سلام وتحية
الكاتب مؤمن مصلح ( شغل عقلك)
بداية مداخلة قصيرة عن الموضوع المنقول
أمن الدولة يهدد بالقتل والدة الاستاذ القرأني المعتقل لأنها تسألهم عن ابنها
من يشكك بوجود الشيطان فليجيب جوابا عقلانيا كيف ممكن إعتقال إنسان باحث مفكر مسالم
متدبر معاصر للقرأن الكريم
مقالاته تهدف إلى السلام والتعابش والخير والإنسانية من وجهة نظره الخاصة
فهو يرى مثلا الزواج من طفلة الصغيرة لا يجوز أي بمعنى أخر يرفض إغتصاب الأطفال فهل هذه جريمة يعتقل عليها مفكر؟؟؟
إدخلوا من فضلكم لصفحة الكاتب بموقع أهل القرأن وأقرؤوا من فضلكم عن ماذا كان يكتب المفكر المعتقل
أمن الدولة يهدد بالقتل والدة الاستاذ القرأني المعتقل لأنها تسألهم عن ابنها
موضوع منقول
أمن الدولة يهدد بالقتل والدة الاستاذ (رضا عبدالرحمن على ) لأنها تسألهم عن ابنها الذى خطفوه
بواسطة محرر اهل القران في 08-11-12
نقلا عن موقع أهل القرآن
بيان صادر من المركز العالمى للقرآن الكريم
بتاريخ الأربعاء 12 نوفمبر 2008
أمن الدولة يهدد بالقتل والدة الاستاذ (رضا عبدالرحمن على ) لأنها تسألهم عن ابنها الذى خطفوه...
1 ـ خشية على حياة ابنها توجهت والدة الأستاذ ( رضا عبدالرحمن على )ومعها إبنتاها ( السيدة عزة والأنسة هبه ) إلى مقر أمن الدولة بكفر صقر للسؤال عن ابنها الذى خطفته قوات أمن الدولة بفرع كفرصقر شرقية منذ يوم الأحد 26 اكتوبر الماضى ، وقد فشل المحامون فى معرفة مكانه.
فى فرع أمن الدولة بكفرصقر رفض أمناء الشرطة السماح لها بالسؤال عن ابنها، فطالبت أن تقابل الضابط المسئول ( أحمد خضر ) ضابط أمن الدولة بكفر صقر فرفضوا السماح لها بمقابلته . وعندما اصرت على مقابلته هى وبناتها للسؤال عن إبنها المخطوف رأت ذلك الضابط آتيا ومعه أحد لواءات الشرطة، وبعد أن غادر اللواء مقر أمن الدولة إنهال عليهن الضابط (أحمد خضر) بأفظع أنواع الشتائم ، وأمر عساكره وأمناء الشرطة بإشهار السلاح وتصويبه ناحيتهن ، وهددهن بمسدسه الشخصى إن لم يغادرن المبنى فورا فسيضربهن بالرصاص ،ووجه تهديدا مباشرا للآنسة (هبة عبدالرحمن) بالإعتقال وتضييع مستقبلها الدراسى وفصلها من الجامعة نهائياً.
نفذ جنوده الأوامر فقاموا بالاعتداء عليهن بالضرب ودفعهن خارج المبنى ، مع محاولة التحرش الجنسى بهن وسط صراخهن وعويلهن .
وستقوم والدة الأستاذ (رضا عبدالرحمن على ) برفع قضية أمام النيابة العامة ضد هذا الضابط ،وضد وزير الداخلية .
2 ـ والمركز العالمى للقرآن الكريم يعتبر سلامتهن وسلامة كل القرآنيين فى مصر مسئولية السيد جمال مبارك شخصيا باعتباره الحاكم الفعلى لمصر ، والذى يأتمر بأمره وزير الداخلية الحالى حبيب العادلى.
3 ـ ويهيب المركز العالمى للقرآن الكريم بكل المنظمات المصرية و العربية و الدولية العاملة فى حقوق الانسان التضامن مع المركز ضد وزير الداخلية حبيب العادلى الذى يستخدم قواته العسكرية فى ارهاب النساء وترويع المسالمين وقهر أبناء الشعب المصرى ..
