لدلوك الشمس

القرآنيون أو أهل القرآن هم دعاة وباحثون ينادون بالعودة إلى جوهر الاسلام الحقيقي أي القرآن الكريم وحده الذي يعتبرونه المصدر الوحيد للشريعة.

مراقب: أنيس محمد صالح

شارك بالموضوع
محب البساطه
مشاركات: 9
اشترك: أكتوبر 3rd, 2008, 6:26 pm

أكتوبر 13th, 2008, 6:58 pm

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم

قال تعالى ( اقم الصلاة لدلوك الشمس الى غسق الليل )

والدلوك عند العرب هو نزول دلو البئر ...الدلو ... والذي يستخرج به الماء من البئر فحين يكون الدلو معلقاً في الخشبة المعترضه فوق البئر فهو في موقع أول الدلوك ثم يتم انزاله أي دلوكه في البئر ثم يبدأ في التواري حتى يختفي الدلو في منتصف البئر وهو غسق الليل



كلمة دلوك ...تعنى في اعتقادنا انها الدلو

وقد يتم جمع كلمة دلو على وزن فعول
فتكون هكذا دلوك
فتصبح لدلوك الشمس
أي تم جمع كلمة دلو الى دلوك
فلو افترضنا ان الجمع المقصود هو اثنان
فأولها الظهيره دلوك في منتصف النهار من وسط السماءوالثاني دلوك العصر عندما تنتهي من ثلاثة ارباع المسير في السماء ويبدأ الربع الاخير
فهو دلوك نحو الغروب
فااوله الظهر ثم العصر فكلها اوقات دلوك

فأن كان هذا التفسير صحيحاً فهو دليل على صلاة الظهر والعصر
حفظوا على الصلوت والصلوة الوسطى
هكذا كتبت في الرسم العثماني
جمع كلمة صلوة هي صلوت
دلو يساوي دلوك
فتأمل

أرجو المراجعه والبحث في هذه النقطه والتصحيح ان كنت مخطئاً
والله تبارك وتعالى اعلم
__________________
" أفغير الله أبتغي حكما وهو الذي أنزل إليكم الكتاب مفصلا " (الأنعام : 114)

أنيس محمد صالح
مشاركات: 479
اشترك: مارس 21st, 2008, 4:00 pm
المكان: أفغانستان
اتصل:

أكتوبر 13th, 2008, 9:00 pm

الأستاذ محب البساطة
السلام عليكم

عشان نبين آيات الله, فلا يكفي أن نعطي من خلال آية واحدة التأويلات والإستنباطات, فعلينا بالتدبُر ... والتدبُر يعني أن نجمع الآيات القرآنية جميعها التي تتوافق مع إجتهادنا لنخرج بعدها بأحكام.

موضوعكم أعلاه يفتقر إلى أبسط المجهودات البحثية, بحيث حولتم ( دلوك الشمس ) والذي يبين طلوع الشمس ونزولها أو شروقها وغروبها إلى ( دلو البئر ), ولا أعتقد إنكم بذلتم جهدا حتى تربطوا ( دلو البئر ) على إنها مُفرد للدلوك!!! وكلها قائمة على الإفتراض البحثي والتكهنات !! وهذه لا تتفق مع التدبُر القرآني.

أرجوا أن تبذلوا جهدا في المرات القادمة, حتى لا نطلق أحكام خاصة تقوم على الإفتراضات والتأويلات الشخصية.
تقبل تقديري

شغل عقلك
مشاركات: 838
اشترك: ديسمبر 12th, 2007, 6:45 am

أكتوبر 14th, 2008, 7:50 am

السلام عليكم

القاريء الباحث عن الحق

ما يفعله الزميل محب للبساطة هو

تحريف الكلام عن مواضعه في أسوأ أشكاله

في العادة يكون التحريف بإضافة لكلام أو إخفاء كلام كلمة أو جملة ولكن!!!

ولكن بهذه الصورة الفظيعة

أمرلا يصدقه عقل

كيف أصبح عنده دلوك تعني نزول دلو البئر

ثم يكتب بثقة عند العرب عند العرب عند العرب

لا حظوا الثقة

لم يترك معحما عربيا ولا شعر جاهلي ولا أدب جاهلي إلا وبحث فيه

ثم يكتب وكله ثقة


ويكتب في ( إعتقادنا) لا حظوا( نا)

وهو في نفس الوقت يحمل اسم معرف محب للبساطة!!!؟؟؟!!!؟؟؟!!!؟؟؟


على الأقل حفاظا لماء الوجه لينشرفي المنتدى من باب فض العتب عدد من المقالات وقد يكون عندها البلع والهضم لهذا التواضع من فخامته أسهل بعض الشيء



وكأنه العلامة الفقيه ، العالم ذو لفة وعمامة الذي له باع وصيت ومعروف في الأمصار وأقاصي وشرق البلاد وبدون خجل نهائيا يكتب ( إعتقادنا)

تواضع ماهذا التواضع ؟؟؟

ولا دليل من المعاجم ولا من الشعر العربي الجاهلي على كلامه


وحتى لو وجد دليل بعيد غير معروف من المعاجم والأدب الجاهلي أن دلوك تعني نزول دلو البئر!!!

