كشف بعضامن الأكاذيب المسماة كذبا بالسنة النبوية في كندا

[مؤمن مصلح]

إتبعوا ما أنزله الله تعالى عز وجل على العباد

السلام عليكم

الكاتب: مؤمن مصلح ( شغل عقلك)

كشف بعضا من الأكاذيب المسماة كذبا بالسنة النبوية في كندا

نقلا عن موقع أهل القرأن

قام عضو في موقع أهل القرأن لصاحبه أحمد صبحي منصور السيد محمود دويكات بنشر بعضا من رسالة جائته على بريده الإلكتروني وهي رسالة لمحمد جميلو بشار كاتب مقيم في كندا وهومن أصل بنغلادشي

وقد وجدت للكاتب البنغلادشي عنوانين في الإنترنت يتعلقان به

http://www.nosharia.com/letter%20from%2 ... ations.htm

http://www.scribd.com/doc/24233076/the-Koran-vs-Shariat

والملاحظ أن أعضاء موقع أهل القرأن في مداخالاتهم بعد المقال لم ينتبهوا أو كأنهم لم ينتبهوا لملاحظة الكاتب البغلادشي الغير مباشرة أن في صلاتهم التواترية البشرية يوجد بعضا من الشرك بالله تعالى عز وجل


نص المقال المنقول

القرءان مقابل الشريعة

هذا المقال هو ترجمة لبعض ما وصلني (عشوائياً) من شخص بنجالي يرجو أن يصلح المسلمين بالقرءان. يبدوأن الشخص اسمه " جميل البشور M. Jamilul Bashar" و هومؤسس لجمعية "المسلمين الشباب Young Muslim Society" في بنجلادش . أقتطعت من المقال بعض النقاط التي نتفق معه عليها. المقالة هي مقارنة سريعة ما بين القرءان الكريم و أصحاب الشريعة الحالية ، إفتح مصحفك

و إقرأ ، و تأمّل كيف يفترون على الله الكذب و يدّعون أنهم مهتدون.


1. كلمة التوحيد

القرءان: لا إله إلاّالله ( 2: 255; 37: 35; 3: 18; 47: 19)

الشريعة الحالية: لا إله إلا الله - محمد رسول الله ( + عليّ وليّ الله )

2. ذات الله

القرءان: ليس كمثله شيء ، لاتدركه الأبصار (2: 255; 6:103; 7: 143; 8: 24; 57: 3; 42: 51)

الشريعة الحالية: الله موجود في مكان ما فوق السماء السابعة. كل سنة ينزل الله في ليلة معينة ( عرفة – أوغيرها بحسب المذاهب) الى منتصف السماء الدنيا فيقول : ‏أنا الملك من ذا الذي يدعوني فأستجيب له من ذا الذي يسألني فأعطيه .. الخ .. فلا يزال ينادي حتى يضيء الفجر (البخاري) .

3. التبعية

القرءان: المسلمون يتبعون القرءان فقط ، و كل ما عداه من كتب فهي حرام قطعاً (2: 3-5, 62, 177; 5: 69)

الشريعة الحالية: يعتبرون القرءان فقط للقراءة (أوالتعبّد). و لكن فعليا يتبعون كتب الحديث و الفقه و الأصول و الفتاوى حسب كل جماعة ومذهب.

4. علاقة القرءان بما سبقه من كتب

القرءان: مصدّق و مهيمن عليها ، ويعتبرها صالحة لمن أنزلت لهم (2: 53, 89, 91,97, 136; 5: 44-49; 10: 37; 12: 38, 111; 16:123; 41: 43)

الشريعة الحالية: يعترفون بها و لكن يعتبرونها مزيفة و باطلة

5. عدد آيات القرءان

القرءان: 6236 آية ( إفتح أي مصحف)

الشريعة الحالية: يتراوح العدد من 6000 الى 6666 آية ، إلا أنهم لا يستطيعون إثبات ذلك ، ولا يستطيعون أن يأتوا بتلك الأيات الناقصة (أو المنسوخة ، أو التي أكلتها الداجن ، أوالتي أنساها الله للنبي)

