"كلّ شىء عنده بمقدار"

يهتم بعرض ومناقشة جميع القضايا السياسية سواء المحلية أو العربية أو العالمية، وكذا عرض ومناقشة أبرز الأحداث والعناوين الإخبارية.
شارك بالموضوع
سمير إبراهيم خليل حسن
مشاركات: 31
اشترك: يونيو 3rd, 2006, 8:33 pm
المكان: سوريا
اتصل:

مارس 12th, 2007, 11:43 am

"كلّ شىء عنده بمقدار"
Every thing at him by Quantum

نقل أصحاب ٱللّغة ٱلفصحى وكهنوتها لغوهم فى كتاب ٱللّه إلىۤ ألسن أخرى. وجآء قولهم ٱللاغى فيمّا يدلّ عليه ٱلقول ٱلعربىّ "كلّ شىء عنده بمقدار" بلسان ٱلانكليز بما يلى:
Every single thing is before His sight, in (due) proportion.
ولوۤ أنّ ٱلناقل كان يدرى بدليل كلمة مقدار ٱلعربيّة علىۤ أنّها ٱلكوانتوم فى لسان ٱلانكليز ٱلفيزيآئىّ وكذلك بما قاله علمآء ٱلفيزيآء من أنّ أصل كلّ شىء هو كوانتوم لكان جآء قوله فى ٱلنقل بٱلقول ٱلتالى:
And every thing at him by Quantum.
ولكان فَعَلَ فى شدِّ نظر أهل ٱلفيزيآء فى بلاد ٱلغرب إلى كتاب ٱللّه وهم ٱلذين ينظرون فى كيف بدأ ٱلخلق. أما ما فعله بلغوه فقد ضيّع عليهم ٱلهداية بكتاب ٱللّه إلى ٱليوم. وهم ما زالوا ينظرون فى عمله ٱلظّنىّ (ٱلذى يأتيهم بقول مَن يزعم إدراكه وفهمه للقول ٱلعربىّ) فيزيدهم زعمه نفورا من كتاب ٱللّه.
فى ٱلقول ٱلعربىّ دليل علىۤ أصل ٱلتكوين ٱلفيزيآئىّ لم يدركه ٱلناقل بفعل طغيان ٱلظّنِّ وٱللّغو عليه. فهو كان قد ضيََّع دليل ٱلأبجديّة وصلتها بعلم ٱلفيزيآء ٱلمقدارىّ (ٱلكوانتومىّ) وبضياعه ضاع دليل ٱلكلمة وٱمتنع عن ٱلسير فى ٱلأرض وٱلنظر فى كيف بدأ ٱلخلق. وهو بما فعله لجأ إلى قول شاعر هآئمٍ وقول كاهن مجنون ليفهم دليل ٱلكلمة ٱلعربيّة. فجآء نقله لكتاب ٱللّه موافقا لمفاهيم مَن لجأ إليهم فأظهر بفعله قول ٱللّه ٱلعربىّ كقول مَن يظنّهم يدركونه من ٱلشعرآء ٱلهآئمين وٱلكهان ٱلمجانين. وأضرب بعض ٱلأمثلة على لغو ٱلناقل لكتاب ٱللّه إلى لسان ٱلانكليز. فهو يقول ما يظنّه تحويلا للقول ٱلعربىّ:
"الۤـﻤۤ(1) ذٰلِكَ ٱلكتـٰبُ لا ريبَ فيه هُدًى لِّلمتَّقين(2) ٱلذين يؤمنون بٱلغيب ويقيمون ٱلصَّلوٰة ومِمَّا رزقنٰهم ينفقون(3)" ٱلبقرة.
1- Alif Lam Mim. 2- This is the book; in it is guidance, sure, without doubt, to those who fear Allah; 3- Who believe in the Unseen, are steadfast in prayer, and spend out of what We have provided for them;
ولوۤ أنّه أدرك ما تدلّ عليه ٱلأبجديّة وما يحمله ٱلقول ٱلعربىّ من بيان وكذلك قول علم ٱلفيزيآء وبيانه لكان حوّل ما فيه من دليل تحويلا نسبيًّا إلى لسان ٱلانكليز بما يلى:
(1) aleph lamed mem (a l m). (2) that book (aleph lamed mem= H2g2O) without doubting in it. It is guiding for the protectors (3) they’re whom believes in sure by the unseen (aleph lamed mem=H2g2O) and they’re building the observatories overseeing proctoring watching and spend out of what we have sustenance them (at this building for knowledge and physical science).
ومن هذا ٱللّغو ما جآء فى ٱلقول ٱلعربىّ: "قُل سيرواْ فِى ٱلأرض فٱنظُرُواْ كيفَ بَدَأَ ٱلخَلقَ" فيقول ٱلناقل:
Say: “Travel through the earth and see how Allah did originate creation; so will Allah produce a later creation: for Allah has power over all things.
وكان يبيِنه نسبيًّا بٱلقول ٱلتالى:
