الحوار المتمدن ومامدى تمدنه

يهتم بعرض ومناقشة جميع القضايا السياسية سواء المحلية أو العربية أو العالمية، وكذا عرض ومناقشة أبرز الأحداث والعناوين الإخبارية.
شارك بالموضوع
د.بيرقدار
مشاركات: 2
اشترك: أغسطس 5th, 2006, 5:39 am
المكان: اسبانيا

ديسمبر 3rd, 2006, 12:12 am

ابدأ مقالتي بشكري لله عزوجل وفضله الكبير على ماوصلت اليه وادعو من كل قلبي ان يعم السلام بالعالم لكي يلعب الاطفال ويمرح الناس ونعيش في خير وامان ولكي يخلصنا ربنا عزوجل من امثال هؤلاء الكتاب المرتزقة
امثال دلاور ميقري والذي كان اجدر بوالده ان يسميه دولار اميركي 100 %

صاحبنا هذا لا يجد من يسمعه الا بضعة مواقع رخيصة او تزكية من بعض الصحفيين من هنا وهناك
لقد تحدثنا في السابق عن تاريخه اللابطولي في موسكو ودمشق

وكيف ان دونكشوت ركن الدين خرج من مطار الشام شأنه شأن اي مغترب ليدعي النضال في بلاد لاتعرف الا اعطاء الحريات فحتى الكلاب في السويد من حقها ابداء رأيها بان الطعام المقدم لها من صاحبها سيء

لا يمكن ان نتخيل ان جيفارا كان يرتدي بنطال جينز ولا يمكن ان تكون بطلا ان فزت بلعبة تايكوندو باحدى العاب الكمبيوتر

كم رخيصة مقالات هذا الشخص الأمي والذي لايحمل ادنى شهادات التعليم للبلدان النامية هذا المدعي لكل شيء فهو يدعي دائما مزاولته الفن والادب والسياسة ولا يتم تقييمه الابالتصويت

فمثلا يكتب المقال في احدى مواقع اصدقائه ليتم تقييمه من زائري الكمبيوتر والذين لانعلم عنهم اي شي من هم ومن هؤلاء ليقوموا بالتصويت
يحاول هذا ان يرسم لنفسه تاريخ مثله مثل كثير من فناني الشاشة الاليكترونية
لقد تجاوز كل علوم الفن والادب
وتمادى به الوضع لينقد اعمال سياسية او حتى سياسات دولية
مع العلم انه ببلد مشهورة بالاختصاصات فهل من حقه ان يختص بكل هذه المجالات

وان كان هذا يدخل ضمن ابداء الرأي فهل من حقه ان يشتم الاخريين وهل السويد والمجتمع الذي أواه يسمح له بذلك
هل سمعتم ان هناك اديب سويدي يقوم بشتم الدول من خلال زاوية حقيرة من هنا اوهناك
هل أخطأت الاكاديمية السويدية بان اعطت اورهان الكاتب التركي جائزة نوبل وكان من الافضل لملك السويد ان يمنحها لدولار للسب العلني على صفحات الانترنت لعام 2006

هناك اسئلة كثيرة لا اجد لها جواب والحوار المتمدن هذا الموقع العلماني المحترم والذي يختار كتابه وقرائه بعض التمحيص الدقيق شانه شان الجوستابو الالماني

هذا الموقع المحترم الذي لايرضى ان تكتب ماتشاء وان كان يحمل شعار الديمقراطية الفارغ ولكن هو يملي عليك ماتكتب شانه شان المحقق او الضابط العربي المعروف

لقد اباح هذا الموقع للكاتب الشهير ابو ريشة ميقري ان يسب في نهاية مقاله رجالات دولة *، التي كادَ أولادُ الحرام أن ينسونا وجودها * هذا ماورد على لسانه الزفر في احدى مقالاته

