سُنة محمد وشيعة علي.. مذاهب وأديان ملكية أرضية وضعية مُختلقة

القرآنيون أو أهل القرآن هم دعاة وباحثون ينادون بالعودة إلى جوهر الاسلام الحقيقي أي القرآن الكريم وحده الذي يعتبرونه المصدر الوحيد للشريعة.

مراقب: أنيس محمد صالح

شارك بالموضوع
أنيس محمد صالح
مشاركات: 479
اشترك: مارس 21st, 2008, 4:00 pm
المكان: أفغانستان
اتصل:

مايو 12th, 2009, 5:55 pm

بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين على أمور دنيانا والدين.. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له والصلاة والسلام على والدينا وعلى جميع الأنبياء والمرسلين.. وبعد

(*) الحديث الذي أختلقه البشر وخطوه بأيديهم بعد موت الرسول وإبن عمه وأحفاده بأكثر من مائتي سنة ... باطل شرعا
(*) تأليه ( سادة قُريش – كُفار قُريش - مُلوك قُريش ) للرسول بعد موته وإنقطاع الوحي عنه بمئات السنين !!! ليس حُبا فيه !!! بل عدوانا عليه ؟؟؟ ليشرعوا من خلاله وعدوانا عليه وجودهم غير الشرعي !!! القائم على حُكم الناس بالوراثة ونظام الأُسر الحاكمة !!! والتي يرفضها القرآن الكريم القائم على الشورى بين الناس وبيعة الشعب للحاكم !!! وبالتبادُل السلمي للسلطة.
(*) تأليه ( سادة فارس – كُفار فارس - مُلوك فارس ) لإبن عم وأحفاد الرسول بعد موته وإنقطاع الوحي عنه بمئات السنين !!! ليس حُبا فيهم !!! بل عدوانا عليهم ؟؟؟ ليشرعوا من خلالهم وعدوانا عليهم وجودهم غير الشرعي !!! القائم على حُكم الناس بالوراثة ونظام الأُسر الحاكمة !!! والتي يرفضها القرآن الكريم القائم على الشورى بين الناس وبيعة الشعب للحاكم !!! وبالتبادُل السلمي للسلطة.
(*) لا يوجد لموسى سُنة .. ولا يوجد لعيسى سُنة .. ولا يوجد لجبريل سُنة .. ولا يوجد لميكائل سُنة .. ولا يوجد لمحمد سُنة ( صلوات الله عليهم جميعا ) غير سُنة الله جل جلاله في القرآن الكريم ( الفرقان الكريم, البيان, الحكمة, المنهاج, البشير, الميزان, النذير ) والتي أنزلها الله جل جلاله لجميع رُسُله وأنبيائه من قبل .
لقولة تعالى :
سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا ( 62) الأحزاب
وقوله تعالى:
سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا (23 ) الفتح
وقوله تعالى:
سُنَّةَ مَن قَدْ أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ مِن رُّسُلِنَا وَلاَ تَجِدُ لِسُنَّتِنَا تَحْوِيلاً {77} الإسراء

وقوله تعالى:
اللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا وَمِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ ( 76)الحج
وقوله تعالى:
وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً {30} الفرقان


يقول الله جل جلاله موضحا في آخر آيه نزلت في القرآن الكريم :
قوله تعالى بلسان الرسول سيدنا محمد ( صلى الله عليه وسلم ) :
وقوله تعالى:
قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادةً قُلِ اللّهِ شَهِيدٌ بِيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَذَا الْقُرْآنُ لأُنذِرَكُم بِهِ وَمَن بَلَغَ أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ {19} الأنعام
وقوله تعالى:
الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً {3} المائدة


