انظروا السفاهات التي يقولها هذا العالم المسلم عن المرأة باسم

[جلنار]

إخواني وأخواتي

تعالوا انظروا السفاهات التي يقولها هذا العالم المسلم عن المرأة باسم الإسلام

http://www.youtube.com/watch?v=BpSHALk1htI

[جلنار]

كمال إنسانية المرأة في المسيحية


بدون المرأة لم يكن ممكناً أن يوجد رجل ... إلا آدم وبعده كل الرجال مولودين من امرأة حتى يسوع المسيح، وبدون الرجل لم يكن ممكناً أن توجد امرأة ... لأن كل النساء أتين بواسطة أب ( حتى حواء أخذت من الرجل).

المرأة اُخِذت من الرجل لذا يشتاق الرجل إليها ليسترجع اكتماله واكتمال سعادته بها ... وتشتاق هي إليه لأن به اكتمالها وقوتها، فالمرأة في رقتها وحنوِّها تحتاج إلى رجل قوي تحتمي فيه وتكتمل باحتواؤه لها... والرجل في قوته وخشونته يحتاج إلى امرأة حنونة يسكن إليها ويكتمل باحتواؤها له.
فالمرأة وردة رقيقة تحتاج قوة شوكة الرجل لبقاء استمرارها ... والرجل في حدته يحتاج رونقها ونعومتها.

والمرأة زهرة جميلة يظل كل رجل يبحث عنها في صحراء هذا العالم ... وعندما يجدها وتجده تتحول أزهار كل منهما إلى ربيع مثمر ... ويثمرون حياة جديدة في أطفال هم رجال ونساء جُدد يجدد فيهم الله الخـَلق والحياة.

والكتاب المقدس واضح جداً في أن المرأة "نظير" الرجل: "وَقَالَ الرَّبُّ الإِلهُ: «لَيْسَ جَيِّدًا أَنْ يَكُونَ آدَمُ وَحْدَهُ، فَأَصْنَعَ لَهُ مُعِينًا نَظِيرَهُ»" ( تكوين 2: 18)
وكلمة [ نظير] في القاموس المحيط تعني [ المِثل والمُساوي]، هذا يعني أن الرجل والمرأة بحسب فكر الله وأمامه متماثلان ومتساويان في القيمة الإنسانية.

ونتيجة لهذا التماثل والتساوي فقد خلق الله كل من الرجل والمرأة ليكون معيناً (مساعد وسند) ومُكَمِّل لنصفه الآخر، ليس فقط في العلاقة الجنسية الزوجية، بل أيضاً في الفكر والرأي والمشورة: "فَقَالَ اللهُ لإِبْرَاهِيمَ: ... فِي كُلِّ مَا تَقُولُ لَكَ سَارَةُ اسْمَعْ لِقَوْلِهَا ..." (تك21: 12)

ولأن المرأة مثيل ومساوي للرجل فقد أعطاها الله كما أعطى الرجل أن تكون نبية وقاضية :
"وَدَبُورَةُ امْرَأَةٌ نَبِيَّةٌ زَوْجَةُ لَفِيدُوتَ, هِيَ قَاضِيَةُ إِسْرَائِيلَ فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ" (قض4:4)
"فَأَخَذَتْ مَرْيَمُ النَّبِيَّةُ أُخْتُ هَارُونَ ..." (خر15: 20)
"... خَلْدَةَ النَّبِيَّةِ، امْرَأَةِ شَلُّومَ بْنِ تِقْوَةَ بْنِ حَرْحَسَ ..." (2مل22: 14)
"وَكَانَتْ نَبِيَّةٌ ، حَنَّةُ بِنْتُ فَنُوئِيلَ مِنْ سِبْطِ أَشِيرَ ..." (لو2: 36)
"وَكَانَ لِهَذَا (لفيلبس المُبَشر) أَرْبَعُ بَنَاتٍ عَذَارَى كُنَّ يَتَنَبَّأْنَ" (أع21: 9)

