كل عام والبشرية كلها فى حب وخير وسلام .

خاص بمناقشة القضايا الإسلامية من عقيدة، و فكر، و فقه، و فتاوى، الخ.
شارك بالموضوع
ابن عساكر المعاصر
مشاركات: 117
اشترك: سبتمبر 7th, 2008, 1:07 pm
المكان: مصر

مارس 11th, 2009, 9:48 pm

كل عام والبشرية كلها فى حب وخير وسلام .
بمناسبة مولد نبي الهدى عليه الصلاة والسلام.
يُسعد ابن عساكر المعاصر تقديم الدراسات العلمية لبعض التواريخ الهامة فى حياة الرسول عليه الصلاة والسلام .
اجتهد علماء المسلمين ، القدامى والمحدثين ، فى أن يحددوا المعالم الزمنية للأحداث الأساسية فى حياة النبي عليه الصلاة والسلام وهي : مولده ، وبعثته ، وهجرته ووفاته .
كان مؤرخو السيرة القدامى يعتمدون فى تاريخ هذه الأحداث على الأخبار المروية عن حياة النبي عليه الصلاة والسلام .
ثم جاء العلماء فى العصر الحديث فأضافوا فى تحقيقاتهم دراسة فلكية دقيقة تعتمدعلى كشف التوافق التاريخى بين معلومات عن بعض الظواهر الفلكية وردت فى بعض الأحاديث الشريفة وتاريخ وقوع هذه الظواهر بالفعل ، وذلك مثل كسوف الشمس الذى ورد فى الأحاديث ما يؤيد وقوعه يوم موت إبراهيم إبن النبي عليه الصلاة والسلام من مارية القبطية ...
ففى دراسة فلكبة شهيرة ... للعالم المصرى المرحوم محمود أحمد الفلكى من علماء القرن التاسع عشر الأفذاذ : ( 18815م 1885م) .
وفى هذه الدراسة القيمة يبدأ الكشف عن المعالم الزمنية لأشهر الأحداث الأساسية فى حياة الرسول الكريم من بدايته قابلة للتحقيق العلمى بوسائل العصر وهي ظاهرة كسوف الشمس التى تأكد وقوعها بتواتر الأحاديث والأخبار يوم وفاة ابراهيم ولد النبي - عليه الصلاة والسلام - الأخير .
حيث قال - عليه الصلاة والسلام - :
روى البخاري الحديث رقم (990) فى كتاب الجمعة ، باب قول النبي يخوف الله عباده بالكسوف .
((حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ قَالَ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ يُونُسَ عَنْ الْحَسَنِ عَنْ أَبِي بَكْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ آيَتَانِ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لَا يَنْكَسِفَانِ لِمَوْتِ أَحَدٍ وَلَا لِحَيَاتِهِ وَلَكِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يُخَوِّفُ بِهَا عِبَادَهُ وَ قَالَ أَبُو عَبْد اللَّهِ وَلَمْ يَذْكُرْ عَبْدُ الْوَارِثِ وَشُعْبَةُ وَخَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ وَحَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ يُونُسَ يُخَوِّفُ اللَّهُ بِهَا عِبَادَهُ وَتَابَعَهُ أَشْعَثُ عَنْ الْحَسَنِ وَتَابَعَهُ مُوسَى عَنْ مُبَارَكٍ عَنْ الْحَسَنِ قَالَ أَخْبَرَنِي أَبُو بَكْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يُخَوِّفُ بِهِمَا عِبَادَهُ.))
وهذا الحديث أخرجه النسائي وأحمد بن حنبل .
لقد تبين من المشهور فى السيرة أن إبراهيم ابن النبي عليه الصلاة والسلام . توفي فى السنة العاشرة من الهجرة ، وأن الأخذ ببعض الأقوال يجعل الوفاة إما فى جمادى الآخر وإما فى رمضان وإما فى شوال .
وقد تأكد بالحساب الفلكى الدقيق للعالم المصرى المرحوم محمود أحمد الفلكى من علماء القرن التاسع عشر الأفذاذ : ( 1815م 1885م) . أن الشمس كسفت حقيقة كسوفا كليا تقريبا بالمدينة عند الساعة الثامنة والدقيقة (30) يوم 27 من يناير عام 632 ميلادية .
بهذا يتحقق أن اليوم التاسع والعشرون من شوال من السنة العاشرة للهجرة يوافق اليوم السابع والعشرين من يناير سنة 632م .
ومن هذه العلامة البارزة والمحققة تاريخيا على أساس علمي يبدأ الباحث المصرى المرحوم محمود أحمد الفلكى فيشق الطريق المفتوح أمامه من نقطة ثابتة ليحدد بقدر كبير من الوثوق جميع التواريخ الأساسية فى حياة النبي عليه الصلاة والسلام حيث ثبت له ما يأتى بدقة كبيرة:
(1) – مولد النبي عليه الصلاة والسلام ، كان يوم الإثنين 9 من ربيع الأول الموافق: (20) من إبريل عام 571م .
(2) -و تاريخ أول البعثة ونزول الوحي بأول آية على النبي عليه الصلاة والسلام يقع فى فى يوم ما من رمضان الموافق بداية شهر فبراير من سنة 610 ميلادية وذلك بحساب أربعين سنة قمرية من مولده عليه الصلاة والسلام .
وحول تاريخ أول نزول الوحي يشير العالم المصرى المرحوم محمود أحمد الفلكى إلى الآية الكريمة :
(( يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ * قُمْ فَأَنذِرْ * )) . آية رقم (1،2) من سورة المدثر رقم (74) فى المصحف الشريف .
والتى يراها بعض العلماء أول ما نزل من القرآن الكريم ويراها آخرون أول السورة الرابعة بترتيب النزول ، فيقول إنها تشير إلى أن أول نزول القرآن الكريم حدث والنبي مُدثر من برد الشتاء مما يؤيد ما وصل إليه وهو شهر فبراير سنة 610 ميلادية .
(3) – وكانت هجرة النبي عليه الصلاة والسلام بحساب يوم دخوله إلى المدينة وليس يوم خروجه من مكة . كانت يوم الإثنين ( من ربيع الأول الموافق : (20) سبتمبر عام 622 ميلادية .
(4) – وكان وفاة النبي عليه الصلاة والسلام بالمدينة -وطبقا لهذه الدراسة الموثقة – يوم الأحد الموافق : (12) من ربيع الأول فى السنة الحادية عشر من الهجرة الموافق : (7) يونية 632 ميلادية أو يوم الإثنين الذى يليه .
وسبق وأن نُشرت هذه الدراسة باللغة الفرنسية عام : (1858م) . فى المجلة الأسيوية التى كانت تصدرها أكاديمية العلوم البلجيكية .
ولقد قام السفير محمود صالح الفلكى حفيد العالم والباحث المصرى المرحوم محمود أحمد الفلكى ، بترجمة هذا البحث إلى اللغة العربية واعتمد مجمع البحث الإسلامية بالأزهر الشريف هذه الدراسة العلمية الموثقة ونشرها وذلك فى يوليو عام (1969م) .
ولمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع انظر المجلد الأول لإبن عساكر المعاصر (مع القرآن الكريم – رؤية مستنيرة لحقائق الإيمان والحياة – من الطبعة الثالثة القسم الأول صـ 29-33 للكاتب والمفكر الإسلامى العظيم الأستاد أحمد موسى سالم (1914- 1993م).

