<u><center><font size=+2>العرب أول من رحبوا<br> بسيدنا عيسي عند مولده.
</font></center></u>
<font size=+1>عند مولد سيدنا المسيح
كان من أول من رحب به وجاء لزيارته
هم حكماء العرب
نختلف مع الكتابات المسيحية التي تطلق عليهم لقب (المجوس)
فالكلمة في أصلها تعني (الحكماء)
<u>العرب كانوا</u>
عند مولد المسيح اول من رحب به
<u>وهم اليوم </u>
من أول من قبلوا رسالته وأمنوا به
<u>وهم في المستقبل</u>
أول من سيؤمنون به عند مجيئه في نهاية الزمان.
</font>
<center>-----------------
</center>
العرب أول من رحبوا بسيدنا عيسي عند مولده
مراقب: Hatem
لا أدري من أين استقيت معلوماتك أو كيف بنيت تحليلاتك بأن الحكماء الثلاثة هم عرب.
فالأناجيل تتحدث عن ثلاثة حكماء من بلاد فارس، ولا أظن أننا نستطيع تسمية سكان إيران "عربا".
كنيسة المهد في بيت لحم في القرن الخامس-السابع) كانت تحمل رسوما لمشهد الميلاد وفي المشهد ثلاثة مجوس (حكماء) من بلاد فارس.
هذا المشهد هو الذي منع الفرس في غزوهم لفلسطين وتدميرهم لكنائسها من التعرض لكنيسة المهد فبقيت هي وحدها القائمة بلا دمار وذلك حوالي العام 622 للمسيح.
نرجو الإسهاب في دعم نظريتك القائلة بأنهم كانوا عربا ونحن نعلم بأنه لم يكن للقبائل العربية شأنا يذكر لا في قراءة النجوم ولا في الغزو والترحال خارج الجزيرة العربية قبل أن يجمع شملهم محمد بن عبدالله.
فالأناجيل تتحدث عن ثلاثة حكماء من بلاد فارس، ولا أظن أننا نستطيع تسمية سكان إيران "عربا".
كنيسة المهد في بيت لحم في القرن الخامس-السابع) كانت تحمل رسوما لمشهد الميلاد وفي المشهد ثلاثة مجوس (حكماء) من بلاد فارس.
هذا المشهد هو الذي منع الفرس في غزوهم لفلسطين وتدميرهم لكنائسها من التعرض لكنيسة المهد فبقيت هي وحدها القائمة بلا دمار وذلك حوالي العام 622 للمسيح.
نرجو الإسهاب في دعم نظريتك القائلة بأنهم كانوا عربا ونحن نعلم بأنه لم يكن للقبائل العربية شأنا يذكر لا في قراءة النجوم ولا في الغزو والترحال خارج الجزيرة العربية قبل أن يجمع شملهم محمد بن عبدالله.
أخوي ابن العرب و نيومان
أتعجب من رد فعلكما على هذا المقال الهام الذي لا يجزم فيه صاحبه بشيء. إنه فقط يطرح رأيا جديدا حاول أن يدعمه من الكتاب.
و استغرابكم فيه قليل من الازدراء للعرب. على الخصوص ابن العرب الذي قال حرفيا:لم يكن للقبائل العربية شأنا يذكر لا في قراءة النجوم ولا في الغزو والترحال خارج الجزيرة العربية قبل أن يجمع شملهم محمد بن عبدالله.
إن ثقافة العرب كانت شفاهية. وذلك لم يمنع من قوتها وسعتها.فالعرب سافروا كثيرا خارج الجزيرة العربيةقبل البعثة وبعدها. انظروا كتب الأخبار و ما تقوله عن امرئ القيس مثلا ومثوله أمام القيصرو غير ذلك لا يتسع ذكره الآن. أما قراءة النجوم فكانت جزءا من عيشهم اليوم كسائر سكان الصحارى الذين يستدلون بها على الطرق و الوجهات.
و رأي الكاتب جدير فعلا بالاحترام. هو أعطى حججامن إشعياء مثلا. فما حججكم أنتم. كفوا عن احتقار العرب و حشرهم في خانة الجمل و العباءة والجهل. اقرأوا السير والتاريخ.
أخوكما كمال
أتعجب من رد فعلكما على هذا المقال الهام الذي لا يجزم فيه صاحبه بشيء. إنه فقط يطرح رأيا جديدا حاول أن يدعمه من الكتاب.
و استغرابكم فيه قليل من الازدراء للعرب. على الخصوص ابن العرب الذي قال حرفيا:لم يكن للقبائل العربية شأنا يذكر لا في قراءة النجوم ولا في الغزو والترحال خارج الجزيرة العربية قبل أن يجمع شملهم محمد بن عبدالله.