فالأهم من ذلك كله هو سياق الكلام في الأية الكريمة ، فسياق الكلام لا يتطابق نهائيا مع نزول دلو البئر

لا علاقة نهائيا لنزول دلو البئر و حركة الشمس أو شكل الشمس ولا علاقة نهائيا بالأوقات وليس هناك أي تطابق بالتشبيه

وحتى لو لوينا عنق النص وتحاملا على النص تحاملا فنزول الدلو في البئر يكون أشبه لوقت الغروب ، أي نزول الشمس بالنسبة للناظر تحت خط الأفق؟؟؟!!!؟؟؟!!!؟؟؟!!!

وكأنه يعطي دليلا مرة أخرى أن الأية الكريمة تتكلم عن وقت غروب الشمس

لا حظوا

مهما لفوا وداروا وتلاعبوا في المعنى يبقى المعنى محافظا على الحق

كتب الزميل المفكر

(وقد يتم جمع كلمة دلو على وزن فعول )

بدون تعليق؟؟؟!!!؟؟؟!!!؟؟؟!!!






قال ماذا

قال

فلو أفترضنا أن الجمع المقصود اثنان ؟؟؟!!!؟؟؟!!!؟؟؟!!!

هذه كارثة، الجمع عند طلاب الحضانة و الأطفال أعمارهم أقل من خمس سنوات يكون الجمع الحد الأدنى ثلاثة ولكن عند الزميل إثنين


وتكون المصيبة عندما يربط هذا الجمع بوقت معروف له مسبقا أي لو لم يكن هذا الوقت معروف له مسبقا لما عرف ماهو المقصود بالجمع

وهو وقت صلاة المكاء والتصدية الصلاة المزعومة وقت صلاة الظهر المزعومة ووقت صلاة العصر المزعومة

ولم يكتفي بذلك فقد إختار عنوة من عنده صلاة الظهر المزعومة وإختار صلاة العصر المزعومة

طائعا لأهوائه أو لرغباته الشخصية على حساب الحق

وأخيرا يحرف علنا في التفسير

كتب الزميل المفكر

(فأولها الظهيره دلوك في منتصف النهار من وسط السماءوالثاني دلوك العصر عندما تنتهي من ثلاثة ارباع المسير في السماء ويبدأ الربع الاخير
فهو دلوك نحو الغروب
فااوله الظهر ثم العصر فكلها اوقات دلوك )


هذا هو التحريف في التفسير الذي يستعمله المحرفون تحريفا واضحا صريحا إضافة كاملة على الأية الكريمة

وكأنه يريد أن يضل نفسه ويضل البسطاء غيره


كل هذه الزيادات على الأية الكريمة من عنده ماهذا

أهذا هو الخلود على الأرض ؟؟؟

لماذا يفعل ذلك ؟؟؟

هل إلى هذا الحد هو في ضلالة ؟؟؟

إضافة حرف واحد قد يتغير كل المعنى ولكن أنظروا حجم الإضافة على الأقل 20 كلمة زائدة على المعنى

تصوروا حجم التحريف في التفسير الذي يفعله الزميل المفكر


سبق وتحاورت معه وكان في حواره قمة في العند


ولكن أكتب للقاريء الباحث عن الحق

هذا النوع يضل نفسه ويضل غيره ويضاعف الله عز وجل العذاب لأمثاله العذاب إذا لم يستغفر ربه ويتوب ويندم عن أفعاله ويصلح قدر الإمكان ما أفسد، وذلك حسب الأيات الكريمة في القرأن الكريم وليس من عندي

قمت بالتحذير منه وكتبت البينات ومن شاء فليكفر مؤقتا ومن شاء فليؤمن


والسلام عليكم












محب البساطه
مشاركات: 9
اشترك: أكتوبر 3rd, 2008, 6:26 pm

أكتوبر 19th, 2008, 4:44 pm

على كلاً لن أرد عليكما ..

على قولة المثل : قالوا صفوا صفين قالوا حنا أثنين
فلااعتقد ان الفرقه هي لمصلحتنا
كما ان الإنتقاد اللاذع والسخرية سوء ولا يحتاج ان نذكر ولا يسخر قوم من قوم ....

أنا لم أآتى بقرار جمهوري او رأي نهائي انما القصد هو محاولة أثارة التفكير في كلمة دلوك والتي قد تأتي ايضاً بمعنى دلك من دلوك الطيب على قولة العلامه شغل مخك تأكل ملبن ...

وكما يقولون في المثل أدلو بدلوك مع الدلاء
كلمة دلوك قريبة من الدلو في ذلك المثل ...

على كل حال الله يوفق الجميع الى مافيه رضى ربنا ...والسلام

شارك بالموضوع
  • معلومات
  • الموجودون الآن

    الاعضاء المتصفحين: لا مشتركين و 1 زائر