صدرت الطبعة الأولى عام :15 مايو 1973م=12 ربيع الآخر1393هـ) .
و صدرت الطبعة الثانية : 6أكتوبر1974م =20 رمضان 1394هـ .
وصدرت الطبعة الثالثة : 21نوفمر 1979م = 1 من المحرم 1400هـ .وهذه الطبعة منشورة على موقع : بنك المعلومات العربى مع باقى سلسلة كتب ابن عساكر المعاصر = ASKZad
ودائما صدق الله العظيم :
(( هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاء وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُواْ عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ مَا خَلَقَ اللّهُ ذَلِكَ إِلاَّ بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ *)) آية رقم (5) من سورة يونس .
((وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ آيَتَيْنِ فَمَحَوْنَآ آيَةَ اللَّيْلِ وَجَعَلْنَآ آيَةَ النَّهَارِ مُبْصِرَةً لِتَبْتَغُواْ فَضْلاً مِّن رَّبِّكُمْ وَلِتَعْلَمُواْ عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ وَكُلَّ شَيْءٍ فَصَّلْنَاهُ تَفْصِيلاً *)) . آية رقم (12) من سورة الإسراء .
((*)) الجن 28
وكل عام والبشرية كلها فى حب وخير وسلام .
مع تحيات ابن عساكر المعاصر : الكاتب الإسلامى عبد الفتاح عساكر .
بريد الكاتب = Ebnasaker777@Gmail.com

عنوان الموقع : http://WWW.EBNASAKER.COM
آخر تعديل بواسطة ابن عساكر المعاصر في مارس 12th, 2009, 4:31 am، تم التعديل مرة واحدة.
عبد الفتاح عساكر