إن ثقافة العرب كانت شفاهية. وذلك لم يمنع من قوتها وسعتها.فالعرب سافروا كثيرا خارج الجزيرة العربيةقبل البعثة وبعدها. انظروا كتب الأخبار و ما تقوله عن امرئ القيس مثلا ومثوله أمام القيصرو غير ذلك لا يتسع ذكره الآن. أما قراءة النجوم فكانت جزءا من عيشهم اليوم كسائر سكان الصحارى الذين يستدلون بها على الطرق و الوجهات.
و رأي الكاتب جدير فعلا بالاحترام. هو أعطى حججامن إشعياء مثلا. فما حججكم أنتم. كفوا عن احتقار العرب و حشرهم في خانة الجمل و العباءة والجهل. اقرأوا السير والتاريخ.
أخوكما كمال
أخي العزيز كمال،
ليست مسألة احتقار للعرب أبدا. فهذا الأمر لا شأن له بحديثنا.
أردت دليلا على صدق اعتقادنا بأن العرب لا معرفة حقيقية لهم بالنجوم والفلك قبل البعثة.
حسنا.
هات لي شعرا عربيا، يدعي العرب أنه شعر جاهلي، يتحدث عن الفلك والنجوم واستدلال العرب بهذه العلوم في الماضي.
لن تجد.
يكفيني هذا دليلا حازما قاطعا.
هل ذكر القرآن علم الفلك والنجوم والاستدلال بها لمعرفة شؤون مستقبلية أو نحوه؟
لا أعتقد ذلك.
بهذا يصبح لدي دليلان وحجتان لا دليل واحد أو حجة واحدة.
كما أود أن ألفت انتباهك إلى أنك تجاهلت تماما ما ذكرته من تاريخ الكنيسة (قبل البعثة) بشأن كنيسة الميلاد في بيت لحم.
تحية طيبة واحترامي للجميع
ليست مسألة احتقار للعرب أبدا. فهذا الأمر لا شأن له بحديثنا.
أردت دليلا على صدق اعتقادنا بأن العرب لا معرفة حقيقية لهم بالنجوم والفلك قبل البعثة.
حسنا.
هات لي شعرا عربيا، يدعي العرب أنه شعر جاهلي، يتحدث عن الفلك والنجوم واستدلال العرب بهذه العلوم في الماضي.
لن تجد.
يكفيني هذا دليلا حازما قاطعا.
هل ذكر القرآن علم الفلك والنجوم والاستدلال بها لمعرفة شؤون مستقبلية أو نحوه؟
لا أعتقد ذلك.
بهذا يصبح لدي دليلان وحجتان لا دليل واحد أو حجة واحدة.
كما أود أن ألفت انتباهك إلى أنك تجاهلت تماما ما ذكرته من تاريخ الكنيسة (قبل البعثة) بشأن كنيسة الميلاد في بيت لحم.
تحية طيبة واحترامي للجميع
يا سيد ابن العرب إذا كنت ابن العرب حقا
الشخص الذي كتب هذا المقال الجميل المفيد قال رأيا و أعطى الدليل.
و أنت تحس أن ذاك التكريم كثير على عرب تحتقرهم. ولم تعط دليلا يقول إن الكاتب أخطأ.
وتطلب دليلا مني في الشعر والقرآن أن العرب عرفوا التعامل مع النجوم بشكل متقدم.
بالنسبة للشعر سأبحث و أجد لك وقد قال لي إخوة هناك كثير كثير. ولكني لا أهتم بالشعر.
بالنسبة للقرآن يمكن أن تنظر هذه اللآيات.
وهو الذي جعل لكم النجوم لتهتدوا بها في ظلمات البر والبحر قد فصلنا الايات لقوم يعلمون
-سورة الأنعام-
ان ربكم الله الذي خلق السماوات والارض في ستة ايام ثم استوى على العرش يغشي الليل النهار يطلبه حثيثا والشمس والقمر والنجوم مسخرات بامره الا له الخلق والامر تبارك الله رب العالمين
-سوره الأعراف-
قسم الله بالنجوم في سورة الواقعة والنجم:
فَلَا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ
وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَّوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ
إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ
-الواقعة-
وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى
مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى
-النجم-
وَأَلْقَى فِي الأَرْضِ رَوَاسِيَ أَن تَمِيدَ بِكُمْ وَأَنْهَارًا وَسُبُلاً لَّعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ
وَعَلامَاتٍ وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ
أَفَمَن يَخْلُقُ كَمَن لاَّ يَخْلُقُ أَفَلا تَذَكَّرُونَ
-النحل-
وَالسَّمَاء وَالطَّارِقِ
وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ
النَّجْمُ الثَّاقِبُ
إِن كُلُّ نَفْسٍ لَّمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ
-الطارق-
ولو لم يكن للعرب اطلاع أو اهتمام كبير بالنجوم لما خاطبهم الله بهذه العبارات الكبيرة وأقسم بالنجوم. وأفكرك أن حضارتهم كانت شفاهية تختلف عن الحضارة التي تمجدها.