فما هذا التمدن اللامعقول بحوارنا

اويظن الكاتب نفسه نزار قباني او مظفر نواب

هل برد السويد اوقف الدم في عروق رأسه فالمعروف عن هذا الدولار انه زير نساء ومقامر جيد ويلعب بالبيضة والحجر في روسيا وملفه موجود وشهود عيان موجودة عن تاريخه الوضيع في موسكو

هل سمعتم بشخص يذهب بعثة الى روسيا على حساب الحزب الشيوعي ومن ثم يغادر دمشق الى السويد بعد ان توافق على سفره كل الفروع الامنية وعندما لايجد اي عمل له في السويد يتجه الى العراق ارض البيزنس فتذكر انه كردي ومن واجب الاحزاب الكردية ان ترعاه باي شي فهو جاهز

فهو جاهز ولباسه وشعاراته جاهزة في الحقيبة الدبلوماسية ماعليه الان يغير هذا القناع الذي على وجهه

فهو يستطيع وباقل من ربع ساعة ان يحمل 3 ايديولوجيات لا مشكل لديه المهم من يدفع اكثر.

الى كاتبنا الرخيص هذا اقول

سوريا حرة ابية ولن ولم تركع واقرع في طبول الصهاينة حتى تهلك يداك فلا من مجيب لك يا افاق
يامن اراد الهوان على نفسه ويامن ياكل من نظام المساعدة السويدية

عندما تاكل من عرق جبينك عندها تكون حر عندها يمكن ان تلقى من يسمع ترهاتك
احفظ ماء وجهك فان زحفنا عليك لن يوقفه لا اعصار كاترينا ولا المواقع المحمية ببرامج سخيفة

انا هاوي مبتدأ ولكن هناك الكثير من الكتاب كتبوا لموقعك الذي يحمي مؤخرتك ولكن لا تريدون ان تسمعوا العالم الحقيقة تريدون فقط ان تظهروا رايكم شانكم شان قناة الجزيرة
وتقولون الراي الحر

هذا مانشره الموقع المحترم للكاتب

http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=82113

د. بيرقدار

اسبانيا

shanfara
مشاركات: 128
اشترك: أغسطس 2nd, 2006, 11:44 pm

ديسمبر 4th, 2006, 11:26 pm

الموقع محجوب في سوريا

د.بيرقدار
مشاركات: 2
اشترك: أغسطس 5th, 2006, 5:39 am
المكان: اسبانيا

ديسمبر 5th, 2006, 1:01 am

هذا ماورد في مقالة دولار بيك

دلور ميقري
dilor7@hotmail.com
الحوار المتمدن - العدد: 1750 - 2006 / 11 / 30

كل إغتيال يُعدّ جريمة ، ولكن العكس ليس صحيحاً بطبيعة الحال . الإغتيال ، عموماً ، مصدرٌ للفعل المؤتلف بغاية سياسية ؛ وعلى الرغم من أنه ، قاموسياً ، يعني ببساطة ، القتل . ومهما تكن غاية الجريمة فإن مرتكبها ، بالبساطة نفسها ، يوصمُ بالقاتل ؛ سواءً بسواء أكان الأمرُ متعلقاً بالعقيدة الدينية أو السياسية . وربّ متفذلك ، سيطلع علينا بفلسفة أنّ السياسة موجودة في حيواتنا جميعاً ، نمطاً ومسلكاً وغاية . إلا أنّ هذا المعنى ، على واقعيته ، لا يعني مرامينا هنا . الجريمة السياسية ، عادة ً ، تقع في وضح النهار وبطريقة علنية ، منزهة عن الإخبات والتخفي : فالمجرم ، في الحالة الموصوفة ، يبغي إعلان قضية ما ، على الملأ ، وعبْرَ رصاصاته المُسددة نحوَ هدفها المحدد . إن الحرب العالمية الأولى قد إستهلت ، كما هوَ معروف ، بحادثة القضاء على حياة وريث العرش النمساوي وبمقتضى جريمة إغتيال سياسيّ ، كانت مجرياتها واضحة وعلنية ؛ علاوة على غايتها . بيْدَ أنّ إغتيالات اخرى ، على الأهمية عينها ، ظلتْ ملفاتها مركونة في ظلام الأدراج البيروقراطية ، ما فتأ القاتلُ طليقاً غيرَ محدد الهوية : كما في مثال شخصية عالمية ، مشهورة ، بحجم أولوف بالمة ، رئيس الوزراء السويدي ، القتيل ؛ الذي مرّ هذا العامُ لا مبالياً على ذكراه العشرين ، شبه المنسية .