6. المفاضلة ما بين الرسل

القرءان: لا نفرق بين أحد من رسله (2: 124, 136; 6: 84-87, 154; 7; 144; 50: 45; 38: 126; 4: 150-152; 3: 33,45)

الشريعة الحالية: محمد أشرف الأنبياء و المرسلين ، محمد: طب الأنام ودواؤها ، و عافية الأبدان وشفاؤها (عبد الحميد كشك)

7. علم الغيب:

القرءان: محمد لم يعلم الغيب (6: 50; 7: 187, 188; 10: 20, 49; 11: 31; 46: 9)

الشريعة الحالية: محمد عـَلـِمَ الماضي و الحاضر و المستقبل و ما كان قبل الخلق و ما سيكون بعده.

8. هل نسب محمد كلاماً غير القرءان لله تعالى؟

القرءان: و لو تقوّل علينا بعض الأقاويل لأخذنا منه باليمين.. (69: 44-47; 5: 44-49; 6: 19, 50; 43:43, 44; 7; 203; 33: 2)

الشريعة الحالية: محمد قال و نسب آلاف الأحاديث إما مباشرة عن الله (أحاديث قدسية) أو غير مباشرة (أحاديث عادية)

9. دخول الجنة

القرءان: كل مؤمن بالله و اليوم الآخر و يعمل صالحا له الجنة (2: 62, 111, 113; 3: 72, 75; 5: 69, 82; 7: 159)

الشريعة الحالية: لا يدخل الجنة إلا من اتبع ملتهم.

10. الحساب و الجزاء

القرءان: سوف يحاسب كل إنسان عاقل عن كل ما فعله و اكتسبه و يجازى بناءً عليها (4: 49; 99: 7, 8; 29: 2, 3; 6: 132; 10:4)

الشريعة الحالية: من قال قبل موته : لا إله إلا الله محمد رسول الله (+ و أن عليّاً ولي الله) تغفر جميع ذنوبه باستثناء الشرك بالله.

11. العلاقة مع النصارى (المسيحيين)

القرءان: هم أقرب الناس مودة للمسلمين (5: 82 )

الشريعة الحالية: هم عدو كفار و أرضهم دار حرب يجب قتالهم.

12. نظام الحكم (1)

القرءان: نظام الحكم يجب أن يقوم على مبدأ استشارة الشعب في جميع القوانين (42: 38)

الشريعة الحالية: الحاكم ظل الله في الأرض و على الجميع المبايعة له بالسمع و الطاعة.

13. نظام الحكم (2)

القرءان: القوانين بين الناس يجب أن يكون عادلة بغض النظر عن دينهم و لونهم و عرقهم (90: 10; 73: 3; 2: 256; 92: 12; 6: 52, 69, 108; 4: 171; 109: 6; 22: 78)

الشريعة الحالية: تميّز ما بين الناس على أساس المذاهب و الطوائف الدينية و العرقيات

14. اللغات

القرءان: جميع اللغات لها نفس الرتبة ونفس القيمة عند الله سبحانه (14:4; 26: 198, 199; 30: 22; 41: 44)

الشريعة الحالية: اللغة العربية هي لغة الله و الملائكة و أهل الجنة.

15. خير نساء العالمين

القرءان: مريم أم عيسى المسيح (3: 42)

الشريعة الحالية: فاطمة بنت محمد.

