مسجد في لندن (عاجل)

[حارسة القرآن]

يعرض حاليا على عمدة مدينة لندن مشروع بناء مسجد للمسلمين بتكلفة 100 مليون جنيه استرليني ، وبالمقابل تقوم صحيفة Evening Standard وهي صحيفة مسائية باستفتاء للمضي في هذا المشروع او عدمه. ارجوا الدخول على الرابط التالي والتصويت بنعم:

http://www.thisislondon.co.uk/poll/poll ... ow/poll.do

انشرها حتى ولو لإثنين من أصدقائك ولك الأجر في قيام هذا المسجد إن قدر الله له ذلك

[AL-ATHRAM]

بسم الله الرحمن الرحيم


الاخت الكريمة " حارسة القرآن "


شكرا لكي .. دخلت على الرابط وصوت بنعم ..

وكما قال الرسول عليه الصلاة والسلام ..


الدال على الخير كفاعله ...


هنيئاً لكي الاجر ان شاء الله ... وزادك الله حرصاً لدينك ...







اخوك / الاثرم

[abuthamer]

إخواني

الإستفتاء ليس لأن المسجد سيبنا من عدمه.ولاكن الإستفتاء يتكلم عن المبلغ .وكأنهم يقولون
هل تؤيد بناء مسجد بمبلغ 100 مليون جنيه إسترليني؟
Are you in favour of the £100m mosque?

لو صوت مسلم بلا فأعتقد بأنه لا يلام لأن المبلغ في نظره كبير جداً .هذا كل شيء .

عموماً لكم تحياتي وأشواقي .

[AL-ATHRAM]

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي الكريم " abuthamer "

بارك الله فيك .. ورحم الله والديك .. لا اختلف مع وجهت نظرك .. لكن أنا شخصياً نظرت للموضوع من زاوية أخرى .. زاوية أرى أنها أغلى وأثمن من هذا الاستفتاء .. وسترى ذلك مستقبلاً إن شاء الله ..

اخوكم / الاثرم

[هند]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
جزاك الله بالخير اختي حاملة القران على نقل هدا الاستفتاء

[متسائل؟!]

السيدة "حارسة القرآن":

شكراً لكِ من أجل لفت أنظارنا إلى ذلك الاستفتاء، فقد قمت بالفعل بالدخول إلى ذلك الموقع وتسجيل "لا" كبيرة جداً !!

تريدون استغلال الحرية الدينية الممنوحة لكم من الغرب لبناء مسجد بهذه الضخامة ليكون وكراً لصناعة وتخريج الألوف من الإرهابيين المهووسين بحوريات الجنة ...

وفي نفس الوقت تضيقون الخناق على المسيحيين في بلادكم السعيدة جداً...

فاجتماع عدد بسيط من المؤمنين المسيحيين بهدوء في أحد المنازل في السعودية للصلاة ودراسة الكتاب المقدس يعتبر جريمة خطيرة تمس أمن الدولة، ويتعرض جميع المشاركين فيها للاعتقال والبهدلة والحبس !!

ولا تستطيع كنيسة ما في مصر "المحروسة" أن تصلح درج الكنيسة أو تبني غرفة إضافية إلا بموافقة رسمية من الدولة مصدقة من رئيس الجمهورية !!

وفي أكثر من دولة إسلامية، يقوم المسلمون (حكومات وأفراد) ببناء المساجد في أماكن قريبة جداً وأحياناً ملاصقة تماماً للكنائس تحت شعار "الإخاء الإسلامي والمسيحي"، ذلك الشعار الذي تفوح منه رائحة الكذب (عفواً تسمونه "تقية") النتنة والكريهة. وبالطبع إحدى سمات هذا "الإخاء" الجميل الزعيق بمكبرات الصوت بالآذان والقرآن وهلوسات خطب صلاة الجمعة خاصة في أوقات اجتماعات العبادة في الكنيسة !!

يا لكم من أمة معوّجة تكيل بمكيالين !!