ابن عساكر المعاصر
مشاركات: 117
اشترك: سبتمبر 7th, 2008, 1:07 pm
المكان: مصر

مارس 12th, 2009, 4:25 am

ابن عساكر المعاصر كتب:كل عام والبشرية كلها فى حب وخير وسلام .
بمناسبة مولد نبي الهدى عليه الصلاة والسلام.
يُسعد ابن عساكر المعاصر تقديم الدراسات العلمية لبعض التواريخ الهامة فى حياة الرسول عليه الصلاة والسلام .
اجتهد علماء المسلمين ، القدامى والمحدثين ، فى أن يحددوا المعالم الزمنية للأحداث الأساسية فى حياة النبي عليه الصلاة والسلام وهي : مولده ، وبعثته ، وهجرته ووفاته .
كان مؤرخو السيرة القدامى يعتمدون فى تاريخ هذه الأحداث على الأخبار المروية عن حياة النبي عليه الصلاة والسلام .
ثم جاء العلماء فى العصر الحديث فأضافوا فى تحقيقاتهم دراسة فلكية دقيقة تعتمدعلى كشف التوافق التاريخى بين معلومات عن بعض الظواهر الفلكية وردت فى بعض الأحاديث الشريفة وتاريخ وقوع هذه الظواهر بالفعل ، وذلك مثل كسوف الشمس الذى ورد فى الأحاديث ما يؤيد وقوعه يوم موت إبراهيم إبن النبي عليه الصلاة والسلام من مارية القبطية ...
ففى دراسة فلكبة شهيرة ... للعالم المصرى المرحوم محمود أحمد الفلكى من علماء القرن التاسع عشر الأفذاذ : ( 18815م 1885م) .
وفى هذه الدراسة القيمة يبدأ الكشف عن المعالم الزمنية لأشهر الأحداث الأساسية فى حياة الرسول الكريم من بدايته قابلة للتحقيق العلمى بوسائل العصر وهي ظاهرة كسوف الشمس التى تأكد وقوعها بتواتر الأحاديث والأخبار يوم وفاة ابراهيم ولد النبي - عليه الصلاة والسلام - الأخير .
حيث قال - عليه الصلاة والسلام - :
روى البخاري الحديث رقم (990) فى كتاب الجمعة ، باب قول النبي يخوف الله عباده بالكسوف .
((حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ قَالَ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ يُونُسَ عَنْ الْحَسَنِ عَنْ أَبِي بَكْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ آيَتَانِ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لَا يَنْكَسِفَانِ لِمَوْتِ أَحَدٍ وَلَا لِحَيَاتِهِ وَلَكِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يُخَوِّفُ بِهَا عِبَادَهُ وَ قَالَ أَبُو عَبْد اللَّهِ وَلَمْ يَذْكُرْ عَبْدُ الْوَارِثِ وَشُعْبَةُ وَخَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ وَحَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ يُونُسَ يُخَوِّفُ اللَّهُ بِهَا عِبَادَهُ وَتَابَعَهُ أَشْعَثُ عَنْ الْحَسَنِ وَتَابَعَهُ مُوسَى عَنْ مُبَارَكٍ عَنْ الْحَسَنِ قَالَ أَخْبَرَنِي أَبُو بَكْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يُخَوِّفُ بِهِمَا عِبَادَهُ.))
وهذا الحديث أخرجه النسائي وأحمد بن حنبل .
لقد تبين من المشهور فى السيرة أن إبراهيم ابن النبي عليه الصلاة والسلام . توفي فى السنة العاشرة من الهجرة ، وأن الأخذ ببعض الأقوال يجعل الوفاة إما فى جمادى الآخر وإما فى رمضان وإما فى شوال .
وقد تأكد بالحساب الفلكى الدقيق للعالم المصرى المرحوم محمود أحمد الفلكى من علماء القرن التاسع عشر الأفذاذ : ( 1815م 1885م) . أن الشمس كسفت حقيقة كسوفا كليا تقريبا بالمدينة عند الساعة الثامنة والدقيقة (30) يوم 27 من يناير عام 632 ميلادية .
بهذا يتحقق أن اليوم التاسع والعشرون من شوال من السنة العاشرة للهجرة يوافق اليوم السابع والعشرين من يناير سنة 632م .
ومن هذه العلامة البارزة والمحققة تاريخيا على أساس علمي يبدأ الباحث المصرى المرحوم محمود أحمد الفلكى فيشق الطريق المفتوح أمامه من نقطة ثابتة ليحدد بقدر كبير من الوثوق جميع التواريخ الأساسية فى حياة النبي عليه الصلاة والسلام حيث ثبت له ما يأتى بدقة كبيرة:
