رسول الإسلام!!( محمد ) أم ( محمدان )؟؟

القرآنيون أو أهل القرآن هم دعاة وباحثون ينادون بالعودة إلى جوهر الاسلام الحقيقي أي القرآن الكريم وحده الذي يعتبرونه المصدر الوحيد للشريعة.

مراقب: أنيس محمد صالح

شارك بالموضوع
أنيس محمد صالح
مشاركات: 479
اشترك: مارس 21st, 2008, 4:00 pm
المكان: أفغانستان
اتصل:

أكتوبر 25th, 2008, 7:31 am

بسم الله الرحمن الرحيم
خلال أكثر من 1200 عام مضت, ونحن لدينا في واقعنا العربي والمدَعي للإسلام !!! تضارُب وتناقُض وخلط بين ( محمدين ) وليس ( محمد ) واحد !!!
ومعروف تماما إن أي رسول مُكلف بالتبليغ لرسالات الله السماوية ( من الملائكة والناس ) هم قد أصطفاهم الله جل جلاله لتبليغ ما يوحى إليهم من ربهم لتأدية مهمة محددة واحدة, تكمن في تبليغ هذه الرسالات السماوية تحديدا, بمعنى آخر إنه لا يحق لأي من رسل الله وأنبياؤه ( من الملائكة والناس ) الخروج قيد أنملة عن هذا التكليف الرباني لتبليغ الرسالة الإلهية السماوية, ولا يجرؤ ولا يستطيع أي منهم ( رسل الله من الملائكة والناس ) أن يزيد أو ينقص عما يتنزله الله إليه من السماء إلى الأرض ليبلغه للناس, ولا يستطيع أي منهم أن ينطق على هواه في أثناء تبليغه لرسالة الله السماوية أو ليحول نفسه إلها مشرعا آخر مع الله وحده لا شريك له, ولسبب بسيط إن جميع رسالات الله السماوية تقوم على تعظيم وتأليه وتشريع ووحدانية الله وحده لا شريك له, من خلال رسالات الله السماوية... والله لا يشرك في حكمه أحدا, رسولا كان أو نبيا كان أو صنما كان أو تشريعا لغير الله كان أو ملكا كان أو ولد, وينكر الله جل جلاله بصريح آياته القرآنية ينكر أية أديان أرضية وضعية مذهبية تقوم على إتخاذ من دون الله أولياء ومشرعين تُعظم وتؤله غير الله وحده لا شريك له.

تكمن المشكلة في عالمنا العربي والإسلامي في وجود ( محمدين ) وليس ( محمد واحد ) للأسف الشديد !! كيف يكون هذا ؟؟
فلدينا رسول الإسلام ( التوحيد ) محمد ( عليه السلام ) الموصوف في القرآن الكريم, الموصوف بالخُلق العظيم, الذي بلغ رسالة الله السماوية خير تبليغ وأدى الأمانة الملقاة على عاتقه بالتكليف من عند الله جل جلاله وجاهد في الله حق جهاده, رغم الأذى والتسفيه والملاحقات بالتصفية والقتل له ولأهل بيته!! ووصفوه بأبشع وأقبح النعوت والصفات الإنسانية في أثناء تبليغه لرسالة الله السماوية ( القرآن الكريم ) وهو حي يُرزق, ونعتوه ووصفوه بالكاذب والمجنون والكاهن والشاعر والساحر وغيرها من النعوت والصفات البشعة ( أثناء تبليغه لرسالة الله السماوية – القرآن الكريم - ) من خلال عبدة وسدنة الأصنام والأوثان من سادة وكفار قريش حينها إنكارا وكفرا وتكذيبا للرسالة السماوية... ومات هذا الرسول الكريم ولم يخلف من ورائه شيئا خطَه بيمينه إلا رسالة الله السماوية المُكلف بتبليغها من عند الله وحده لا شريك له قبل أكثر من 1400 عام مضت, وقد خلص أثناء تبليغه للرسالة السماوية بعد جهد جهيد إلى قوله تعالى :