ويوضح الله جل جلاله في الآية أعلاه ... آخر آية قالها الله جل جلاله على لسان الرسول محمد بالوحي ( صلوات الله عليه ), ما تؤكد إن الله جل جلاله قد أكمل لنا ديننا وأتمم علينا نعمته ورضي لنا الإسلام دينا, وقد قالها الرسول سيدنا محمد ( صلى الله عليه وسلم ) في حجة الوداع قبل موته بأيام, وإنقطاع الوحي عنه ... فكيف ظهرت ما يتناقض مع آيات الله جل جلاله ... بأن يضيفوا سنن بشرية بعد موت الرسول بمئات السنين ( بعد أكثر من 250 عاما بعد موت الرسول )!!! وتقويله بعد موته وإنقطاع الوحي عنه !!! دونما أن ينزل الله جل جلاله بذلك من سلطان !!! وهو الرسول الذي يقول في الكتاب :
قوله تعالى :
اتَّبِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ وَلاَ تَتَّبِعُواْ مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ { الأعراف 3}
وقوله تعالى :
قُلْ صَدَقَ اللّهُ فَاتَّبِعُواْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفاً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ {95} آل عمران
وقوله تعالى :
قل إنني هداني ربي إلى صراط مستقيم دينا قيما ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين(161)
قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ {162}
لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ {163} الأنعام
ولقوله تعالى :
وَاتَّبِعْ مَا يُوحَى إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيراً {2}
وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلاً {3} الأحزاب
ولقوله تعالى :
قُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا لَهُ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَبْصِرْ بِهِ وَأَسْمِعْ مَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَداً {26}
وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن كِتَابِ رَبِّكَ لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَلَن تَجِدَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَداً {27}‏ الكهف
ولقوله تعالى :
وَلاَ يَأْمُرَكُمْ أَن تَتَّخِذُواْ الْمَلاَئِكَةَ وَالنِّبِيِّيْنَ أَرْبَابًا أَيَأْمُرُكُم بِالْكُفْرِ بَعْدَ إِذْ أَنتُم مُّسْلِمُونَ (80)آل عمران
وقوله تعالى:
أَفَحَسِبَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَن يَتَّخِذُوا عِبَادِي مِن دُونِي أَوْلِيَاء إِنَّا أَعْتَدْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ نُزُلاً{102}
قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالاً {103}
الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً {104}
أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَلَا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْناً {105}
ذَلِكَ جَزَاؤُهُمْ جَهَنَّمُ بِمَا كَفَرُوا وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَرُسُلِي هُزُواً {106} الكهف


وقوله تعالى:
وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ {44} المائدة
وقوله تعالى :
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ {1} اللَّهُ الصَّمَدُ {2} لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ {3} وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ {4} الإخلاص


وأوجز لكم مما كتبه العلماء الحاليين ... على شبكة الإنترنت بعنوان ( التشريع في عهد صغار الصحابة والتابعين ) ؟؟؟ ونتوقف هنا لنتعرف على إسم التشريع ( تشريع صغار الصحابة !!! وهل هناك كُبار صحابة وصغار صحابة !!! أم أن الأحفاد الذين وُلدوا بعد مئات السنين من موت الرسول قد سُموا بصغار الصحابة !!! وهم لم يكونوا قد صاحبوا الرسول قبل موته ؟؟؟ فكيف سموهم بصغار الصحابة وعملوا لهم تشريع !!! وما كتبوه بأيديهم ... وهو يبين بوضوح الفترة التي كُتب فيها الحديث البشري ( مابعد 200-300 عام من الهجرة بعد موت الرسول ) !!! وما أدى بنا اليوم من أسباب الفرقة ووجود ممن يتشدقون بأقوال باطلة خطها البشر بأيديهم !!! ونسبوها ظلما وعدوانا إلى رسولنا ونبينا محمد ( صلى الله عليه وسلم ) بعد موته بما يزيد عن مئات السنين !!! ولم ينزل الله بها من سلطان !!! وهو بريء منهم ويخاف رب العالمين ... وكلها كُتبت في فترة ما بعد حروب طاحنة !!! وألغي وقُضي بواسطة حكامها حينئذ على مبدأ الشورى بين الناس ( الإنتخابات ) بين الناس لإختيار الحاكم المناسب !!! وتمسك الحكام الطغاة بنظام الممالك والمشايخ والإمارات والقبائل والسلطنات والحكام الغير شرعيين !!! وعلى غير منهج الله جل جلاله القائم على الشورى بين الناس وبيعة الشعب للحاكم !!! والذي جاء الكتاب ( القرآن الكريم وبداخلها سنن الله جل جلاله – الفرقان الكريم – المنزله بالوحي على رسله جميعا ) ليلغيها ويؤكد العدل والإقساط والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والذي رُفض منذ تلك الفترة !!! وأقاموا عوضا عن كتاب الله جل جلاله بتلك الأحاديث والأقاويل المختلقة والباطلة لتحل محل القرآن الكريم ظلما وعدوانا ؟؟؟ والتي لم ينزل الله جل جلاله بها من سلطان !!! ونسبوها باطلا إلى الرسول بعد موته !!! وهو بريء منهم ويخاف رب العالمين !!!
لقوله تعالى :
وَهَذَا ذِكْرٌ مُّبَارَكٌ أَنزَلْنَاهُ أَفَأَنتُمْ لَهُ مُنكِرُونَ {50}الأنبياء


وظهرت بعدها مانراه اليوم من فرق وجماعات وطوائف ومذاهب مختلفة وقبائل وشيَع وأحزاب !!! كلها تصب على العدوان والإشراك والكُفر ومحاربة الله جل جلاله ورسوله !!! وكلها تصب على العمل على غير كتاب الله جل جلاله المنزل بالوحي على رسوله !!! وهي الرسالة السماوية الوحيدة المطلوب والمفروض على الأعراب والمسلمين إتباعها ... وهي كتاب الله ( القرآن الكريم ).
وقوله تعالى :
إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَن يُفَرِّقُواْ بَيْنَ اللّهِ وَرُسُلِهِ وَيقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَن يَتَّخِذُواْ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً {150}
أُوْلَـئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ حَقّاً وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَاباً مُّهِيناً {151}
وَالَّذِينَ آمَنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَلَمْ يُفَرِّقُواْ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ أُوْلَـئِكَ سَوْفَ يُؤْتِيهِمْ أُجُورَهُمْ وَكَانَ اللّهُ غَفُوراً رَّحِيماً {152} النساء

