كان بودي ان اعرف
مسيحيا محترما
يقدر الحقيقة
لا حقيقة دينه و لا ديني
بل الحقيقة وحدها
و كم تطاحنت مع المسيحين
بلا غاية و لا نهاية
و غيرهم من المذاهب
هناك و هناك
فاول غايتي معهم
لا تكون اخرها بغرابة
استمتع بذلك غالبا مع الالم
افكار و اعتقادات و شخصيات
في حياتي المحدودة
تخالف و اختلاف
و ارى في الحقيقة
ان المنتدى فتح بابا
فاغلقه الجميع
كل سعيد بعقد و رثه عن سذاجة
مضمون وافر و تطبيق قاصر
لا اظن بصدق ان الله تعالى راض
و لا يسوع المسيح
اشهدوا على انفسكم
و ليس باعثي المحبة
بل الاشمئزاز و الاستفهام
ارى نفاقا ماكرا بدعاوي
و نصح و خطابات هلالة
و اغلب ما كتبته
بين صدق و تهافت و مجاملة
الصراحة الطالحة
-
- معلومات
-
الموجودون الآن
الاعضاء المتصفحين: لا مشتركين و 1 زائر