( وقال الرسول يا ربَ إن قومي أتخذوا هذا القرآن مهجورا ) الفرقان 30

والآية الكريمة أعلاه لا تقول (وقال الرسول يا ربَ إن قومي أتخذوا هذا القرآن مرفوضا ).. بل جاءت الآية بكل الوضوح بأن قومه أتخذوا هذا القرآن مهجورا وليس ( مرفوضا ) ولو قال ( مرفوضا ) لتغيَر المعنى تماما, لسبب بسيط إنه لو قال ( مرفوضا ) فيكون إحتمال قبوله واردا بعد حين, ممكن بعد مائة عام مثلا لأتخذوه مقبولا, أما وهجرهم للقرآن الكريم فمعناه إنهم هجروه مع سبق الإصرار والترصُد وعدم التشريع به عدوانا وحربا على الله ورسوله ( الرسالة السماوية ).
أي إنه على الرغم من محاولته أثناء تبليغه لرسالة الله السماوية لإخراج الناس من الظلمات إلى النور من خلال رسالة الله السماوية ( القرآن الكريم ), ومحاولته إخراجهم من عبادة الأصنام والأوثان إلى عبادة الله الواحد الأحد ومحاولته إخراج قومه حينها من الضلال إلى الهدى, ومحاولته الحثيثة لتحويل الناس من حالة الهمجية والبهائمية والصحراوية حينها إلى حالة بشرية إنسانية حضارية بني آدمية تقوم على الحمد والشكر وإسلام وجوههم لله وحده لا شريك له... ولمحاولته إعمال العقل والفكر والتدبُر في آيات الله جل جلاله والمنطق, لعودتهم الكريمة إلى الله وحده لا شريك له حفظا لكرامة الإنسان ( رجلا وإمرأة ) وقيمتهم وحقوقهم وحريتهم الإنسانية, والإنعتاق من حالة عبادة غير الله وحده لا شريك له, إلا إن كل محاولته يبدو إنها باءت بالتعنت والصدود والكفر, من خلال قوم مردوا على الهمجية وأشد العنت والجهل والتخلُف وأشد الكُفر والشقاق والإرهاب والنفاق, مع مراعاة إن القليل ممن أتبعوه في أثناء تبليغه لرسالة الله السماوية عانوا من عبدة وسدنة الأصنام والأوثان الأمرين, وظل السواد الأعظم في حالة عدوان وحرب على الله ورسالته السماوية ( القرآن الكريم ) والتي أنزلها الله رحمة للعالمين ولكافة الناس بشيرا ونذيرا ومصدقا لما بين يديه من التوراة والإنجيل الكريمتين.

هذا الشرح أعلاه في تحديد الرسول المُبلغ ( محمد ) عليه السلام والذي لم يخلف وراءه شيئا خطه بيديه كما خط القرآن الكريم بيمينه في أثناء تبليغه لرسالة الله السماوية وهو حي يُرزق.. وأرسله الله رحمة للعالمين ولكافة الناس بشيرا ونذيرا.

هذا الرسول الكريم محمد ( عليه السلام ), نحن أتباع رسالة الله السماوية ( أهل القرآن ) لا نعلم من هم أزواجه وآل بيته... ولا نعلم أحفاده وغيرها من خصوصياته كبشر مثلنا, كما لم يذكرها الله لنا في كتابه العزيز ( القرآن الكريم ), بل إنها لا تهمنا من قريب أو من بعيد من كوننا لا نؤلهه أو نشركه في التعظيم والتقويل والتشريع مع الله الواحد الأحد وحده لا شريك له... ونعتقد إنه بشر مثلنا أصطفاه الله ممن أصطفى ( من الملائكة والناس ) ليبلغوا رسالات الله السماوية فقط, ولا نفرق بين أي من رسل الله وأنبياؤه إمتثالا وطاعة لأوامر الله ونواهيه في الكتاب.