أمن الدولة يهدد بالقتل والدة الاستاذ القرأني المعتقل لأنها ت
مراقب: أنيس محمد صالح
بواسطة محرر اهل القران في 08-12-01
نقلا عن الدستور
محضر تحقيق الأزهر مع القرآني «رضا عبدالرحمن» يتهمه بإهانة الصحابة بسبب كتاباته علي الإنترنت
23/11/2008
كتبت - شيماء أبوالخير:
حصلت «الدستور» علي محضر تحقيقات الشئون القانونية بمشيخة الأزهر مع رضا عبدالرحمن - الإخصائي الاجتماعي في معهد أبوحريز الإعدادي الثانوي والذي تم القبض عليه من قبل جهاز أمن الدولة قبل أسبوعين بتهمة الانضمام لطائفة القرآنيين - يوم 17/7/2008، حول كتاباته علي الإنترنت، حيث تم مواجهة رضا بعدد من المقالات التي كتبها ونشرت علي الإنترنت تحمل عناوين «عندما يفكر مشايخ الأزهر في الاجتهاد» «لماذا تبني هذه المساجد» «الشيخ مبروك والشيخ بركات ورضاع الكبير»، حيث أكد رضا كتابته هذه المقالات والتي تم طبعها من علي موقع عرب تايمز.
ووجه المحقق اتهاماً لرضا بسب البخاري، وهو الاتهام الذي نفاه رضا كليا مؤكدا أن كتباته لا تحتوي علي أي سب للبخاري وإنما تشير إلي أن للبخاري أحديث ضعيفة تخالف القرآن الكريم، وأعطي رضا مثلا بأن البخاري يروي حديثاً يقول فيه: «من بدل دينه فاقتلوه» وهو حديث يتعارض مع قول الله عز وجل «وقل الحق من ربك، فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر» وقوله «لا إكراه في الدين»، وأوضح رضا أنه قرأ مجلد صحيح البخاري واستمد معلومات حوله من الموقع الإلكتروني لوزارة الأوقاف السعودية.
ثم وجه المحقق لرضا تهمة أخري وهي أنه - رضا - يتهم رجال الأزهر بالجمود وتقديس البخاري مثل القرآن، حيث نفي رضا أن يكون قد وجه أي اتهام لرجال الأزهر موضحا أنه يري أن معظم المسلمين يقدسون البخاري.
وطلب المحقق من رضا عدم نشر أي مقالات علي الإنترنت والتوقيع علي تعهد بذلك.
من جانبه أوضح الدكتور أحمد صبحي منصور الشهير بـ«شيخ القرآنيين»، عدم تيقنه الكامل مما إذا كان للأزهر يد في اعتقال رضا أم لا، قائلاً في تصريح خاص لـ «الدستور»: «أعلم جيداً أن د. سيد طنطاوي كان من المحضرين علي سجني عام 1987 قبل أن يكون شيخ الأزهر، وخصومته معنا معلنة، وكالعادة يستغل نفوذه ضدنا، ويؤيده النفوذ السعودي وريالاته في مصر».
وأعرب منصور عن تخوفه من تعرض رضا للتعذيب أثناء اعتقاله طيلة هذا «الاختفاء القسري»، قائلاً: «خلال الموجة الثالثة من القبض علي القرآنيين العام الماضي خلال الفترة من مايو إلي أكتوبر 2007 والتي قبضوا فيها علي أخي غير الشقيق عبداللطيف سعيد ورفاقه الأربعة لأنهم كانوا يجمعون مقالاتي ومؤلفاتي القديمة المنشورة في مصر في التسعينيات لإعادة نشرها مجانا علي موقعنا، تعرضوا لتعذيب شديد علي يد مباحث أمن الدولة في شبرا الخيمة لمدة 37 يوما قبل العرض علي النيابة ومعرفة مكانهم، ولم تكن هناك قضية أصلاً، ويتكرر نفس الإجرام مع رضا».
أما عن علاقته برضا فأضاف قائلاً: «علاقتي برضا أنه معدود ضمن أبنائي، فلقد كنت ولي أمره بعد وفاة والده «ابن عمي الشيخ عبدالرحمن علي»، وبعد هجرتي لأمريكا كان اتصالانا مستمراً بسبب القرابة القريبة، ولأنه كاتب واعد في الإسلاميات، ومن ضمن الباحثين في قاعة البحث القرآني في الموقع الإلكتروني أهل القرآن، أحرص علي توجيهه بحثيا.
