( اليهودية والنصرانية والإسلام ) ثلاث مرادفات لمعنى التوحيد.

القرآنيون أو أهل القرآن هم دعاة وباحثون ينادون بالعودة إلى جوهر الاسلام الحقيقي أي القرآن الكريم وحده الذي يعتبرونه المصدر الوحيد للشريعة.

مراقب: أنيس محمد صالح

أنيس محمد صالح
مشاركات: 479
اشترك: مارس 21st, 2008, 4:00 pm
المكان: أفغانستان
اتصل:

أغسطس 20th, 2008, 8:39 am

أخي وأستاذي الرائع ( الموحد ) المحترم
بعد التحية والتقدير والإحترام

أشكركم جزيل الشكر على كلماتكم الطيبة الرائعة وأوجه من خلالكم لضرورة أن نعلم يقينا إن الذين يختلفون معنا هم في الحقيقة مفكرون رائعون وطبيعة ما نطرحه من دراسات في الفكر الإسلامي القرآني هي قد تصطدم أحيانا في البداية مع أفكار البعض والمسألة هي مسألة وقت ليستوعبوها ويتقبلونها, وهم كلهم جميعهم ليسوا أقل من أن نصفهم بالمفكرين الرائعين. فطوبى للإختلاف ونرحب بهم جميعا ونحبهم جميعا.

إختياركم الكريم للإسم المستعار ( موحد ) هو خير إختيار يا أستاذ يا موحد يا رائع
تقبل تقديري وإحترامي

موحد
مشاركات: 28
اشترك: مايو 5th, 2008, 4:50 pm
المكان: Cairo
اتصل:

أغسطس 20th, 2008, 11:24 am

أنيس محمد صالح كتب:أخي وأستاذي الرائع ( الموحد ) المحترم
بعد التحية والتقدير والإحترام

أشكركم جزيل الشكر على كلماتكم الطيبة الرائعة وأوجه من خلالكم لضرورة أن نعلم يقينا إن الذين يختلفون معنا هم في الحقيقة مفكرون رائعون وطبيعة ما نطرحه من دراسات في الفكر الإسلامي القرآني هي قد تصطدم أحيانا في البداية مع أفكار البعض والمسألة هي مسألة وقت ليستوعبوها ويتقبلونها, وهم كلهم جميعهم ليسوا أقل من أن نصفهم بالمفكرين الرائعين. فطوبى للإختلاف ونرحب بهم جميعا ونحبهم جميعا.

إختياركم الكريم للإسم المستعار ( موحد ) هو خير إختيار يا أستاذ يا موحد يا رائع
تقبل تقديري وإحترامي

الصراحة كنت قلقاً عليك أشد القلق بسبب الوعكة الصحية التي أصابتك وأحمد الله حمداً كثيراً على سلامتك يا غالي.. وبالتأكيد أقرك تماماً بأنه حتى لو اختفت أنا مع أصحاب الفكر التقليدي فليس معنى ذلك أننا نسير على نقيضين أو لا سمح الله نخرج عن الدين ككل.. فالذي ننشده هو الحق والعمل ما أمكن عيى طاعة الله وفروضه

والله فرض علينا الإيمان بالكتب... فرضاً وليس خياراً وهذا ما أفعله أنا لا أؤمن تصديقاً بل ما وقر في قلبي وصدقه عقلي وعملت به بحسب شروط الإيمان

وإن اختلفت معهم في هذا فالاختلاف لا يفسد الود.. فالحمد لله أني استفدت من الكتب السماوية الكثير........... ومنها (من لطمك على خذك الأيمن فأكر له الأيسر ومن طلب منك عباءتك فأعطه رداءك ومن طلب منك أن تسير معه ميلاً فسر ميلين.. لا تقابلوا الشر بالشر.))