إذن من هو محمد الثاني!!! محمد الثاني هو الطاغوت إبليس الشيطان الرجيم, والطاغوت إبليس الثاني أنتحل إسم محمد الأول ( الرسول الكريم ) وحوله إلى إله آخر ظلما وعدوانا وجعله مشرعا آخر مع الله وحده لا شريك له بعد موت محمد الرسول الكريم ( عليه السلام ) بأكثر من مائتي سنة!!! محمد الثاني الطاغوت إبليس الشيطان الرجيم إلهه ليس ( الله خالق كل شيئ الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر الخالق البارئ المصور له الأسماء الحسنى يسبح له مافي السموات والأرض وهو العزيز الحكيم ), بل إلهه هو الملك الأرضي البشري الذي أنتحل أسماء وصفات الله الواحد الأحد ( ذو الجلال والإكرام ), وأطلقوا عليهم وسموا أنفسهم بإسمه ( صاحب الجلالة الملك/ السلطان المُعظَم!! وأخيه أو إبنه هو صاحب السمو الأمير/ الشيخ المفدى المعبود )؟؟

وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِّن صَلْصَالٍ مِّنْ حَمَإٍ مَّسْنُونٍ (28) فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُواْ لَهُ سَاجِدِينَ (29) فَسَجَدَ الْمَلآئِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ (30) إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَى أَن يَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ (31) قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا لَكَ أَلاَّ تَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ (32) قَالَ لَمْ أَكُن لِّأَسْجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقْتَهُ مِن صَلْصَالٍ مِّنْ حَمَإٍ مَّسْنُونٍ (33) قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ (34) وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ (35) قَالَ رَبِّ فَأَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ (36) قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنظَرِينَ (37) إِلَى يَومِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ (38) قَالَ رَبِّ بِمَآ أَغْوَيْتَنِي لأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الأَرْضِ وَلأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ (39) الحِجر

الطاغوت إبليس الشيطان الرجيم محمد الثاني, قاتل مجرم إرهابي سفاح, تقوم تشريعاته الوضعية الأرضية الكهنوتية على العدوان والحرب على الله ورسوله ( القرآن الكريم ) وإتخاذ هذا القرآن الكريم مهجورا!! بل ينقض كل ما بلغه لنا محمد الرسول الكريم ذو الخلق العظيم بالوحي من عند الله؟؟

وَلَقَدْ خَلَقْنَاكُمْ ثُمَّ صَوَّرْنَاكُمْ ثُمَّ قُلْنَا لِلْمَلآئِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إِلاَّ إِبْلِيسَ لَمْ يَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ (11) قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلاَّ تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ قَالَ أَنَاْ خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ (12) قَالَ فَاهْبِطْ مِنْهَا فَمَا يَكُونُ لَكَ أَن تَتَكَبَّرَ فِيهَا فَاخْرُجْ إِنَّكَ مِنَ الصَّاغِرِينَ (13) قَالَ فَأَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ (14) قَالَ إِنَّكَ مِنَ المُنظَرِينَ (15) قَالَ فَبِمَا أَغْوَيْتَنِي لأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ (16) ثُمَّ لآتِيَنَّهُم مِّن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَن شَمَآئِلِهِمْ وَلاَ تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ (17) الأعراف

الطاغوت إبليس الشيطان الرجيم محمد الثاني, لديه دين أرضي وضعي مذهبي ينكره الله جل جلاله في القرآن الكريم... لديه دين أرضي وضعي وتشريعه الكهنوتي المُسمى ( مذهب سُنة الطاغوت إبليس الشيطان الرجيم محمد الثاني )!! وليشرع من خلاله لآلهته الأرضيين من سادة وكفار وسدنة وملوك قريش ( صاحب الجلالة الملك/ السلطان المُعظم وصاحب السمو الأمير/ الشيخ المُفدى المعبود )؟؟؟!!!

وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلآئِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إَلاَّ إِبْلِيسَ قَالَ أَأَسْجُدُ لِمَنْ خَلَقْتَ طِينًا (61)
قَالَ أَرَأَيْتَكَ هَذَا الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ لَئِنْ أَخَّرْتَنِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ إَلاَّ قَلِيلاً (62) قَالَ اذْهَبْ فَمَن تَبِعَكَ مِنْهُمْ فَإِنَّ جَهَنَّمَ جَزَآؤُكُمْ جَزَاء مَّوْفُورًا (63) وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلادِ وَعِدْهُمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلاَّ غُرُورًا (64) الإسراء