16. الزواج (1)

القرءان: لا يجوز الزواج بمهر مؤخر (4: 4)

الشريعة الحالية: 99% من الزيجات تتم بمهر مؤخر

17. الزواج (2)

القرءان: الزوج و الزوجة كلاهما له الحق في عزم الطلاق (2: 226- 232)

الشريعة الحالية: الرجل فقط له الحق في الطلاق

18. الزواج (3)

القرءان: الطلاق أيضا عبارة عن عقد وفيه عزم تماماً مثل عزم عقدة النكاح (227:2)

الشريعة الحالية: الطلاق يتم بكلمة "طالق"

19. الزواج (4)

القرءان: لا يجوز تعدد الزوجات إلا في حالة وجود يتيم و أن تكون المرأة أرملة (4: 3)

الشريعة الحالية: يجوز التعدد بدون أي سبب

21. الزواج (6)

القرءان: لا يجوز زواج القاصر (6:4 ، 24:26)

الشريعة الحالية: محمد تزوّج بطفلة عمرها 9 سنوات.

22. العقوبات (1)

القرءان: عقوبة الزنا الجلد 100 جلدة (2:24)

الشريعة الحالية: القتل رجماً للمتزوج و الجلد (عدد مفتوح ) لغير المتزوج.

23. العقوبات (2)

القرءان: عقوبة المثلية الجنسية ما بين الرجال الإيذاء (بالتشهير) و الإعراض عن الأشخاص الفاعلين (16:4)

الشريعة الحالية: القتل رجماً

24. العقوبات (3)

القرءان: عقوبة المثلية الجنسية ما بين النساء الحبس لمدة معلومة (15:4)

الشريعة الحالية: القتل رجماً

25. العقوبات (4)

القرءان: أقصى حد للجلد هو100 جلدة للزاني والزانية (2:24)

الشريعة الحالية: قد يصل العدد الى عشرة آلاف جلدة

26. العقوبات (5)

القرءان: ليس على شرب الخمر عقوبة و ليس على من يتعامل أو يبيع الخمر أي عقوبة (جميع القرءان)

الشريعة الحالية: من يتعامل مع الخمر يجلد (عدد مفتوح )

27. الصلاة (1)

القرءان: ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها (110:17)

الشريعة الحالية: كان محمد يجهر بصلاته ماعدا الظهر و العصر

28. الصلاة (2):

القرءان: الصلاة يجب أن تقام من أجل ذكر الله فقط (14:20)

الشريعة الحالية: يجب التسليم على محمد وإبراهيم (و عليّ ) في الصلاة

29. الحج:

القرءان: الحج أشهر معلومات (197:2)

الشريعة الحالية: الحج أيام معدودات

30. الزكاة و الصدقات

القرءان: الزكاة - الصدقة إجبارية على الجميع و ليس لها حد أقصى وتكون بقدر غنى الشخص و مدى فقر المجتمع (103:9 ، 19:51 ،24:70 )

الشريعة الحالية: الزكاة إجبارية وقيمتها منذ أكثر من 1400 عام لا تزال 2.5% سواءعلى الناس البسطاء أو فاحشي الغنى

31. القتال

القرءان: لا يجوز القتال إلا في حالة الأعتداء الحربي (4: 29, 30, 92; 16: 126; 42: 39, 40; 2: 178, 190; 5: 32, 45)

الشريعة الحالية: يجب مقاتلة الناس حتى يشهدوا أن محمد رسول الله أوعليهم دفع الجزية.

32. الحريات (1)

القرءان: لا يجب إجبار الناس على دين معين (2: 193, 217, 256; 4: 171; 39: 41; 50: 45; 92: 12; 16: 125; 5: 64)

الشريعة الحالية: من بدل دينه فاقتلوه

33. الحريات (2)

القرءان: لا يجب إكراه الناس على شيء معين في داخل الدين نفسه (256:2)

الشريعة الحالية: يتم إجبار الناس على اتباع نمط معين من التديّن

34. تقاضي أجر على العمل الديني

القرءان: لا يجب تقاضي أجر لقاء أي عمل له علاقة بالدين (2: 41, 79, 174-176; 11: 29, 51; 26: 145, 164, 180; 12: 104; 42: 23)

الشريعة الحالية: الأفتاء أصبح مهنة

35. طعام أهل الكتاب

القرءان: حلال (5: 5)

الشريعة الحالية: حرام.

