إستفتاء ماهي أغبى قصة قرأنية عن الأنبياء؟؟؟

شارك بالموضوع
مؤمن مصلح

مايو 10th, 2010, 8:47 pm


الخالق العظيم سبحانه وتعالى عز وجل يريد لكم الخير والبعض يرفض ذلك


سلام



الكاتب : مؤمن مصلح مجاهد (شغل عقلك)



القاريء الباحث عن الحق




إستفتاء ماهي أغبى قصة قرأنية عن الأنبياء؟؟؟


هناك إحتمال أن عدد من القصص المذكورة في القرأن عن الأنبياء هي أساطير ومع ذلك فإنني سأفترض أن هذه القصص المذكورة في القرأن قد حدثت فعلا ولن أتطرق لعوامل غيبية غير مذكورة في القرأن أثرت في حدوث هذه القصص وسأورد بعض الأمثلة

نوح كما ذكر في القرأن عاش بين قومه حوالي 950سنة و في قصته العجيبة وجدت إحتمالين

الإحتمال الأول أن قومه أيضا كانوا يعيشون لمدة طويلة مثل نوح أي أن نوح دعا قومه مئات السنين بدون ملل يون على الإذن ون وبدون نتائج مئات السنين وهو لم يطلب ذلك المستحيل الذي لا يمكن الإيمان به فهو لم يقل لقومه مثلا أن الشمس مكعبة وكل ما في الأمر أنه كان يدعوا للإيمان بأمر غيبي و من المفروض منطقيا أنه يقدم الدلائل العقلية على ذلك وإذا تذكر القاريء قصة الفطرة المزروعة في كل إنسان فطرة الدين القيم الحنيف والمفروض أنها عامل مساعد للإيمان لكانت النتيجة أن هذه القصة تنطق غباء فهل كان نوح يدعوا لذلك الأمر المستحيل مئات السنين ذلك الأمر الذي لا يمكن الإيمان به ثم يأتي قرأن محمد على حصان أبيض ويفعل هذا القرأن المليء بالتعفيس مالم يفعله نوح بمئات السنين و أيضا تلك الصورة المتوحشة التي صور بها القرأن نوح وهو يدعي على قومه فأي نبي هذا يتمنى لقومه عظيم السوء لأنهم لم يؤمنوا بأمر غيبي وما هذا الإله الذي يشاهد نبيه يدعوا بدون نتيجة معقولة نسبيا مئات السنين ولا يغير ولا يبدل في طريقة تعامله مع مخلوقاته وبدلا من التعامل العقلاني مع مخلوقاته ذلك الإله الذي من المفروض منطقيا أن يكون أكبر عقلا يقوم بإغراق بعض مخلوقاته في طوفان

الإحتمال الثاني

نوح الوحيد الذي عاش بين قومه طوال هذه المدة حوالي 950سنة أي أن قومه كانوا يشاهدون معجزة شخص معمر بينهم مئات السنين لا هم له إلا دعوتهم لأمر غيبي وقومه مع ذلك أغبياء عميان لافطرة ولا بطيخ لم يشاهدوا معجزة وجود نوح بينهم وبقيوا معاندين لأسباب سخيفة فهل يعاقب إله الإسلام الوهمي بعض الناس لأنهم أغبياء عميان



