى سوى الحق

شارك بالموضوع
  • معلومات
  • الموجودون الآن

    الاعضاء المتصفحين: لا مشتركين و 1 زائر