36. السنة

القرءان: سنة الله لا تبديل ولا تحويل لها (17: 77; 35: 43; 33: 62)

الشريعة الحالية: ليس لله سنة (قانون)، بل هي سنة محمد ، وتلك سنة دائمة التغيير.

37. الكعبة

القرءان: الكعبة بيت الله أول بيت وضع للناس و يجب أن يكون متاحاً للجميع (3: 96; 9: 19; 22: 25)

الشريعة الحالية: الكعبة من أملاك الدولة السعودية ، و غير مسموح لغير المسلمين التواجد في ما حولها.

38. الوصية لما بعد الموت

القرءان: يجب على الشخص أن يوصي (180:2 ، 11:4 ، 12:4 ، 106:5)




الشريعة الحالية: لا وصية لوارث ، أي لا يجوز أن يوصي الشخص لأحد من الورثة


و لا حول ولا قوة إلا بالله



نهاية الموضوع المنقول

نشر هذا المقال بإذن الله تعالى عز وجل

والسلام عليكم

[ahmed2010]

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله محمد النبي الصادق الصدوق خير خلق الله وخير من خلقه الله أشرف الخلق عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين أما بعد :-
يتضح ومما لا شك فيه كفر وطغيان وفساد أهل القرآن الذين يسمون أنفسهم بهذا الأسم وهم مما لا يدع مجالا للشك ليسوا بمسلمين أصلا ويهدفون إلى محاربة الإسلام وهذا المقال الذى كتبه ( وقف عقلك) هو خير دليل على فساد هذه الطائفة وهذه العقيدة فكل ماذكر مردود عليه إن كان هو الذى ذكرة أو هذا النجلاديشى الذى ذكره ففى كلا الاحوال هو مردود عليه وبالباطل يدعون وبالظلم والإفتراء يفترون وسأذكر الرد فى هذا المقال الذى كتبته بفضل ومنه من الله تعالى ولكن قبل أن أذكر الردود أريد أن أنوه لكل شخص يدعى الاسلام سواء كان ينكر السنة أو يقبلها أنه عندما يذكر أسم النبي الكريم يذكره ويتكلم عنه باحترام وبأدب وبحسن أخلاق والا كان له من العاقبه مالا يحمد عقباها ورأى من اللسان والتطاول عليه ما لا يحمد عقباه تريد أن تسبنى أنا فسبنى لن أرد عليك تريد أن تهيننى انا ليس عندى مانع أما تتكلم عن الرسول عليه الصلاة والسلام وتقول ( محمد ) ولا تذكر عليه صلاة ولا سلام ولا تسميه بنبى كريم او غير ذلك فهذه إهانه والذى نفسي بيده إذا لم يتأدب أحد فى الكلام على النبي الكريم لأهيننه إهانه لم يراها من قبل إلا رسول الله تكلم عن أى أحد كما تشاء إلا رسول الله فوالله والله والله هذه رقبتى يسيل منها دماءا فداك لك إن اردت يا رسول الله صلى الله عليك وعلى آل بيتك وعلى صحابتك وزوجاتك الكرام فاسمع عندما تتكلم عن نبي أو رسول عليهم السلام تذكره وتتكلم عنه بأدب واحترام فلا يجوز لك أن تقول محمد قال محمد فعل فهو ليس بصديق لك بداعبك فى المنزل انه رسولك ونبيك فتتكلم عنه بأدب وتعطيه توقيره الذى يجب أن تعطيه لرسول أو نبي كونك أنت رسول ( هه ) فأنت رسول على نفسك ولك أياتك الخاصه التى تتكلم عن رسالتك ونبوتك أما النبي الكريم هو رسول الأمه والبشريه فلا تتكلم عنه إلا قبل أن تعطيه توقيره محمد النبي الكريم محمد النبي الصادق محمد عليه السلام أبا القاسم كل هذه أسماء وكنيات تعطى النبي توقيره فأنا أريد حوار هادف أكشف فيه كذبكم لا أريد أن تضطرنى وتسحبنى إلى خانه السباب وغير ذلك من الأمور الصغيرة فأرجوا منك ومن جمبع الأخوة هنا أحترام وتوقير الأنبياء وإعطائهم القدر الكافى من الاحترام فى الحديث عنهم هذا ما أحببت أن أنوه عنه فى البداية والآن نأتى لنتكلم عن كل أمر من الأمور الذى ذكرها هذا الأخ الذى يدعى الرساله من عند الله ( أستغفر الله العظيم من كل ذنب ) قال الأخ فى مقاله بداية من رقم :-
