الانتقال من التخمين والظن الى الواقعيه
اننا سكان مملكه الله اعراق والوان وثقاقافات مختلفه موجودين في مكان ينبض بلحياة
ونحتاج لجهود لا متناهيه من علم وعمل للارتقاء بهذه المملكه بمكانه تليق بخالقها
ان الركوع والسجود وزيارة الكنائس والكنس في السبت والاحد انه امر ثانوي والاساس
هو اصلاح انفسنا ومن ثم اصلاح الكون الذي هو ملك لله كل حسب مكانته وقدرته
قمه العبوديه هي تعبيد الكون اخلاص منك لرب الكون
مع حبي في الله