أخوك كمال
الشخص الذي كتب هذا المقال الجميل المفيد قال رأيا و أعطى الدليل.
و أنت تحس أن ذاك التكريم كثير على عرب تحتقرهم. ولم تعط دليلا يقول إن الكاتب أخطأ.
وتطلب دليلا مني في الشعر والقرآن أن العرب عرفوا التعامل مع النجوم بشكل متقدم.
بالنسبة للشعر سأبحث و أجد لك وقد قال لي إخوة هناك كثير كثير. ولكني لا أهتم بالشعر.
بالنسبة للقرآن يمكن أن تنظر هذه اللآيات.
وهو الذي جعل لكم النجوم لتهتدوا بها في ظلمات البر والبحر قد فصلنا الايات لقوم يعلمون
-سورة الأنعام-
ان ربكم الله الذي خلق السماوات والارض في ستة ايام ثم استوى على العرش يغشي الليل النهار يطلبه حثيثا والشمس والقمر والنجوم مسخرات بامره الا له الخلق والامر تبارك الله رب العالمين
-سوره الأعراف-
قسم الله بالنجوم في سورة الواقعة والنجم:
فَلَا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ
وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَّوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ
إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ
-الواقعة-
وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى
مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى
-النجم-
وَأَلْقَى فِي الأَرْضِ رَوَاسِيَ أَن تَمِيدَ بِكُمْ وَأَنْهَارًا وَسُبُلاً لَّعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ
وَعَلامَاتٍ وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ
أَفَمَن يَخْلُقُ كَمَن لاَّ يَخْلُقُ أَفَلا تَذَكَّرُونَ
-النحل-
وَالسَّمَاء وَالطَّارِقِ
وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ
النَّجْمُ الثَّاقِبُ
إِن كُلُّ نَفْسٍ لَّمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ
-الطارق-
ولو لم يكن للعرب اطلاع أو اهتمام كبير بالنجوم لما خاطبهم الله بهذه العبارات الكبيرة وأقسم بالنجوم. وأفكرك أن حضارتهم كانت شفاهية تختلف عن الحضارة التي تمجدها.
أخوك كمال
أخي كمال
لقد قرأت الكتاب الذي أنتم تتناقشون بشأنه. و راقني كذلك اجتهاد الكاتب و طرافته في تناول الموضوع. كما لمست شخصيا في الكتاب احتفالا خاصا بعمق حضارة العرب حتى قبل الإسلام. فالحضارة التي أنتجت المعلقات والخطب الشهيرة و التي احتفلت بالفصاحة أيما احتفال لا يمكن إلا أن تكون معارفها في حقول أخرى موازية لهذه المعرفة الأدبية والشعرية واللغوية العميقة. كما أن العرب كانوا تجارا كبارا.
لذلك أتفق معك في كون العديد يخطئون حين يبدأون التاريخ للعرب كأهل حضارة بمجيء الإسلام. وبالفعل عرفت الحضارة العربية طفرة عظيمة بمجيء الإسلام خصوصا بعد ازدهار الكتابة والتاليف والتدوين. ولكن ذلك لا يمنع أنهم كانوا ذوي حضارة شفوية عريقة كما قلت. وهو ما حذا بالكاتب إلى التفكير في أمر ملوك المجوس الثلاثة،و فرضيته أنهم إنما كانوا عربا بالاعتماد على الكتاب. وهو كما قلت لك اجتهاد طريف.
لكن الأخ ابن العرب لم يهاجم العرب أو يحتقرهم في رده. إنه فقط عبر عن اختلافه طارحا رايه للمناقشة. وأظن ان مسألة الصواب والخطا غير واردة حين يتعلق الأمر بمناقشات أمور تحتمل احيانا أكثر من وجه، حيث لا يعود رأي ينفي الرأي الآخر بقدر ما يصبح كل رأي بعدا دلاليا ينضاف إلى الأبعاد الدلالية الأخرى في المسالة. تماما كما هو الحال في تناول أي نص من النصوص بالتحليل حيث تتضارب التفسيرات دون ان تنفي بعضها بعضا.
وتقبلوا جميعا تحياتي واحتراماتي
نور
لقد قرأت الكتاب الذي أنتم تتناقشون بشأنه. و راقني كذلك اجتهاد الكاتب و طرافته في تناول الموضوع. كما لمست شخصيا في الكتاب احتفالا خاصا بعمق حضارة العرب حتى قبل الإسلام. فالحضارة التي أنتجت المعلقات والخطب الشهيرة و التي احتفلت بالفصاحة أيما احتفال لا يمكن إلا أن تكون معارفها في حقول أخرى موازية لهذه المعرفة الأدبية والشعرية واللغوية العميقة. كما أن العرب كانوا تجارا كبارا.