2
ثمة دلائلٌ عديدة ، مُفيدة ٌ بانّ إغتيال الرئيس رفيق الحريري ، وبالرغم من كونه جريمة سياسية بإمتياز ، فإنه خصوصاً ذو ملمح جنائيّ بحت ؛ متمثل بهدف أحاديّ ، وهوَ إزاحة عقبة كأداء من طريق القاتل . هذا الأخير ، على الأرجح ، ما كان في لحظة التخطيط للقتل في وارد التفكير بضحاياه الآخرين ، المتساقطين منذئذٍ وتباعاً على يديه . وما كان ، بهذه الحالة ، ليخطر لمجرمنا أنه سيضحي ذلك " القاتل التسلسلي " ؛ المنعوت في المصطلح المستلّ من عالم الجريمة . ولكن طريقَ جهنم ، كما يقال ، مبلط ٌ بالنوايا الحسنة : هدفنا لم يكن ليتجاوز الرقم 1 ، المنذور للوزير الأول ، الحريري ؛ ولا أعلم كيف إنتهى بالرقم 6 ، مع الجميّل الإبن ، وزير الصناعة ! .. ـ يفكرُ القاتلُ محتاراً . هيَ ذي إذاً جرائم ستة ، متسلسلة ، مرتكبة في مساحة زمنية محدودة ، وفي مكان واحد أيضاً . وبغض الطرف هنا ، ظرفياً ، عن الغرض من تلك الجرائم ، فإن كونها إغتيالات سياسية طالتْ رموز تيار لبنانيّ ، ( حركة 14 آذار ) ، معادٍ للنظام السوري ؛ جعلَ هذا الأخير في موضع المتهم ، منذ وهلة الجريمة ، الأولى ، وحتى تلك الأخيرة . غيرَ أنّ هذا الخصمَ ، وبصفة عنجهيته وجبروته ، لا يقرّ بالتهمة أبداً . وبما أنّ " المتهم بريء حتى تثبتَ إدانته " ، كما تقرّ المقولة القانونية ، فلا غنى عن الإصغاء للصوت الآخر ، المخالف لذلك الرأي الجازم بتجريم نظامنا السوريّ ، العتيد : فتحت صورة تضم قادة 14 آذار وهم يشيّعون رفيقهم بيير أمين الجميّل ، ثمة مانشيت عريض ، " القتلة في الجنازة " ، يتصدّر صحيفة " الثورة " السورية ، الرسمية ( يوم الجمعة 24 / 11 ) . ومن مجتزأ تفصيل الخبر ، ننقل عن محرر الصحيفة قوله : " الذين تنبأوا بعمليات الإغتيال ويعرفون بأمرها ويكررون ذلك للعالم ، لا يتحدثون عمن فعلها (...) ببساطة لأنهم هم من يفعلها وفعلها سابقاً (...) والأهم من ذلك أنهم فعلوا كل الجرائم السابقة بذات الأسلوب ولحساب ذات الجهة المعروفة (...) ومنهم السجين القاتل الذي يعمل الآن سفيراً للمصالح الإسرائيلية في بيروت " .