1- القران ذكر أن الشريعه الحالية لا اله الا الله وأننا السنيين نقول محمد رسول الله والسؤال الآن أليس محمد صلى الله عليه وسلم رسول الله ؟؟؟ ما الضرر فى ذكر لا اله الا الله محمد رسول الله وبالله عليك وعليكم أجمعين كون أن هناك حديث يذكر لا اله الا الله محمد رسول الله أو يذكر لا اله الا الله فقط فما الضرر فى ذلك وما الفائدة التى تعود على البخارى وغيره من زيادة محمد رسول الله بما أن محمد النبي الكريم هو نبينا فنحن نقول لا اله الا الله محمد رسول الله ما الاهتزاز فى العقيدة فى ذلك فعيسى نبي الله وموسي نبي الله وكلهم رسل وأنبياء ولكن حب النبي يزيد فى قلوبنا لأنه نبينا وخاتم الرسل والنبيين وله من الميزات العديدة التى اعطاها له القران وأعتقد وبكل بساطة أن هذا الحديث الذى يذكر لا اله الا الله محمد رسول الله هو حديث لا حاجه للبخارى فى تزويره ولا حاجه فى تزييفه فعندما تكون الشهادة بأن لا اله الا الله فأنا أؤؤمن بانه لا اله الا الله وبأن محمد رسول الله وأعتقد أنه لا ضرر فى ذلك أم هو عناد ومعارضه فقط وبالفعل هذه هي الشهادة التى يشهد بها المسلمون فلا يجوز أيمان ولا إسلام إلا بعد أن أؤمن بأنه لا اله الا الله وبأن محمد رسول الله وأنت إذا لم تؤمن بالنبي الكريم أنه رسول الله فلا إيمان ولا جنه ولا نعيم لك وأبشرك بجهنم وبئس المصير ولذلك كانت محمد رسول الله مكملة للشهادة وذلك لأنه خاتم الرسل والنبيين فعندما أقول لا اله الا الله عيسى رسول الله هل بذلك أستوى إيمانى بالطبع لا لأن الأيمان بعيسى عليه السلام يسمل الإيمان بما قبله من الرسل وليس بمن بعده وبذلك فأنت لم تقر بالنبي الكريم ولكن عندما تقول لا أله الا الله محمد رسول الله بذلك يستوى الايمان لان ذلك يشمل الإيمان بالنبي الكريم وبما قبله من كل الرسل والأنبياء عليهم السلام ولا يوجد آيه واحده فى القران الكريم تنكر أو تحذر أو تتوقع أو تنفى كونى أقول لا اله الا الله محمد رسول الله إذن ماالمانع من ذكرها وما الضرر الذى تبحث فيه ...!!!!!
2- ذكر الأخ أن القران قال تعالى فيه ليس كمثله شئ .... ولا تدركه الأبصار والسؤال الآن أتحداك واتحداك ان تأتى فى السنة النبويه بحديث حتى لو ضعيف يقول اننا نرى الله فى السماء الدنيا؟؟أو أننا نسمعه أو غير ذلك هل الني الكريم قال لك ذلك يا أخ كونك أنت تفم الأحاديث خطأ فالخلل ليس فى الحديث ولكن الخلل فيك أنت قبل أن تتكلم أفهم جيدا مايعنيه الحديث الذى ذكرته فهو لا يتعارض البته مع القران الكريم وكون ان هناك حديث يقول أن الله ينزل للسماء وينادى وغير ذلك فهو نزول من السماء كما يليق بجلاله وليس كمثلنا وليس معنى ذلك أنه تعالى يسير فى الأرض حاشاه تعالى عن ذلك فهو ليس كمثله شئ ولكن الأحاديث لم تذكر كيفية النزول وكيفية المناداه ومن ذلك قوله تعالى ( الرحمان على العرش استوى ) هل معنى ذلك أنه جلس حاشاه تعالى عن ذلك ولكن الاستواء هنا لا نعلمه فله تعالى الكيفية والطريقه والأسلوب الذى يليق بجلاله تعالى فنحن لا نعلم كيف يستوى الرحمان على العرش وكونه تعالى فى الحديث ينزل إلى الأرض فى ليله معينة او غير ذلك أو مناداته تعالى للعباد فله تعالى الكيفية والطريقه والأسلوب ونحن لا نعلمها ولكنه يحدث فأرجوا أن تفهم الحديث جيدا قبل ذكره حتى لا يكون حجه عليك وليس لك