Say: wending in the (earth=فخار. بقيّة ميِّت تراب صالح للزراعة. صلصال.) (arS = living planetكوكب حىّ=) and sight how began creation.
ومنه فى ٱلقول "ٱقرأ بٱسم ربِكَ ٱلذى خلق":
Proclaim! (or Read!) In the name of thy Lord and Cherisher, Who created,
وكان للقول ٱلتالى ما يجعله قريبًا من ٱلقول ٱلعربىّ:
Exit the knowledge from the things by name of your God (Rabb) who created.
فٱسم ٱلرّبِّ هو ٱسم لفاعل وحيد وصاحب ٱلسلطة وناموسها substantive law فى ٱلتكوين ٱلفيزيآئىّ وٱلبيولوجىّ. وٱلمطلوب فى ٱلقول ٱلعربىّ هو ٱلنظر فيما كُتب داخل ٱلأشيآء بخطِّ ٱلرّبِّ (وهو خطُّ ٱلفيزيآء وناموسها) وإخراجه وبيانه للناس بخطٍ عربىّ مُبين.
ومنه فى ٱلقول "بسم ٱللّه ٱلرّحمٰن ٱلرّحيم":
In the name of Allah, Most Gracious, Most Merciful.
فٱلأقرب إليه هو ٱلقول:
by name of Allah (Al llae- e= هـ) the absolute matrix the limitation matrix.
ٱسم ٱللّه هو ٱسم لفاعل ينير أفعال ٱلرّبِّ وناموسه substantive law فى ٱلسّمٰوٰت وٱلأرض. فأىّ عمل للإنسان لا يهتدى بمسألة ٱلنور هذه ٱلتى لا تفصل بين طرفى تلك ٱلمسألة (ٱلمطلق وٱلمقيّد – ٱلرّحمٰن ٱلرّحيم the absolute matrix the limitation matrix) يكون عملا طاغيا يضيع صاحبه عن ٱلحقِّ. فٱلرّحمٰن ٱسم مطلق لفاعل توليد ٱلحياة من أصل أفعال وناموس ٱلرّبِّ ٱلفيزيآئيّة. وٱلرّحيم ٱسم مطلق لفاعل ٱلتوبة وٱلقيد على ٱلتوليد حتى لا يكون ٱلمولود سرطانًا. وٱلعمل ٱلذى ينظر صاحبه إلى هذه ٱلجدلية ويبقى على بعد مساوٍ بين طرفيها يبقى سيره على ٱلصراط ٱلمستقيم قآئما فلا يسقط فى تطرف ولا يضيع عن ٱلحقِّ. وينظر فىۤ أىِّ مسألة من دون أن تغيب عن تفكيره هذه ٱلجدلية ٱلمطلقة.
وأضرب مثلا على ذكر ٱسم ٱللّه على لحم دآبّة لتكون صالحة للأكل. فهو يرشد إلى ٱلنظر فى لحم تلك ٱلدّآبّة وفق تلك ٱلجدليّة ٱلمطلقة وٱلعلم بطيبه أو خبثه. فٱلذى يؤمن ويصدِّق هذا ٱلقول لا يأكل لحما من دون علم بطيبه. كذلك لا يذبح دآبّة بقسوة حتى لا يرفع من ٱلسّموم فى لحمها فيلجأ إلى تخديرها قبل ذبحها.
أما ٱلذى يذبح بعد تلاوة ٱلقول "بسم ٱللّه ٱلرّحمٰن ٱلرّحيم" فهو لم يذكر ٱسم ٱللّه نور ٱلسّمٰوٰت وٱلأرض على لحمها ولم يعلم بطيبه. وهو يذبحها ويجعل لحمها يرجس بٱلسّموم بفعل ٱلخوف وٱلألم.
مثل هذا ٱللّغو وٱلنقل به يجعل من كتاب ٱللّه وكأنّه كتاب كاهن مجنون أو شاعر هآئم. فٱللّه خلق وسوّى كلّ شىء من عدّه مقدارية هى ٱثنا عشر شهرا. ومن لا يدرى بعلم ٱلمقدار لا يدرك من كتاب ٱللّه قولا. وهو إن أراد قولا فيه جآء قوله ينشر جهله فى ٱلحقِّ وظلمه بين ٱلناس. فٱللّه هو خالق ٱلفيزيآء وخالق لِمَن يسير فى ٱلأرض ينظر كيف بدأ ٱلخلق من أصل مقدارى Quantum. وهو ٱلأعلم بحركة وقوى ٱلفعل فى ٱلتكوين ٱلفيزيآئىّ من بدايته إلى نهايته وعودته إلى ٱلبداية "كما بدأنا ﭐلخلق أوّل مرَّةٍ نعيده". وماۤ أرسله فى كتابه ٱلعربىّ قال عنه أنّه بيان وتبيان لكلِّ شىء. ومن ٱلبيان نبأ "كلّ شىء عنده بمقدار" وهو قول يبيّن ٱلأصل ٱلكوانتومىّ لأىّ شىء. وهو ما بيّنه نظر ٱلفيزيآئيين وبما بيّنوه يستقرّ ٱلنّبأ.
وبعقلٍ بين قول كتاب ٱللّه وقول ٱلفيزيآئيين يحدث تبادل ٱلتصديق وتحدث ٱلهداية وٱلتّقوى. وٱلعاقل يعلم بٱلأصل ٱلكوانتومىّ لخلقه ويطمئنّ لعلمه فلا يعمل ولا يأكل من دون ذكر ٱسم ٱللّه علىۤ أعماله وعلى طعامه. وبذكره لاسمه لا يفسد فى ٱلأرض ويعمل فيها صالحا.
دعوة إلى الديمقراطية والفيدرالية وحقوق الإنسان يسندها كتاب اللَّه القرءان