3
لنتجاوزَ ، أيضاً ، الخزعبلة العشوائية المنتهية بها إفتتاحية صحيفتنا ، السورية . ما يهمنا هنا ، هوَ إتجاه إصبع إتهام المصدر المذكور ؛ هذا المُشير بلا لبْس ٍ نحوَ أهل الضحية بالذات ، بوصفهم المجرم الجاني ، المستتر ، القابع وراء كل قتيل ؛ من الحريري الأب إلى الجميّل الإبن . وبعيداً عن أيّ تأويل سيء ، لا بدّ لنا من التساؤل عما إذا كان سَدنة ُ الصرح القرداحيّ ، المقدس ، قد طالعوا الغيبَ بوساطة الكهانة والتعزيم ، أو بمساهلة أكثر قد إطلعوا على إحدى روايات أجاثا كريستي ، الكاتبة البريطانية ؟؟ .. الرأي الأخير ، الروائيّ السِمَة ، مرجحٌ لدينا بعلامة " سورياليته " المكتنفة واقعية الحادثة المودية بحياة بطل حكايتنا الأول ؛ الحريري ، وما تبعها من أحداث ، دموية ، عصفتْ بحيوات الآخرين من أقرانه ، الإستقلاليين : نحن هنا إذاً ، أمام مقاربة لرواية كريستي " صرخة في العتمة " ، ( كما تستعيدها ذاكرتي الواهنة ) ، المحبوكة حكايتها على سلسلة من جرائم القتل ، المرتكبة في إحدى محميات " السافاري " ، الساحرة . وفضلاً عن الصفة الأخيرة ، المُحيلة لطبيعة لبنان الخلابة ، فثمة الجانب الجنائيّ من الحكاية والمفصحة عنه خاتمتها المنتهية بالكشف عن المجرم ؛ حال جميع النهايات ، المعهودة ، للقصص البوليسية . فما كان القاتل ، الجاثم وراء مُشكل كلّ جثة لضحاياه ، سوى منظم تلك الرحلة بالذات ولهدف محدد ؛ متمثل برغبته الإنتقام من رفاقه أولئك ، وعلى خلفية حدثٍ قديم . ولكي تتناهى الإثارة بالسرد ، تركتنا الكاتبة البريطانية الفذة وجهاً لوجه بمقابل عضوَيْ الرحلة ، الأخيريْن المتبقييْن على قيد الحياة : البطل والبطلة ! وفي غمرة مظانه وهواجسه ، تفجأ صرخة ٌ متناهية من العتمة ، العميقة ، بطلنا هذا . وحينما يبادر إلى الهروع لمصدرها ، يكون قد وصل في الوقت المناسب لإنقاذ حبيبته ، المتوحدة ، من براثن القاتل : هذا الأخير ، ما كان سوى ضحية ، مزعومة ، مثلتْ دورَ مقتلها في بدء الرحلة ، مماهاة لحقيقتها الإجرامية من جهة ، وبهدف المضيّ قدماً في مشروع القتل التسلسليّ ، من جهة اخرى .