(1) – مولد النبي عليه الصلاة والسلام ، كان يوم الإثنين 9 من ربيع الأول الموافق: (20) من إبريل عام 571م .
(2) -و تاريخ أول البعثة ونزول الوحي بأول آية على النبي عليه الصلاة والسلام يقع فى فى يوم ما من رمضان الموافق بداية شهر فبراير من سنة 610 ميلادية وذلك بحساب أربعين سنة قمرية من مولده عليه الصلاة والسلام .
وحول تاريخ أول نزول الوحي يشير العالم المصرى المرحوم محمود أحمد الفلكى إلى الآية الكريمة :
(( يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ * قُمْ فَأَنذِرْ * )) . آية رقم (1،2) من سورة المدثر رقم (74) فى المصحف الشريف .
والتى يراها بعض العلماء أول ما نزل من القرآن الكريم ويراها آخرون أول السورة الرابعة بترتيب النزول ، فيقول إنها تشير إلى أن أول نزول القرآن الكريم حدث والنبي مُدثر من برد الشتاء مما يؤيد ما وصل إليه وهو شهر فبراير سنة 610 ميلادية .
(3) – وكانت هجرة النبي عليه الصلاة والسلام بحساب يوم دخوله إلى المدينة وليس يوم خروجه من مكة . كانت يوم الإثنين ( من ربيع الأول الموافق : (20) سبتمبر عام 622 ميلادية .
(4) – وكان وفاة النبي عليه الصلاة والسلام بالمدينة -وطبقا لهذه الدراسة الموثقة – يوم الأحد الموافق : (12) من ربيع الأول فى السنة الحادية عشر من الهجرة الموافق : (7) يونية 632 ميلادية أو يوم الإثنين الذى يليه .
وسبق وأن نُشرت هذه الدراسة باللغة الفرنسية عام : (1858م) . فى المجلة الأسيوية التى كانت تصدرها أكاديمية العلوم البلجيكية .
ولقد قام السفير محمود صالح الفلكى حفيد العالم والباحث المصرى المرحوم محمود أحمد الفلكى ، بترجمة هذا البحث إلى اللغة العربية واعتمد مجمع البحث الإسلامية بالأزهر الشريف هذه الدراسة العلمية الموثقة ونشرها وذلك فى يوليو عام (1969م) .
ولمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع انظر المجلد الأول لإبن عساكر المعاصر عبد الفتاح عساكر (مع القرآن الكريم – رؤية مستنيرة لحقائق الإيمان والحياة – من الطبعة الثالثة القسم الأول صـ 29-33 للكاتب والمفكر الإسلامى العظيم الأستاد أحمد موسى سالم (1914- 1993م).
صدرت الطبعة الأولى عام :15 مايو 1973م=12 ربيع الآخر1393هـ) .
و صدرت الطبعة الثانية : 6أكتوبر1974م =20 رمضان 1394هـ .
وصدرت الطبعة الثالثة : 21نوفمر 1979م = 1 من المحرم 1400هـ .وهذه الطبعة منشورة على موقع : بنك المعلومات العربى مع باقى سلسلة كتب ابن عساكر المعاصر = ASKZad
ودائما صدق الله العظيم :
(( هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاء وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُواْ عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ مَا خَلَقَ اللّهُ ذَلِكَ إِلاَّ بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ *)) آية رقم (5) من سورة يونس .
((وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ آيَتَيْنِ فَمَحَوْنَآ آيَةَ اللَّيْلِ وَجَعَلْنَآ آيَةَ النَّهَارِ مُبْصِرَةً لِتَبْتَغُواْ فَضْلاً مِّن رَّبِّكُمْ وَلِتَعْلَمُواْ عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ وَكُلَّ شَيْءٍ فَصَّلْنَاهُ تَفْصِيلاً *)) . آية رقم (12) من سورة الإسراء .
((*)) الجن 28
وكل عام والبشرية كلها فى حب وخير وسلام .
مع تحيات ابن عساكر المعاصر : الكاتب الإسلامى عبد الفتاح عساكر .
بريد الكاتب = Ebnasaker777@Gmail.com

عنوان الموقع : http://WWW.EBNASAKER.COM
عبد الفتاح عساكر

شارك بالموضوع
  • معلومات
  • الموجودون الآن

    الاعضاء المتصفحين: لا مشتركين و 1 زائر