وبإمكانكم اليوم أن تدخلوا إلى شبكة الإنترنت لتقيموا وتحكموا بأنفسكم بطلان كل تلك الأقاويل البشرية !!! والتعرف من خلالها على تلك المرحلة التي رافقت الحكم حينها !!! وكيف أنهم شرَعوا للحكام الطغاة على غير منهج الله جل جلاله وأستمرت بنظام خلافة ( أُسر حاكمة ) لمئات السنين دونما شورى أو أن ينتخبهم الناس لإختيار الحاكم المناسب !!! وتم تشريعها لهم من خلال من يتشدقون بالعلم وهم أشد الجهل والكفر والنفاق !!! وربطها بما وصل إليه حالنا اليوم من فرقة وتمزق ومظالم وفقر وجهل وتخلُف وبطالة وفساد كبير ونصب وإحتيال !!! وما آلت إليه أحوالنا وخروج على كتاب الله جل جلاله !!! وعدم وجود عدالات إجتماعية بين الحاكم والمحكوم !!! وبلداننا العربية والإسلامية مفرقة مجزأة وحدودها مغلقة فى وجه الرعية والشعوب !!! إلى جانب كثير من مظاهر الإذلال والملاحقات والإستبداد والمهانة والسجون لمن يقولون كلمة حق !!! وتأليه الحاكم !!! وما آلت إليه الأوضاع من عدم وجود قيمة حقيقية للإنسان !!! وتطويع الجيش والشرطة كأداتا قمع موجهة ضد الشعوب والرعية ؟؟؟
لقوله تعالى :
وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً {30} الفرقان


وتلك هي نتيجة طبيعية لهذا الخروج والعدوان الفاضح والحرب ضد الله جل جلاله وما أنزله في كتابه بالوحي على رسول الأمة وخاتم النبيين سيدنا محمد ( صلى الله عليه وسلم ) وهي نتيجة طبيعية لأشد الكفر والشقاق والنفاق والتعدي على حدود ما أنزل الله جل جلاله على رسوله سيدنا محمد ( صلى الله عليه وسلم ) ... والعدوان على أديان الله جل جلاله في الأرض ( بنظرية فرق تسُد ).
ولم يقتصر الأمر عند هذا الحد ... بل تم تصدير أشد الكفر والشقاق والنفاق إلى الأميين الآخرين ( من الأمم ماتسمى اليوم بالإسلامية ) تم تصدير لهم تلك الإختلاقات والعدوان ؟؟؟ مما ساهم بالنتيجة إلى ما وصلوا إليه معنا من فقر وجهل وتخلف وفساد كبير ... الخ من السلوكات والمعاملات الغير شرعية وخارجة تماما على حدود ما أنزل الله جل جلاله على رسوله سيدنا محمد ( صلى الله عليه وسلم ) ( القرآن الكريم ).
لقوله تعالى :
الأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْراً وَنِفَاقاً وَأَجْدَرُ أَلاَّ يَعْلَمُواْ حُدُودَ مَا أَنزَلَ اللّهُ عَلَى رَسُولِهِ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ {97}
وَمِنَ الأَعْرَابِ مَن يَتَّخِذُ مَا يُنفِقُ مَغْرَماً وَيَتَرَبَّصُ بِكُمُ الدَّوَائِرَ عَلَيْهِمْ دَآئِرَةُ السَّوْءِ وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ {98} التوبه
ولقوله تعالى :
وَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّهَا وَرُسُلِهِ فَحَاسَبْنَاهَا حِسَاباً شَدِيداً وَعَذَّبْنَاهَا عَذَاباً نُّكْراً {8}
فَذَاقَتْ وَبَالَ أَمْرِهَا وَكَانَ عَاقِبَةُ أَمْرِهَا خُسْراً {9}
أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ عَذَاباً شَدِيداً فَاتَّقُوا اللَّهَ يَا أُوْلِي الْأَلْبَابِ الَّذِينَ آمَنُوا قَدْ أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ ذِكْراً {10} الطلاق
ولقوله تعالى :
َوإِن نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُم مِّن بعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُواْ فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُواْ أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ {12}
أَلاَ تُقَاتِلُونَ قَوْماً نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّواْ بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُم بَدَؤُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَوْهُ إِن كُنتُم مُّؤُمِنِينَ {13}
‏ قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ {14} التوبة
ولقوله تعالى :
إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ {33} المائدة

شارك بالموضوع
  • معلومات
  • الموجودون الآن

    الاعضاء المتصفحين: لا مشتركين و 1 زائر