بل إن يسوع المسيح له كل المجد تفرغ بالكامل للهدف الذي تجسد من أجله وهو أن يخدم الإنسان ويبذل نفسه فدية لأجله (مت 20: 28 ، مر 10: 45 )، لذا لم يكن لديه (كإنسان كامل الإنسانية) الوقت ليعمل عمل اليدين، لذا أعطي بعض النساء شرف وامتياز لم يعطه للرجال، وهو أن يخدمنه من أموالهن:
"وَبَعْضُ النِّسَاءِ ... مَرْيَمُ الَّتِي تُدْعَى الْمَجْدَلِيَّةَ ... وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ ، وَسُوسَنَّةُ ، وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ" ( لو8 : 2، 3)

هذه هي المرأة في المسيحية إنسان كامل الإنسانية.

أختكم جلنار

[ابراهيم الخطيب]

للحظه ظننت انك مهتمه لحال النساء ولاكن انت كما انت وكما هو ذاك الشيخ تعبدون الاسلام والمسيحية هاذا بعض ما قاله الاخ فرج المطري فيك وفي الشيخ ليس الذي يصلِّي للشمس أو الوثن أو الأحجار أو الحيوانات أعظم شِركًا من الذي يصلِّي لفكر ومفهوم واسم ديني او لأحد الموتى البعيدين عنَّا جدًّا.
انتم(جلنار والشيخ) وجهان لعمله واحدههههههههههههههههههههههههه
مع حبي في الله

[جلنار]

أخي إبراهيم

شرف أن تشبهني بشيخ من شيوخ الإسلام. هناك شيوخ نور في الإسلام لم تحلم بعد برؤيتهم. أخونا فرج الذي ذكرته ولو أنه غير مسيحي فهو ممتلئ من روح المسيح ومن روح الإسلام النوراني. أما انت فلا زلت للأسف مسكونا بروح الشيخ الظلامي الذي يرى الخصم وراء كل منعطف، وينادي السيف السيف كلما تناهت إلى سمعه كلمة "مسيح".

[ابراهيم الخطيب]

اختي جلنار
تعالى الذي نبض في قلب المسيح تبارك سيدي ابن البتول
انا لا ارى فيك خصما ولا في الشيخ خصم لكم دينكم ولي دين
ان السيف الذي رايته في كلماتي هو اخلاص مني لمولاي
(لم اقصد ان اغضبك بشكل شخصي فان غضبتي لك حبي واعتذاري)
مع حبي في الله

[بشرى ساره]

اختي العزيزه جلنار واخي الغالي ابراهيم الخطيب

بصراحة اول رد من اخي ابراهيم الخطيب للموضوع كان بغاية المصداقيه وكان بالفعل الرد المناسب للموضوع وخاصة ان به حكمة عظيمه وهي مانقله من الاخ فرج (ليس الذي يصلِّي للشمس أو الوثن أو الأحجار أو الحيوانات أعظم شِركًا من الذي يصلِّي لفكر ومفهوم واسم ديني او لأحد الموتى البعيدين عنَّا جدًّا) .

قد لا تلاحضين تحيزك وشركك لانك مغموسة به ولان هذا مانشأت عليه منذ ولادتك
في بدأ ولادتك لم تكوني مسيحيه باختيارك لان ما نصراكي هم اهلك وهذا شيئ مكتسب وليس من الفطره بشيئ وهذا حال كل من اتبع دين او مذهب او اعتقاد او او او ..

لو بقيتي على فطرتك وبقيتي عاريه كما خلقكي الله لكنتي ابصرتي بنور الله وبقيتي على فطره الله بدون اي لبس او تحريف ولو كل البشر بقو على الفطره مانشات الحروب والخراب والدمار بكل مكان ..

والاسلام لاينادي بالسيف انما كما قلتي( ان الورده تحتاج لشوكها لبقاء استمرارها)
(وهذا ليس تحيز انما رد لمفهوم السيف لديكي)
واذا احسستي ان للاخ ابراهيم الخطيب تلك الشوكه فاعلمي انها لتكتملي وانها مبادرة محبة .