4
مع كل ما نكنه من الإحترام لذكرى الرئيس الحريري ، والذي تستحقه بحق ، وجدنا أنفسنا مضطرين لعقد مقارنة بين حكاية إستشهاده ورفاقه الآخرين ، وبين تلك الرواية " الكريستية " ، آنفة الذكر . وتشديدنا على مفردة " الإضطرار " هذه ، عائدٌ لما أشرنا إليه في المقطع السابق ، عن إحتمال توصل أهل نظامنا السوريّ إلى " الحقيقة " ، فيما يخصّ مغامض الجرائم المبتليَ بها لبنان ؛ وربما بناءً على مطالعتهم ، المفترضة ، لرواية الكاتبة البريطانية تلك ، البوليسية . لقد إسترعى إنتباهنا " البواريّ " ( نسبة إلى المحقق " بوارو " ، بطل رواية كريستي ) ، أنّ جميع الجرائم تلك ، كان ضحاياها من المسيحيين ؛ بإستثناء أولها : رفيق الحريري ، المسلم السني ! .. ومما عزز يقيننا هنا ، أنّ أحدَ المحسوبين على أهل النظام السوري ، كان قد توصل بدوره إلى مماحكة فكرية ، فيها ما فيها من إشارات ملتبسة حيناً ، وغالباً صريحة ، عن مرامي قادة حركة 14 آذار . وها هوَ يوصّف الحالة اللبنانية الآنية ، في معرض حديثه عن ذكرى سمير قصير : " وليس بدون مغزى ودلالة عميقة ، في هذا السياق ، أن سمير قصير كتب مقالاً قبيل إغتيال رفيق الحريري ببضعة أيام رهن فيه نجاح المعارضة في التخلص من نظام الوصاية الأمني ـ المافيوي بإلتحاق الحريري بمعارضة البريستول ! هذا على الرغم من أن سمير قصير كان يدرك جيداً ( وستكون كارثة لو أنه لم يدرك ) أن الأفق المطلق للشهيد الحريري لم يكن له أن يتجاوز تكريس نفسه زعيماً سنياً بلا منازع لطائفة طالما نظرت إلى نفسها ، منذ سنوات طويلة ، على أنها " طائفة يتيمة الزعامة " ( من مقالة لنزار نيوف : ثورة سمير قصير المغدورة والتيرميدور اللبناني ـ منشورة في بعض المواقع الإنترنيتية بتاريخ 5 / 6 / 2006 ) .

5
لم يكن بودنا الحديث عن المعجزات والخوارق ، المُستلهمة مآثر إعلامنا السوريّ الأخرق ، فيما يخصّ جرائم أجاثا كريستي ، اللبنانية ، إلا لكونها أمراً جللاً أضحى مرهوناً له مصيرا البلدين الجارين ، الشقيقين . لنبحثَ إذاً عن القاتل أياً كانت هويته ـ حتى لو كان شهيداً ! ـ رفقا بموطن الأرز أولاً : الموطن الذي أنزلتْ به النكبات المتوالية ، منذ لحظة خروج قواتنا الباسلة ، ومخابراتنا المستبسلة أيضاً ، عن أراضيه الساحرة ؛ خروجنا من جنةٍ ، آمنا وصدقنا بأنها مخلدة لنا نهباً وسلباً وإبتزازاً وغسيلَ أموال وتجارة مخدرات .. لنبحث معاً عن القاتل ذاك ـ حتى لو كان سريلانكياً ! ـ رحمة ً بهذا الموطن مما يُدبّر له في السرّ ، من حرب أهلية طاحنة على غرار عراق ما بعد صدام ؛ بعدما دُبّرَ له في الجهر حرباً مدمرة ، في 12 تموز الجاري ، تحت مسمى " مقاومة " .. بحثاً ، كي ينفرط عقدُ الحكومة اللبنانية الحالية ، فنستبدلها بـ " حكومة الوحدة الوطنية " ، المرسخة سلاح الطائفة ، المختارة ، ليكون من أولى واجباتها منع إنعقاد المحكمة الدولية بشأن جريمة إغتيال الحريري .. بحثاً ، من أجل إنعقاد المحكمة السورية ، الخاصة بالشأن نفسه ، وكانت قاب قوس من إعلان إسم قاتل الحريري ـ حتى لو كان اللواء المنتحر ، غازي كنعان ! ـ لولا إضطرارنا لقتل المزيد من اللبنانيين بعد إنتحاره ؛ محكمتنا الوطنية ، التي كادَ أولادُ الحرام أن ينسونا وجودها ..

shanfara
مشاركات: 128
اشترك: أغسطس 2nd, 2006, 11:44 pm

ديسمبر 6th, 2006, 8:11 am

"لا توجع راسك معه، هاد شوال بطاطا مسوس اشترته امريكا "و اصبحت جميع المشتريات تتكلم بنفس الصيغة المملة.

شارك بالموضوع
  • معلومات
  • الموجودون الآن

    الاعضاء المتصفحين: لا مشتركين و 1 زائر