يخرج لنا بين الحين والاخر بعض الاقزام ممن لايفقهون شيئا في علوم اللغة العربية وعلوم النحو وعلوم القرآن الكريم بهرقطات لااساس لها ولايمكن للعقل البشري ان يتقبلها
فتارة ينسبون للمسلمين انهم يعبدون البخاري جزافا دون وعي او تفكير
وتارة اخرى ينسبون للمسلمين انهم مسلمون بخاريون
وتتقلب التارات تباعا كلما همس شيطانهم في آذانهم معلن الحرب على الاسلام والشيطان دائما حامل رآية الحرب على الاسلام مع اتباعة
ولكن الاهم من هذا وذاك نسأل هؤلاء العوام من الناس هل لنا بأثباتات ان المسلمين يأهلون البخاري او هم مسلمون بخاريون
هل لنا بأدلة
قد يتبجج البعض اننا نتبع ماجاء في كتب البخاري من احاديث لرسول الله محمد صلى الله علية وسلم
فنسأل هل لنا بأحاديث تعرضونها على انها تخالف القرآن الكريم
سوف تجد يراوغون كما يراوغ الثعلب ويلفون ويدورون حول الموضوع بخطب عقيمة لاعقلانية لتشيع وقت من يقرأ ولن يعطوا ذبدة الكلام في سؤالنا
فنسأل هل لنا بأحاديث تعرضونها على انها تخالف القرآن الكريم
احب ان انوة لشيئ هام ان البخاري وضع كتابة ( صحيح البخاري) بأسنادة موثوقة من اناس صالحين موثوقون عاشوا في حياتة سمعوا احاديث الرسول عن اناس ايضا موثوقون لذلك تلك الاحاديث تكون بسند صحيح
تَطَاولُ الْأَقْزامِ عَلَى الْأَئِمَّةِ الْأَعْلَامِ
بسم الله الرحمن الرحيم
{قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءكُمُ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَمَا أَنَاْ عَلَيْكُم بِوَكِيلٍ} (108) سورة يونس.
{قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءكُمُ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَمَا أَنَاْ عَلَيْكُم بِوَكِيلٍ} (108) سورة يونس.
-
- معلومات
-
الموجودون الآن
الاعضاء المتصفحين: لا مشتركين و 1 زائر