اتوقع انكم موهومون بسماحة الاسلام المزيفة التى تحاولون عبثاً ان تقنعوا وتوهموا انفسكم بها وهو فى الحقيقة دين الذبح والغزوات والاتنقام ولن اخبركم من كتبكم التى هى افضل شاهد عليكم .... بل ساخبركم من واقع الدوله الاسلامية المتقدمه ..مصر المحروسه ...التى يدعى المسلمين بها انهم نسيج الامه مع المسيحيين وللاسف تاريخ المسلمين فيها اسود من حجر الكعبة ......... اتوقع مش محتاجين اقولكم كيف عامل المسلمين الدخلاء ، الاقباط اصحاب الموطن الاصليين ... ومش محتاجين اقولكم ازاى دلوقتى الجمعيات الغير شرعية طمعانه فى بنات المسيحين ... خطف ..واسلمه اجبارى ملهاش حدود
معلش ما انتم ععميان لقاده عميان ولرسول اعمى .... ربنا يفتح قلوبكم وعقولكم وتعرفوا الاله الحى الحقيقى
ربنا يفتح عقولكم وقلوبكم
نحن نفاخر أهل الأرض في أننا وحدنا الموحِّدون الذين يعبدون إلهًا واحدًا، كبيرًا جدًا، لا نُشرِك به أحدًا. ولكن ما أكثر الأصنام التي نعبد، ما أكثر أصنامنا! الذي نحتاج ان نحطمها
ليس الذي يصلِّي للشمس أو الوثن أو الأحجار أو الحيوانات أعظم شِركًا من الذي يصلِّي لفكر ومفهوم واسم ديني او لأحد الموتى البعيدين عنَّا جدًّا.
وليس أكثر سوءاً من أن يبقى الإنسان هارباً طوال الوقت إلى الأوهام والأساطير والنظريات المخادعة والثقافات المعتلة والعقائد المسكونة بفنتازيا السحر وإلى عالم المنقولات الماضوية ذات الصبغة النقلية الجماعية , يقتات منها وجوده , ويبني عليها حياته , ويستفرغ فيها آلامه وعذاباته وأحلامه , وينتشي بها غناءً وتطرباً , ويستولد منها احتياجاته النفسية الكثيرة , ويصنع منها أسواراً عالية تسد عليه منافذ الهواء والضوء , ويتماهى معها حد الذوبان والتيه والفراغ , ويتخندق خلفها دفاعاً عن وجوده الظاهري , ويحارب بها الآخرين , ويقيم من تهويماتها سرادقَ للحزن والبكاء والعويل , ويتخشب واقفاً في عوالمها رافضاً التغيير, وفي غمار كل تلك الأشياء ومعها ينشأ الإنسان مؤمناً إيماناً مخلصاً وخالصاً بقيمتها المطلقة في حياته ووجوده ونفسيته وعقله وشعوره , فلا يتجرأ على تدميرها ونسفها أو تغييرها , ليصنع من حطامها المتناثر عالماً آخر يتخلق في تماهياته مع الواقع
إن الله لا يريد أن نكون وحدنا مؤمنين، ويكون غيرُنا كافرين – يفعلون هم الشهوات والعبقرية المحرَّمة والإبداع والحياة، ونفعل نحن الفضائل للموت والطاعة والخوف؛ يفعلون هم الحضارة، ونفعل نحن المواعظ والأنبياء.
حينما نشتبك في مناقشات ومبارزات جدلية لا نستعمل في الحقيقة عقولنا، وإنما نستعمل أعصابنا وتوتراتنا – أيدينا من بعيد. إن من يقاتل بعقله إنما هو يقاتل بيديه اللتين أخفاهما وراء كلماته.
ليس الذي يصلِّي للشمس أو الوثن أو الأحجار أو الحيوانات أعظم شِركًا من الذي يصلِّي لفكر ومفهوم واسم ديني او لأحد الموتى البعيدين عنَّا جدًّا.