3- التبعية :- ذكر الأخ ان القرءان يقول أن المسلمون يتبعون القرءان فقط وهذا أفتراء أتحداك أن أن تأتى لى بآيه واحده تقول أن نتبع القرآن فقط بل بالعكس الايات تطلب إتباع النبي والقران وأليكم الايات ( وأطيعوا الله ( القران ) واطيعوا الرسول ( السنة ) ) وقال تعالى ( لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين ) وقال تعالى ( رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ) وقال تعالى ( يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا) وقال تعالى ( قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ ) وقال تعالى ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلَا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ ) وقال تعالى ( مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا . وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا ) وقال تعالى ( مِنَ الَّذِينَ هَادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْنًا فِي الدِّينِ وَلَوْ أَنَّهُمْ قَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانْظُرْنَا لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَقْوَمَ وَلَكِنْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا ) وقال تعالى ( قل يا أيها النّاس إنّي رسول الله إليكم جميعا الذي له ملكُ السموات والأرض لا إله إلاّ هو يُحيي
ويُميت، فآمنوا بالله ورسوله النّبي الأميّ الذي يؤمن بالله وكلماته واتّبعوه لعلّكم تهتدون) وأنظر إلى قدر النبي عند الله قال تعالى ( وما أرسلنا من رسول إلاّ ليُطاع بإذن الله، ولو انّهم إذ ظلموا أنفسهم جاؤوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسولُ لوجدوا اللهَ توّابا رحيما) وقال تعالى ( يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله والرسولَ لعلكم تُرحمون ) وقال تعالى ( وأطيعوا اللهَ ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم، واصبروا إن الله مع الصّابرين ) وقال تعالى ( إنّما كان قول المؤمنين إذا دُعوا إلى اللهِ ورسوله ليحكُم بينهم أنْ يقولوا سمِعنا وأطعنا وأولئك هم المفلحون، ومع يُطع اللهَ ورسوله ويخشَ الله ويتّقْهِ فأولئك هم الفائزون) وقال تعالى ( وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة وأطيعوا الرسول لعلّكم تُرحمون) وقال تعالى ( يا أيها الذين آمنوا اتّقوا اللهَ وقولوا قولا سديداً، يُصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم، ومَن يُطع اللهَ ورسوله فقد فاز فوزاً عظيماً ) وقال تعالى ( يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يُحييكم واعلموا أنّ اللهَ يحول بين المرء وقلبه وأنّه إليه تُحشرون ) وقال تعالى ( مَن يُطع الرسول فقد أطاع اللهَ، ومَن تولّى فما أرسلناك عليهم حفيظا) وقال تعالى ( ومن يُطع الله والرسولَ فأولئك مع الذين أنعم اللهُ عليهم من النّبيّين والصّدّيقين والشهداءِ والصّالحين وحَسُن أولئك رفيقا، ذلك الفضل من الله وكفى بالله عليما) وقال تعالى ( ومَن يُطع الله ورسوله يُدخله جنّات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وذلك الفوز العظيم،