ورد الاخ براهيم الخطيب الثاني كان نابعا من قلبه ومصدقا لمابين يديه وغير متحيز لاي طائفه كانت وارجو منكي ان تتقبلي حبنا الخالص لكي


وسلام لكل الاحباب

[جلنار]

أختي بشرى سارة

لست متدينة أبدا، أنا مؤمنة بالمسيح مخلصا. وكل مؤمن حقيقي بالسيد المسيح يعلم أن التدين روح شيطاني رهيب. التقيد بالطقوس والأوقات والأوفاق هو لا محالة شكل من أشكال الوثنية.حين أعبد الله لا أحتاج لوضوء أو إمام أو حبر أو كنيسة أو مسجد. أجثو فقط أو أقف أو أستلقي وأصلي. لأن أبي السماوي لا حاجة له إلى كل بهلونياتي ليقبل صلاتي.

تعرفين أن ما قلته ينسحب على كل متدين مهما كان مسلما أو مسيحيا. إنما كمسيحية وككل مسيحي حقيقي سهل علي التحرر من التدين. فهل أنت كمسلمة تستطيعين التحرر من التدين والقول أنك مسلمة؟

لهذا السبب كان المسيحيون دائما أقرب للصوفية وأهل الباطن المسلمين، كما أحس الأخيرون أنفسهم دائما أقرب إلى المسيحيين.

لك محبتي

[بشرى ساره]

اختي الغاليه جلنار

اذا رأيتني مسلمه فليكن وان رايتني مسيحيه او يهوديه او هندوسيه او اين كان من الاديان فليكن
ولا كني لست مؤمنه بديانة معينه وانا ضد ان اكون مؤمنه بشيئ فانا ارى الله كيفما اشاء وبالنسبة لي كل الطرق تؤدي الى الصين واكيد ليس المسيح هو سبيلي الوحيد كما عقيدتك

كان كلامك تحدي ان اعترف على اني مسلمه ولاكن لماذا ؟؟

لقد قلتي انكي كمسيحية انتي وككل مسيحي حقيقي سهل عليكم التحرر من التدين .

اذا كنتي فعلا كما قلتي قد تحررتي من التدين كان اجدر لك ان لاتطلبي مني الاعتراف اذ كنت مسلمه او انتمي الى دين ما لاني اتيت بشيئ من هذه الديانه
دام انكي تاخذين بالفكر الصوفي واهل باطن المسلمين .

أم لانك مسيحيه وترفضين الاسلام دينا ومحمدا نبيا ؟!!

احرى لك ان تتحدي نفسك بالخلاص من العبوديه والولاء للمسيحيه واحرى بك ان تقولي انك مسيحية وستبقين مسيحيه وستموتين كمسيحيه تابعة لعقيده ومعتقد ومفاهيم اصولها من الديانة المسيحيه فقد .


واذا كان تحديكي بان اخبرك عن ديانة والديي ونشأتي من اي دين اقول لكي انهم نشأوا بديانة الاسلام وشريعتهم منها .

وانا أكيد مسلمه ولاكن اسلامي ليس كديانة او عقيده او معتقد .
اقرأي مواضيع الاستاذ فرج وابراهيم الخطيب وردود الاخت رشديه وستعرفين معنى الاسلام الحقيقي

[faraj]

كل إنسان لديه القدرة ليكون المسيح لأن كل إنسان هو مسيح في أعماق ذاته

والتديّن هو شكرٌ وامتنانٌ لله مع قلبٍ متواضعٍ خاشع...

ولأن الله أعطاكَ الكثير، فعليك أن ترتفع عن الأنانيّة والتّباهي والتّفاخر... وأن تحترم نفسك وتُقدّرها لكن بتواضع.