وليس أكثر سوءاً من أن يبقى الإنسان هارباً طوال الوقت إلى الأوهام والأساطير والنظريات المخادعة والثقافات المعتلة والعقائد المسكونة بفنتازيا السحر وإلى عالم المنقولات الماضوية ذات الصبغة النقلية الجماعية , يقتات منها وجوده , ويبني عليها حياته , ويستفرغ فيها آلامه وعذاباته وأحلامه , وينتشي بها غناءً وتطرباً , ويستولد منها احتياجاته النفسية الكثيرة , ويصنع منها أسواراً عالية تسد عليه منافذ الهواء والضوء , ويتماهى معها حد الذوبان والتيه والفراغ , ويتخندق خلفها دفاعاً عن وجوده الظاهري , ويحارب بها الآخرين , ويقيم من تهويماتها سرادقَ للحزن والبكاء والعويل , ويتخشب واقفاً في عوالمها رافضاً التغيير, وفي غمار كل تلك الأشياء ومعها ينشأ الإنسان مؤمناً إيماناً مخلصاً وخالصاً بقيمتها المطلقة في حياته ووجوده ونفسيته وعقله وشعوره , فلا يتجرأ على تدميرها ونسفها أو تغييرها , ليصنع من حطامها المتناثر عالماً آخر يتخلق في تماهياته مع الواقع
إن الله لا يريد أن نكون وحدنا مؤمنين، ويكون غيرُنا كافرين – يفعلون هم الشهوات والعبقرية المحرَّمة والإبداع والحياة، ونفعل نحن الفضائل للموت والطاعة والخوف؛ يفعلون هم الحضارة، ونفعل نحن المواعظ والأنبياء.
حينما نشتبك في مناقشات ومبارزات جدلية لا نستعمل في الحقيقة عقولنا، وإنما نستعمل أعصابنا وتوتراتنا – أيدينا من بعيد. إن من يقاتل بعقله إنما هو يقاتل بيديه اللتين أخفاهما وراء كلماته.
حينما نشتبك في مناقشات ومبارزات جدلية لا نستعمل في الحقيقة عقولنا، وإنما نستعمل أعصابنا وتوتراتنا – أيدينا من بعيد. إن من يقاتل بعقله إنما هو يقاتل بيديه اللتين أخفاهما وراء كلماته.
بالفعل هو ما قلته
هنا الجميع يتعارك من أجل تفضيل فلاناً على فلان
شيعة وسنة
مسلمين ومسيحين
والأمثلة لا حصر لها
ولكنهم تناسوا في غمرة عراكهم أن هناك الأهم
الله الذي يعشقونه محبة
ايتها المسيحية الفخوره
معك حق في ما قلت ان كنت موضوعيه فقط
انا اعترف ان ممارسات المسلمين ليست من اخلاق القران ولا اخلاق محمد ص
وانا كمسلم اقر بوجود ما يسيء الى النبي محمد ص حتى ومن خلال سيرته التي كتبها اناس بطريقتهم والله اعلم بصدقهم وكذبهم واقر بان الكثير من المسلمين يصدقوا ذلك دون ان اتطرق الى الدوافع وراء التصديق
ان كان المسلمون في مصر عاملوا الاقباط بشكل لا يليق فذلك ليس لان الاسلام هكذا عزيزتي . بل لان الناس هم همذا ولا دخل للاسلام بهم :. وانتبهي الا تربطي الاسلام بالاشخاص ولا المسيحية بالاشخاص ايضا لان ذلك خطا كبير . هل يمثل هتلر وبوش ونيرون وغيرهم المسيحية بمذابحهم للناس على اختلاف اديانهم ؟
بالطبع لا .
اذن نحكم على الاشياء من خلال جوهرها
الاسلام كما في القران وليس كما في الكتب التي ربما اخطات تفسير ةتاويل القران الكريم
وهذا ليس عيبا في القران ولا في الاسلام انما عيب بشرس بنظام حاكم ليس بالاسلبام ولا بالقران وتحسبيه علينا مسلما واسلاما
ليس من العدل في شيء
هل المذابح التي قام بها المسيحيون في القرن الواحد والعشرين في جزر تيمور بالمسلمين هناك هي من الدين المسيحي ام من السياسه التي تلونت بالمسيحيه . هل المذابح في البوسنه والهرسك على ايدي المكسيحيين هي اوامر الانجيل او المسيح ؟
بالطبع لا
شكرا لك لانصافك للاسلام
تحياتي
اصل الدين معرفة الله
واصل الايمان محبة الله ومحبة رسوله واهل بيته
وطلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمه
واصل الايمان محبة الله ومحبة رسوله واهل بيته
وطلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمه
-
- معلومات
-
الموجودون الآن
الاعضاء المتصفحين: لا مشتركين و 1 زائر