ومَن يعص اللهَ ورسوله ويتعدّ حدوده يُدخله ناراً خالداً فيها وله عذاب مهين ) وقال تعالى ( يسألونك عن الأنفال، قل الأنفال لله والرسول، فاتّقوا الله وأصلحوا ذات بينِكم، وأطيعوا الله ورسوله إن كنتم مؤمنين ) وقال تعالى ( والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض، يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكرويُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة، ويطيعون الله ورسوله،أولئك سيرحمهم الله إنّ الله عزيز حكيم) وقال تعالى ( قل إن كنتم تُحبّون اللهَ فاتّبعوني يُحببكم اللهُ ويغفر لكم ذنوبكم واللهُ غفور رحيم ) وقال تعالى ( لقد كان لكم في رسول الله أُسوةٌ حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخرَ وذكر الله كثيرا ) وهناك العديد من الايات التى تدل على وجوب طاعه النبي وبالله عليكم بعد هذه الآيات أريد ان تقفوا مع نفسكم أيها القرآنيين فى ماذا تطيعون الرسول ؟؟؟؟ أم هذا الرسول هو رسول وخلاص لا نعرفه اليس القران نزل على النبي الكريم اليس القران يخاطب الله به النبي الكريم أم يخاطب الله أنبياء اموات ؟؟؟؟؟؟؟؟ فى ماذا تجعلون الرسول أسوة حسنة ( لقد كان لكم في رسول الله أُسوةٌ حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخرَ وذكر الله كثيرا) أبن هى الأسوة والقدوة والفائدة التى تعلمتوها من النبي الكريم بالله عليكم أحكموا أنتم أين هي طاعه الرسول وأين هي الإستماع إلى كلامه هذا الرسول الذى أذا استغفر لنا الله غفر الله لنا أتروا كم هو قدره صلى الله عليه وسلم عند الله كيف لكم بعد هذه الايات الصريحه الواضحة التى لا تدع مجالا للشك ان تنكروا أحاديث النبي التى تعلمنا وتهدينا إلى الأسوة وإلى القدوة الطيبة أين الايات التى تقول اطيعوا القرءان فقط ؟؟؟؟!!!!! أين هذا الإفتراء لماذا تأتون بأيات وتلوا هذه الايات وتغيروا معناها حتى توافق هواكم وعندكم هذه الايات العديدة الصريحة التى لا تدع مجالا للشك أين الفوائد التى تتعلموها من النبي الكريم ؟؟؟؟؟؟؟ لا أعلم كيف تفكرون لا أعلم كيف تنكرون الصلاة التى يصليها المسلمون منذ بدء الرساله النبوية وحتى هذه اللحظه ألم يقل الله تعالى ( كنتم خير أمة اخرجت للناس ) والم يقل الله تعالى ( وكذلك جعلناكم أمة وسطا ) كيف تأتى هذه الايات الكريمة فى أمة تزور وتحرف وتخرف فى الدين كل شئ حتى انهم على ضلال لمدة 1430 عام اتقوا الله فى انفسكم وإن كنتم غير مؤمنين فدعونا وشاننا لكم دينكم ولنا ديننا وأبحثوا فى دينكم إن أردتم الحديث فلا داعى ان نفصص الأديان فالمسيحيه واليهودية بها من المعتقدات والكلام الخاطئ وعجب العجاب مالو تم ذكره ماننتهى وظهر فيهم الأنجيليون وغيرهم أتركوا الإسلام وشأنه لأنكم ستضيعون وقتكم وجهدكم عبثا ولن تصلوا لشئ هذا الدين يحميه الله تعالى وليس أحد .............. أما باقى النقاط التى ذكرها الأخ فكلها مردود عليها ولكن لضيق الوقت ولإرهاقى فى الكتابه سأرجئ الرد فى الحديث القادم وأعتقد أن الايات الكريمة كافيه على الرد أتقوا الله وأرجعوا إلى دينكم إن كنتم مؤمنين اللهم ماصلى على النبي الكريم صلوات الله وسلامه عليه