[حارسة القرآن]

أسأل الله أن يهديكم إلى سواء السبيل وقبل فوات الأوان فنحن لا نريد لكم إلا الخير، لا نريد لكم إلا النجاة من عذاب الله

[abuthamer]

السيد المحترم متسائل؟!
الاسلام لاخوف منه لأن كل تعاليمه مثل الشمس في كبد السماء لاينكرها الا جاهل.
الاسلام دين مثل الشمس يدعوا لعبادة الله وحده لاشريك له .
الاسلام يدعوا وبكل صراحه الى عدم الأعتداء على الناس باليد اوالسان .
وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبِّ الْمُعْتَدِينَ .
الاسلام هو الدين الوحيد الذي يامر بان تبر الغير قال تعالى
لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا
إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ .

فماهو الخوف من دين كهذا ؟

[متسائل؟!]

السيدة "حارسة القرآن":

شكراً لكِ من أجل أمنياتكِ لنا أن "يهدينا الله إلى سواء السبيل"...

لكن سؤالي لكِ: هل اهتديت أنتِ إلى "سواء السبيل"؟! إن كنتِ تعتقدين كذلك فلماذا تطلبين من الله خمس مراتٍ يومياً أن "يهديك الصراط المستقيم"؟!

تحياتي لكِ.

[متسائل؟!]

الأستاذ أبو ثامر ..

يبدو أنك فهمت مشاركتي بالمقلوب ....

فالواضح أن نظام الإسلام هو الذي يخاف على نفسه من رسالة الإنجيل، وإلا فما هو الداعي لكل ذلك التضييق على الحرية المسيحية في بلاد المسلمين؟!

تحياتي لك.

[حارسة القرآن]

إنما نسأل الله أن يثبتنا على الصراط المستقيم لأن الإنسان في كل لحظة من حياته محتاج لعناية الله وهدايته فكم من مؤمن زالت عنه هداية الله فغدا كافراً
وإذا شئت فاستمع إلى هذا الدرس:
http://fikrwatazkiya.com/sound_files/tz/tz_010_01.wma

[متسائل؟!]

لا يا سيدتي الكريمة، فالفرق كبير جداً ما بين "اهدنا" و"ثبتنا"، فمن يردد يومياً عبارة "اهدنا الصراط المستقيم" هو الإنسان الذي ما زال ضائعاً ولم يهتدِ بعد إلى ذلك الصراط …

لو صح كلامك لوجب أن تكون الآية القرآنية (وكذلك دعائكم في الصلاة): "ثبتنا على الصراط المستقيم" ..

على كلٍ، نحن نقدر أمنياتكِ الطيبة من نحونا لكي نجد "سواء السبيل" أو "الصراط المستقيم"، إلا أننا لسنا بحاجة لهذه الأمنيات كوننا وجدنا الطريق (أي السبيل أو الصراط) الحقيقي والوحيد إلى الله وهو شخص المسيح الذي قال: "أَنَا هُوَ الطَّرِيقُ وَالْحَقُّ وَالْحَيَاةُ. لَيْسَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَى الآبِ إِلاَّ بِي" (يوحنا 6:14).

مع تحياتي.

[abuthamer]

السيد المحترم متسائل؟!
أما بالنسبه لقولك ياسيدي الكريم

فالواضح أن نظام الإسلام هو الذي يخاف على نفسه من رسالة الإنجيل،

فاين هو الإنجيل اصلاً ؟ لأنني أنا أؤمن به يقول الله عز وجل
وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِعَيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ
وَمُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ

فاين الإنجيل الذي فيه هداً ونور ؟

أما عن قولك

فمن يردد يومياً عبارة "اهدنا الصراط المستقيم" هو الإنسان الذي ما زال ضائعاً ولم يهتدِ بعد إلى ذلك الصراط …

فيبدوا أنك تتكلم بدون علم , وأعتمدت على فهمك أنت .وكان من الأفضل أن تقرأ سفر الأمثال
الإصحاح الثالث الفقره الخامسه لتجد هذا النص ( توكل على الرب بكل قلبك وعلى فهمك لا تعتمد. )
لأن فهمك أنت خاطء تماماً لأن كتابك أنت يقول بأن سليمان كان على هدى ولاكن نهايته عبد آلهه أخرى .وكانت نهايته سيئه حسب نص كتابك . ولهذا المسلمون يدعون الله لكي لاتكون نهايتهــم
مثل نهاية سليمان .
هذا ردي بالنسبه لك أنت أما أنا فإن الله إمتدح سليمان عليه السلام قال تعالى
وَوَهَبْنَا لِدَاوُودَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ

[abuthamer]

السيد المحترم متسائل؟!
أما بالنسبه لقولك ياسيدي الكريم

فالواضح أن نظام الإسلام هو الذي يخاف على نفسه من رسالة الإنجيل،

فاين هو الإنجيل اصلاً ؟ لأنني أنا أؤمن به يقول الله عز وجل
وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِعَيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ
وَمُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ

فاين الإنجيل الذي فيه هداً ونور ؟

أما عن قولك

فمن يردد يومياً عبارة "اهدنا الصراط المستقيم" هو الإنسان الذي ما زال ضائعاً ولم يهتدِ بعد إلى ذلك الصراط …

فيبدوا أنك تتكلم بدون علم , وأعتمدت على فهمك أنت .وكان من الأفضل أن تقرأ سفر الأمثال
الإصحاح الثالث الفقره الخامسه لتجد هذا النص ( توكل على الرب بكل قلبك وعلى فهمك لا تعتمد. )
لأن فهمك أنت خاطء تماماً لأن كتابك أنت يقول بأن سليمان كان على هدى ولاكن نهايته عبد آلهه أخرى .وكانت نهايته سيئه حسب نص كتابك . ولهذا المسلمون يدعون الله لكي لاتكون نهايتهــم
مثل نهاية سليمان .
هذا ردي بالنسبه لك أنت أما أنا فإن الله إمتدح سليمان عليه السلام قال تعالى
وَوَهَبْنَا لِدَاوُودَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ
أما عن قولك بأنك وجدت الطريق فأتمنا لك فعلاً أن تجد الطريق الحق ولاكن ليس ماتؤمن به الآن
لأن يسوع ليس الله ولم يقل هو ذلك البته ولم يقل به من عاصره وعاش معه . وعليك أن تعيد
حساباتك جيداً .

[متسائل؟!]

السيد المحترم أبو ثامر،

1) مع أنه ليس موضوعنا الأساسي، بل تشعب إلى موضوع جانبي من طرفك (مقصود أو غير مقصود) لا ينتج عنه سوى التشويش، إلا أنني على أي حال أجيبك بالقول أن الإنجيل الذي هو "نور وهدى" للناس موجود في كل أصقاع العالم وبجميع لغاتهم ولهجاتهم.. وهو قد غيّر وما زال يغير حياة الملايين نحو الأفضل. إن شئت أن تقرأه فهو متاح بسهولة، أما أن تتجاهل وجوده فهذا شأنك لا يغير في الواقع شيء، وهو نوع من التعامي لا يعود بالضرر إلا على صاحبه لا على الإنجيل (وعلى نفسها جنت براقش).

2) اسمح لي أن لا أناقش موضوع "السبيل والصراط" كونه أيضاً تشعباً لا يفيد، وهي كانت مجرد ملاحظة للأخت "حارسة القرآن".

الموضوع الرئيسي يا أستاذي الفاضل هو موضوع التناقض الصارخ وازدواجية المعايير المهول الذي يعيشه غالبية المسلمين في السماح لأنفسهم باستغلال كامل الحرية الشخصية والدينية الممنوحة لهم في الغرب، فيقومون ببناء المساجد والمراكز الدينية، وعقد المؤتمرات وتنظيم المسيرات وجمع التبرعات، والدعوة إلى دينهم (وأيضاً مهاجمة المسيحية) بجميع الوسائل المرئية والمسموعة والمقروءة، وفي ذات الوقت يضيقون على المسيحيين في بلاد المسلمين بخصوص أبسط حقوقهم وممارساتهم كاقتناء الإنجيل أو اللقاء للصلاة ودرس الكتاب المقدس، أو أن يكون لهم مطبوعاتهم الخاصة بهم..

سؤال: هل يخاف الإسلام على نفسه من قوة الإنجيل؟
سؤال: هل لا تقوم قائمة للإسلام إلا من خلال التضييق على الآخرين ومصادرة أبسط حقوقهم؟
سؤال: هل يتماشى هذا التضييق على المسيحيين في بلاد المسلمين ومصادرة أبسط حقوقهم مع قاعدة "لا إكراه في الدين"؟!
سؤال: هل من رد أو تعليق من طرفك على هذا الموضوع بالذات بدون تشتيته إلى مسائل جانبية ؟؟!!!

تحياتي لك.