لذلك أتفق معك في كون العديد يخطئون حين يبدأون التاريخ للعرب كأهل حضارة بمجيء الإسلام. وبالفعل عرفت الحضارة العربية طفرة عظيمة بمجيء الإسلام خصوصا بعد ازدهار الكتابة والتاليف والتدوين. ولكن ذلك لا يمنع أنهم كانوا ذوي حضارة شفوية عريقة كما قلت. وهو ما حذا بالكاتب إلى التفكير في أمر ملوك المجوس الثلاثة،و فرضيته أنهم إنما كانوا عربا بالاعتماد على الكتاب. وهو كما قلت لك اجتهاد طريف.
لكن الأخ ابن العرب لم يهاجم العرب أو يحتقرهم في رده. إنه فقط عبر عن اختلافه طارحا رايه للمناقشة. وأظن ان مسألة الصواب والخطا غير واردة حين يتعلق الأمر بمناقشات أمور تحتمل احيانا أكثر من وجه، حيث لا يعود رأي ينفي الرأي الآخر بقدر ما يصبح كل رأي بعدا دلاليا ينضاف إلى الأبعاد الدلالية الأخرى في المسالة. تماما كما هو الحال في تناول أي نص من النصوص بالتحليل حيث تتضارب التفسيرات دون ان تنفي بعضها بعضا.
وتقبلوا جميعا تحياتي واحتراماتي
نور
عندي سؤال صغير للسيدين: أبن العرب ونيومان 2:
هل قرأتما الكتاب قبل كتابة أعتراضكما؟؟؟؟؟
ربما يكون بالكتاب فكرة جديدة
وهي أن العرب هم أول من رحب بمولد سيدنا عيسي عليه السلام
عكس الفكرة السائدة من ان الحكماء كانوا من الفرس
الكاتب استخدم لاثبات فكرته ايات من الكتب المقدسة للمسيحيين واليهود
فغريب ان ترفضا تلك الفكرة من الكاتب ويبني ابن العرب رفضه
لا علي مصدر ديني بل علي نقوش رأها في كنيسة
ويبني نيومان 2 رفضه علي اساس (الظن)
يا أفاضل إن لنا ان نفخر باننا كعرب كنا اول شعوب العالم
ترحيبا بمولد سيدنا عيسي
وهذا مثبت بنص ايات التوراة والاناجيل، فما المشكلة وما سبب الاعتراض؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اعتقد انكما رفضتما الفكرة دون قراءة الكتاب وأدلة المؤلف
الذي كان له اسلوبا مميزا في استخدام
الكتب الدينية المسيحية لاثبات أولوية العرب
حاتم السلال
(اكنب هذا الرد كعضو عادي
وليس بصفتي مشرف علي المنتدي)
هل قرأتما الكتاب قبل كتابة أعتراضكما؟؟؟؟؟
ربما يكون بالكتاب فكرة جديدة
وهي أن العرب هم أول من رحب بمولد سيدنا عيسي عليه السلام
عكس الفكرة السائدة من ان الحكماء كانوا من الفرس
الكاتب استخدم لاثبات فكرته ايات من الكتب المقدسة للمسيحيين واليهود
فغريب ان ترفضا تلك الفكرة من الكاتب ويبني ابن العرب رفضه
لا علي مصدر ديني بل علي نقوش رأها في كنيسة
ويبني نيومان 2 رفضه علي اساس (الظن)
يا أفاضل إن لنا ان نفخر باننا كعرب كنا اول شعوب العالم
ترحيبا بمولد سيدنا عيسي
وهذا مثبت بنص ايات التوراة والاناجيل، فما المشكلة وما سبب الاعتراض؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اعتقد انكما رفضتما الفكرة دون قراءة الكتاب وأدلة المؤلف
الذي كان له اسلوبا مميزا في استخدام
الكتب الدينية المسيحية لاثبات أولوية العرب
حاتم السلال
(اكنب هذا الرد كعضو عادي
وليس بصفتي مشرف علي المنتدي)
- dieu_est_unique
- مشاركات: 1
- اشترك: فبراير 9th, 2006, 12:57 pm
- المكان: جزائري
<img src="/ubbthreads/images/icons/confused.gif" alt="" /> العرب استعانوا بالنجوم ليس بغرص قراءة المستقبل؟؟؟؟ بل للاستدلال بها في اسفارهم ...فعلم الغيب لا يعلمه الا الله هدا ما دكر في القرآن الكريم عن النجوم
-
- معلومات
-
الموجودون الآن
الاعضاء المتصفحين: لا مشتركين و 1 زائر