الطاغوت إبليس الشيطان الرجيم محمد الثاني, له من أتباعه وآل بيته وذريته, له إبن عم إسمه علي بن أبي طالب وله كذلك أحفاد إسمهم الحسن والحسين!! الطاغوت إبليس الشيطان الرجيم محمد الثاني, له من النساء أزواجه ( إثني عشر إمرأة ) !! الطاغوت إبليس الشيطان الرجيم محمد الثاني, عقله ليس موجودا في قمة جسمه!! بل هو موجود تحت سُرته؟؟ ولديه قوة أربعين رجل ويطوف عليهن جميعهن في اليوم والليلة وينكح ويزني كيفما يشاء ووقتما يشاء ومع من يشاء ممن ليسوا من أزواجه ممن ملكت يمينه وشماله!! وينكح الأطفال القاصرات ممن أعمارهن ست سنوات ( يفاخذهن ) ويدخل عليهن في التاسعة من العمر !!؟؟ ولديه أتباعه ومُريديه يتبركون ببوله العفن ويأمر الرجال أن يرضعن من النساء من غير أزواجهن, متمثلة بعشرات الطوائف والنِحَل والملل والتي لا يمكنها ولا تستطيع أن تخرج عن دين الطاغوت إبليس الشيطان الرجيم محمد الثاني وآلهته البشر الأرضيين من سادة وكفار وملوك قريش عبدة الأصنام والأوثان !! ومن يحاول أو يتجرأ أن يتنصل عن دين إبليس الوضعي الأرضي المذهبي السُني القُرشي ليعود إلى الله وحده لا شريك له.. فيكون مصيره إنه ( مرتد ) عن دين الإله الملك الطاغوت إبليس الشيطان الرجيم شخصيا ومصيره القتل ومصيره الموت حتما؟؟!!

إِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِن طِينٍ (71) فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ (72) فَسَجَدَ الْمَلَائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ (73) إِلَّا إِبْلِيسَ اسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنْ الْكَافِرِينَ (74) قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْعَالِينَ (75) قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ (76) قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ (77) وَإِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتِي إِلَى يَوْمِ الدِّينِ (78) قَالَ رَبِّ فَأَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ (79) قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنظَرِينَ (80) إِلَى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ (81) قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ (82) إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ (83) ص

الطاغوت إبليس الشيطان الرجيم محمد الثاني جعل من إبن عمه علي بن أبي طالب كذلك وأحفاده الحسن والحسين, جعلهم آلهة آخرى تشرع مع الله جل جلاله الواحد الأحد, جعلهم آلهة أخرى تُشرع لسادة وكفار وسدنة وملوك فارس وأختلقوا لهم دين أرضي وضعي آخر إسمه ( مذهب الشيعة ) وتقوم بنفس ما يقوم به الدين الأرضي الأم ( مذهب السُنة ) في العدوان والحرب على الله ورسوله في رسالة الله السماوية ( القرآن الكريم ) وليتخذوا من هذا القرآن مهجورا بصيغ لا تختلف كثيرا, وليشرعوا لسادة وكفار وملوك فارس وليكونوا آلهة يُعبدون؟؟!! ولتقتتل الشعوب فيما بينهم بنظرية ( فرق تسُد ) إمتثالا وطاعة لأوامر إبليس الطاغوت الشيطان الرجيم محمد الثاني, ولديه أتباعه ومُريديه متمثلة بعشرات الطوائف والنِحَل والملل والتي لا يمكنها ولا تستطيع أن تخرج عن دين الطاغوت إبليس وآلهته البشر الأرضيين من سادة وكفار وسدنة وملوك فارس!! وأي إنسان يحاول الخروج أو التنصُل عن دين الإله الأرضي الطاغوتي الوضعي ( السُني والشيعي ) فمصيره لا محالة القتل ومصيره لا محالة الموت!!؟؟

( قاتلهم الله أنى يؤفكون ) ( والله المُستعان على ما يصفون ), واللهم أجعلنا ممن يستمعون القول ( القرآن العظيم ) فيتبعون أحسنه ... فإننا نبتغي مرضاتك وعفوك ومغفرتك ورحمتك يا أرحم الراحمين ... آمين

شارك بالموضوع
  • معلومات
  • الموجودون الآن

    الاعضاء المتصفحين: لا مشتركين و 1 زائر