بارك الله فيك اخي الكريم.... أعتذر من أخوتي لو تسببت في أي إحراج لهم أو صدر مني اي خطأ.. لك حبي ودعائي بالشفاء التام

أنيس محمد صالح
مشاركات: 479
اشترك: مارس 21st, 2008, 4:00 pm
المكان: أفغانستان
اتصل:

سبتمبر 21st, 2008, 8:06 am

أخي الأستاذ الرائع ( موحد )
بعد التحية

أشكركم جزيل الشكر لقلقكم المحمود على صحتنا وعلى كلماتكم الجميلة الرقيقة الرائعة.

أعجبني جدا عبارتكم:
( والله فرض علينا الإيمان بالكتب... فرضاً وليس خياراً وهذا ما أفعله أنا لا أؤمن تصديقاً بل ما وقر في قلبي وصدقه عقلي وعملت به بحسب شروط الإيمان
) انتهى

أما قولكم الكريم:
وإن اختلفت معهم في هذا فالاختلاف لا يفسد الود.. فالحمد لله أني استفدت من الكتب السماوية الكثير........... ومنها (من لطمك على خذك الأيمن فأكر له الأيسر ومن طلب منك عباءتك فأعطه رداءك ومن طلب منك أن تسير معه ميلاً فسر ميلين.. ( لا تقابلوا الشر بالشر)انتهى
فأقول متواضعا:
إن الله جل جلاله لم يأمرنا كما جاءت في عبارتكم أعلاه...
لقوله تعالى:
فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ ( 194) البقرة

وأنا أعتقد إنني لا يمكن أن أسكت أو أتغاضى أن يُعتدى عليَ وأظل وأسمح له أن يتمادى (من لطمك على خذك الأيمن فأكر له الأيسر ومن طلب منك عباءتك فأعطه رداءك ومن طلب منك أن تسير معه ميلاً فسر ميلين ) فهذه كلها لا تستقيم مع النفس البشرية أبدا, فهذه بالأساس ضد الطبيعة البشرية... وأتفق تماما مع قولكم الكريم (لا تقابلوا الشر بالشر ).

بارك الله فيك اخي الكريم.... وأعتذر كثيرا لتأخري بالرد عليكم... وتقبل مني كل الحب والتقدير والإحترام

شغل عقلك
مشاركات: 838
اشترك: ديسمبر 12th, 2007, 6:45 am

سبتمبر 21st, 2008, 8:34 am

السلام عليكم

الله عز وجل فرض الإيمان بالكتب السماوية التي أنزلها الله تعالى على العباد في وقتها وهذه الكتب نؤمن أنها وجدت وأنها نزلت على العباد كحقيقة لا يمكن جدالها ، ولم يفرض الله تعالى الإيمان بكتب مختلطة لا يمكن قرائتها قراءة صحيحة وتم التلاعب بهذه الكتب فلها أكثر من مؤلف وهذا بحد ذاته شراكة فالإيمان بكتب لها أكثر من مؤلف هو نوع من الشراكة

أنيس محمد صالح
مشاركات: 479
اشترك: مارس 21st, 2008, 4:00 pm
المكان: أفغانستان
اتصل:

ديسمبر 24th, 2008, 3:09 pm

شغل عقلك كتب:السلام عليكم

الله عز وجل فرض الإيمان بالكتب السماوية التي أنزلها الله تعالى على العباد في وقتها وهذه الكتب نؤمن أنها وجدت وأنها نزلت على العباد كحقيقة لا يمكن جدالها ، ولم يفرض الله تعالى الإيمان بكتب مختلطة لا يمكن قرائتها قراءة صحيحة وتم التلاعب بهذه الكتب فلها أكثر من مؤلف وهذا بحد ذاته شراكة فالإيمان بكتب لها أكثر من مؤلف هو نوع من الشراكة
أتفق معك تماما يا أستاذ مؤمن مصلح, وأتسائل إين الغيبة عسى خيرا بإذن الله, طمئني عليك فقد غبت علينا كثيرا

شارك بالموضوع
  • معلومات
  • الموجودون الآن

    الاعضاء المتصفحين: لا مشتركين و 1 زائر