[الشبح]

يتضح ومما لا شك فيه كفر وطغيان وفساد أهل القرآن

خطبة طويلة !
هل في القران عيب !
600 صفحة تقريبا ولم تجد فيها اية للرد على الموضوع !

وللمعلومية الشيعة اقرب للصواب من السنة في معنى :
( يوم يكشف عن ساق )
http://al7ewar.net/forum/showthread.php?t=18248
http://al7ewar.net/forum/showthread.php?t=9696

[ahmed2010]

لا حول ولا قوة الا بالله بعد كل هذه الايات تقول لم تجد ولا ايه للرد على الموضوع هههههههههه والله أضحكتنى أنتم تعاندون وخلاص تريدون فقط الجدال قال النبي الكريم ( رحم الله أمرئ ترك الجدال وهو محق ) ثم مادخل الشيعه والسنة الآن ههههههههه وما دخل ايه ( يوم يكشف عن ساق هههههه يا عزيزي نواياكم بائنة ونيتكم وما تبيتون من شر للإسلام واضح وجلى أذهب وراجع فى ديانتك وأنت تعرف ماهى ديانتك كما أعرفها تمام العلم راجع جيدا ستعرف أن النبي الكريم يوجد به بشارة فى كتابكم وداعا يا عزيزى

[الشبح]

راجع فى ديانتك وأنت تعرف ماهى ديانتك كما أعرفها تمام العلم راجع جيدا ستعرف أن النبي الكريم يوجد به بشارة فى كتابكم وداعا يا عزيزى

https://secure.ushaaqallah.com/forum/vi ... hp?t=16005


.

[ahmed2010]

سأقولها لك للمرة الثانية راجع جيدا ديانتك وانت وانا نعرف تمام المعرفة ما هى ديانتك راجع فيها جيدا ستجد هناك نص صريييح يبشر بالنبي الكريم صلى الله عليه وسلم وإذا أردت ان أذكره لك أخبرنى ساذكره لك فى رساله خاصة حتى لا أؤذيك بحوارى هنا ولكنه يوجد فى ديانتك مايبشر بالنبي الكريم وعندما أقول ذلك فأنا أعى وأفهم ما أقول ليس كلاما دون جدوى وماكتبت من رابط يا عزيزى به صور للقمر وغيره مكتوب عليه اسم الله واسم محمد صلى الله عليه وسلم وأحب ان أقول لك أمرا مهما لا تصدق كل شئ مثل هذه الصور المفترية قام بعض الناس الغير مسلمين سامحهم الله بتركيب هذه الصور عن طريق بعض البرامج حتى يضحكوا على عقول بعض المسلمين احب أن أقول لك نحن المسلمون لا نحتاج لمثل هذه الخرافات والخزعبلات التى تثبت صحة الإسلام الإسلام والسنة صحيحه دون ادنى شك ولا نحتاج لصور مركبه ومفبركة حتى نثبت صحة الاسلام الإسلام صحيح ودين الله ونبيه نبي الله ومايثبت ذلك أمور أخرى العقل يدركها ويصدقها وليست صور خزعبلات تضعوها على الانترنت لتضحكوا على المسلمين هاقولهالكم بالعربى كده وباللهجه المصريه خليكم فى حالكم أحسن عشان لو مسكت ديانتكم هاطلعكم فى شكل مش كويس أنا درستها وفاهم فيها أكتر منكم واعتبر ده تهديد وأحنا اللى بنقول فى القران ( لكم دينكم ولى دين ) فخليكم فحالكم اللهم صلى على محمد صلى الله عليه وسلم