قصة موسى

علم غيب ونبوءة عن الطفل موسى تصبح حقيقة عند فرعون ذلك الزمان فيقوم ذلك الوحش بقتل جميع الاطفال الرضع ولكن ذلك السوبر طفل ينجوا ويصل بصندوق لزوجة ذلك الفرعون وزوجة ذلك الفرعون مثلل قصص ألف ليلة وليلة مؤمنة وتحب ذلك الطفل وفرعون يتحول لبغل ويترك هذا الطفل تحديدا في قصره ثم يتتابع الغباء بأن لا يجدوا مرضعة لهذا الطفل سوى أم موسى علما أن معظم الأطفال الرضع قد قتلوا و ربما يوجد ألاف المرضعات ويكبر هذا الطفل ويستمر مسلسل الغباء فيدعو موسى فرعون البغل ويشاهد فرعون البغل معجزات ولكنه أحمق يضع صرحا متجها نحو السماء ويريد أن يتكلم مع إله موسى وطبعا فرعون الأحمق يقتل السحرة ولا يقتل موسى ويسمح لجماعة موسى بالخروج من مصر بعد عدد من المعجزات وبدلا من أن يؤمن أو يترك جماعة موسى تذهب بسلام مرة أخرى يتحول لبغل فيجمع جيشا من الحمير مثله الذين هم أيضا شاهدوا بعض هذه المعجزات ولكن الإيمان العجيب دخل قلب فقط جماعة موسى الذين كانوا يتعرضوا لأذى من فرعون فما هذا الإله الذي يعاقب في الدنيا و في الأخرة بشر حمقى أغبياء ويتتابع مسلسل الغباء فيشق موسى بعصاه البحرويشاهد جماعته هذا الأمرولكن ما إن يتركهم من أجل الحصول على الألواح يرجع فيراهم يعبدون بقرة وذلك بمدة بسيطة 40 ليلة حيث نسوا كل شيء فما هذا الإيمان العجيب وأين الفطرة وكيف لا سلطان للشيطان على المؤمنين وهل كلهم كانوا منافقين ولكن في المقابل نجد قرأن محمد المعفس الذي فعل مالم تفعله كل معجزات موسى



يونس حالة خاصة عبقرية قومه تميزوا أنهم أمنوا وعددهم مائة ألف بين عدد من غير أقوام هلكوا مثل قوم شعيب وصالح ولوط فماهو سرك يا يونس


يوسف سوبر ألان ديلون الجميل تصوروا أي إمرأة تشاهده وبجانبها سكين تقطع يدها ويبدوا أن عملية القطع هي البتر لليد حيث أن الخبر قد وصل لملك البلاد أو أن أي إمرأة قد تغتصب ذلك الجميل إذا شاهدته ،أليس وجود هذا الإنسان خطر قومي على النساء وكيف وافق ملك البلاد على بقاء ذلك الجميل الخطير في قصره

أما عن عيسى فغباء قصته ممكن التحري عنها بمقارنة قصته مع قصة حدثت في زمننا هذا ،يقوم عيسى بمعجزات خطيرة منها إحياء الموتى وشفاء لبعض المرضى أمام المئات أو ربما الألاف من الناس وبدلا من يكون له أتباع بالألاف من الناس نجد له أتباع حواريين بينما بالمقارنة في زمننا هذا زمن، زمن العلم والتكنولوجيا ظهر طفل في داغستان وبمعجزة مشكوك في أمرها حيث تظهر أيات وأحاديث على جسده تحول هذا الطفل لمزار وخبرا صحفيا يزوره مئات الناس يوميا وبالمقارنة مع معجزات عيسى الخطيرة فهذا الطفل الداغستاني نسبيا كأنه لا شيء كمعجزة ولكن عند عيسى يوجد حواريين تابعين وهؤلاء التابعين أيضا شكوا به إلى درجة أنهم طلبوا منه معجزة نزول مائدة من السماء ثم بعدها نجد مكتوبا بدون ذكر للتاريخ بأنه أمنت طائفة من بني إسرائيل مؤيدة ظاهرة ثم تختفي هذه الطائفة ويختفي الإنجيل الحقيقي ولاحتى مخطوطة واحدة للذكرى


الخلاصة الإيمان بإله الإسلام الوهمي كان شبه مستحيل عند الأنبياء السابقين لمحمد عدا الناجي من الحوت يونس ولكن قرأن محمد المعفس كان فارسا على حصان أبيض ففي بضع سنين فعل هذا القرأن المخبص مالم تفعله معجزات بعض الأنبياء الخطيرة


سلام

الخالق العظيم سبحانه وتعالى عز وجل يريد لكم الخير والبعض يرفض ذلك


شارك بالموضوع
  • معلومات
  • الموجودون الآن

    الاعضاء المتصفحين: لا مشتركين و 1 زائر