إن الله يُعلّمك الحب... يعلّمك كيف تكون أكثر حيوية، أكثر مرحاً، أكثر احتفالاً... أن تكون حياتك أغنيةً ودَبكةً ومهرجاناً دائماً....
فما الحاجة إلى انتمائك لفئةٍ أو حظيرة معينة؟؟؟؟

لله أعطاك كل ما أنت بحاجة إليه، منحك النور الداخلي. وهو دائماً الى جانبك ومعك ليساعدك على التمييز بين الصح والغلط، يغمرك بغبطته ورضاه. لا تكن مثل أولئك المستلقين على قارعة الطريق بانتظار من يقلهم معه، فهذا مضيعة للوقت وهدر للطاقة الكامنة فيك.
الدّين لا يُمكن أن يقسَّم و يُوضَع في مصنّفات!! إنه دين واحد أبدي لا يتجزّأ وهو التديّن في القلب!! وكل الأديان فيها روح واحدة وتوصلك إلى جوهرة واحدة.
ليس ثمة دين دون محبة، وبوسع العالم التحدُّث عن الدين كما يشاء وبأي لسان أو لغة، لكنه صفر منه ما لم يمارسه بتلك المحبة التي انتهجها أقدم خلق الله، آدم، عندما أقبل على معرفة صورة مبدعه.
والطبيعة كما الانسان عندها إصرار عجيب علي التكاثر والتطور
إن الحاجة الأكثر إلحاحاً للإنسانية على هذه الأرض في يومنا هذا هي السلام والحب الداخلي.
واني استغرب فعلا ممن يبحث عن الماء في الصحراء ويبحث عن هدف الحياة خارج الحياة نفسها
إلى متى ُتعيش في الألم والمعاناة تبحث عن هدف الحياة ونحن ندمرها
دون أن ندري أن القصة هي قصتنا والحياة هي حياتنا ونحن اسياد بدايتها ونهايتها؟
وفي رايي ما الحياة سوى تحضير للموت والقليل القليل من الناس من يعلمون ذلك.لذا أقول لأي شخص اذا لم تعرف كيف تموت ستكون حياتك حياة بلا معنى..الحياة مدرسة ....تكوين ...
الحياة مدرسة للتعلم فن الموت...اذا كنت خائف من كلمة موت..هذا يعني شئ واحد أنك لم تعرف معنى الحياة بعد...الحياة لا تموت و لا يمكن أن تموت... وما الموت الا بداية حياة جديدة
يسوع كان وما زال وسيظل ابن الإنسان
الذي قال:
أنتم تصلون: أبانا الذي في السماوات, ليتقدس أسمك, أعطنا خبزنا كفاية يومنا. أما أنا فإذا صليت أقول: أبانا الذي في الأرض والسماوات, لتكن مشيئتك, أعطنا من خبزك كفاية يومنا...
هكذا وقف يسوع ابن الإنسان مخاطباً إخوته وأصدقائه بالطريق قبل أن يحولوه الى وهم أو أسطورة ...
المسيح لمن يسأل ارتحل وجال وصال في العالم وسافر الي اقصي الصين وعاش في الهند وشرب من ينبوع الحكمة
والمسيح كان ومازال ولادة جديدة للبشرية
والسلام والحب لجميعنا

[ابو سفيان]

مع احترامي لكل من يحمل اي فكرة او توجه اسلامي

انا اعتقد ان الاسلام يحط من مكانة المراة ويجعلها في مرتبة متاخرة في المجتمع
كل المفاهيم الاسلامية كانت ولا تزال مستمدة من المجتمع العربي الذكوري
حيث لا وجود للنصف اخر

في الحقيقة انا استغرب كثيرا من ان تكون المراة مسلمة ان الدين الذي يعتبرك في الزواج ربع
وفي الميراث نصف
والشهادة اقل من نصف وفي الدين ناقصة وفي العقل ناقصة كيف تؤمنين به

اعيدو التفكير جيدا قبل فوات الاوان ......ربما ترفعي نفسك الي مستوى الانسان
تقبلو مروري