نقلا عن الدستور
محضر تحقيق الأزهر مع القرآني «رضا عبدالرحمن» يتهمه بإهانة الصحابة بسبب كتاباته علي الإنترنت
23/11/2008
كتبت - شيماء أبوالخير:
حصلت «الدستور» علي محضر تحقيقات الشئون القانونية بمشيخة الأزهر مع رضا عبدالرحمن - الإخصائي الاجتماعي في معهد أبوحريز الإعدادي الثانوي والذي تم القبض عليه من قبل جهاز أمن الدولة قبل أسبوعين بتهمة الانضمام لطائفة القرآنيين - يوم 17/7/2008، حول كتاباته علي الإنترنت، حيث تم مواجهة رضا بعدد من المقالات التي كتبها ونشرت علي الإنترنت تحمل عناوين «عندما يفكر مشايخ الأزهر في الاجتهاد» «لماذا تبني هذه المساجد» «الشيخ مبروك والشيخ بركات ورضاع الكبير»، حيث أكد رضا كتابته هذه المقالات والتي تم طبعها من علي موقع عرب تايمز.
ووجه المحقق اتهاماً لرضا بسب البخاري، وهو الاتهام الذي نفاه رضا كليا مؤكدا أن كتباته لا تحتوي علي أي سب للبخاري وإنما تشير إلي أن للبخاري أحديث ضعيفة تخالف القرآن الكريم، وأعطي رضا مثلا بأن البخاري يروي حديثاً يقول فيه: «من بدل دينه فاقتلوه» وهو حديث يتعارض مع قول الله عز وجل «وقل الحق من ربك، فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر» وقوله «لا إكراه في الدين»، وأوضح رضا أنه قرأ مجلد صحيح البخاري واستمد معلومات حوله من الموقع الإلكتروني لوزارة الأوقاف السعودية.
ثم وجه المحقق لرضا تهمة أخري وهي أنه - رضا - يتهم رجال الأزهر بالجمود وتقديس البخاري مثل القرآن، حيث نفي رضا أن يكون قد وجه أي اتهام لرجال الأزهر موضحا أنه يري أن معظم المسلمين يقدسون البخاري.
وطلب المحقق من رضا عدم نشر أي مقالات علي الإنترنت والتوقيع علي تعهد بذلك.
من جانبه أوضح الدكتور أحمد صبحي منصور الشهير بـ«شيخ القرآنيين»، عدم تيقنه الكامل مما إذا كان للأزهر يد في اعتقال رضا أم لا، قائلاً في تصريح خاص لـ «الدستور»: «أعلم جيداً أن د. سيد طنطاوي كان من المحضرين علي سجني عام 1987 قبل أن يكون شيخ الأزهر، وخصومته معنا معلنة، وكالعادة يستغل نفوذه ضدنا، ويؤيده النفوذ السعودي وريالاته في مصر».
وأعرب منصور عن تخوفه من تعرض رضا للتعذيب أثناء اعتقاله طيلة هذا «الاختفاء القسري»، قائلاً: «خلال الموجة الثالثة من القبض علي القرآنيين العام الماضي خلال الفترة من مايو إلي أكتوبر 2007 والتي قبضوا فيها علي أخي غير الشقيق عبداللطيف سعيد ورفاقه الأربعة لأنهم كانوا يجمعون مقالاتي ومؤلفاتي القديمة المنشورة في مصر في التسعينيات لإعادة نشرها مجانا علي موقعنا، تعرضوا لتعذيب شديد علي يد مباحث أمن الدولة في شبرا الخيمة لمدة 37 يوما قبل العرض علي النيابة ومعرفة مكانهم، ولم تكن هناك قضية أصلاً، ويتكرر نفس الإجرام مع رضا».
أما عن علاقته برضا فأضاف قائلاً: «علاقتي برضا أنه معدود ضمن أبنائي، فلقد كنت ولي أمره بعد وفاة والده «ابن عمي الشيخ عبدالرحمن علي»، وبعد هجرتي لأمريكا كان اتصالانا مستمراً بسبب القرابة القريبة، ولأنه كاتب واعد في الإسلاميات، ومن ضمن الباحثين في قاعة البحث القرآني في الموقع الإلكتروني أهل القرآن، أحرص علي توجيهه بحثيا.
-
- معلومات
-
الموجودون الآن
الاعضاء المتصفحين: لا مشتركين و 1 زائر