abuthamer
مشاركات: 746
اشترك: إبريل 24th, 2005, 5:06 am
المكان: جزيـــــــــرة العـــــــــــــــرب
اتصل:

مارس 13th, 2007, 4:48 pm

أولاً كل مره تتكلم فيها عن القرآن سرعان ماتدخل مادة الفيزياء بالرغم من أنها ماده مستقله لاعلاقة
لها بالآيه الكريمه .ثم لماذا لا تتكلم عن الرياضيات مثلاً أو الكيمياء فقد أدخلت عنصر الماء في إحدا
مداخلاتك وكتبت المعادله الكيميائيه خطأ .

ثم أنت قلت :
"كلّ شىء عنده بمقدار"
Every thing at him by Quantum
والترجمه خطأ لأن الترجمه هي

اللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنثَى وَمَا تَغِيضُ الأَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ وَكُلُّ شَيْءٍ عِندَهُ بِمِقْدَارٍ

Allah knoweth that which every female beareth and that which the wombs absorb and that which they grow. And everything with Him is measured.

وأما معنى ( وَكُلُّ شَيْءٍ عِندَهُ بِمِقْدَارٍ ) هو
قوله: «و كل شيء عنده بمقدار» المقدار هو الحد الذي يحد به الشيء و يتعين و يمتاز به من غيره إذ لا ينفك الشيء الموجود عن تعين في نفسه و امتياز من غيره و لو لا ذلك لم يكن موجدا البتة.

و هذا المعنى أعني كون كل شيء مصاحبا لمقدار و قرينا لحد لا يتعداه حقيقة قرآنية تكرر ذكرها في كلامه تعالى كقوله: «قد جعل الله لكل شيء قدرا»: الطلاق: 3، و قوله: «و إن من شيء إلا عندنا خزائنه و ما ننزله إلا بقدر معلوم»: الحجر: 21 و غير ذلك من الآيات.

فإذا كان الشيء محدودا بحد لا يتعداه و هو مضروب عليه ذلك الحد عند الله و بأمره و لن يخرج من عنده و إحاطته و لا يغيب عن علمه شيء كما قال: «إن الله على كل شيء شهيد»: الحج: 17 و قال: «ألا إنه بكل شيء محيط»: حم السجدة: 54، و قال: «لا يعزب عنه مثقال ذرة»: السبأ: 3 فمن المحال أن لا يعلم تعالى ما تحمل كل أنثى و ما تغيض الأرحام و ما تزداد.

فذيل الآية أعني قوله: «و كل شيء عنده بمقدار» تعليل لصدرها أعني قوله: «الله يعلم ما تحمل كل أنثى» إلخ و الآية و ما يتلوها كالتذييل للآية السابقة أن الله يعلم بكل شيء و يقدر على كل شيء و يجيب الدعوة و يخضع له كل شيء فهو أحق بالربوبية فإليه أمر الآيات لا إليك و إنما أنت منذر.
لا تكتب بيمينك إلا مايسرك أن تراه يوم القيامه لأنك ستسال عنه
http://www.geocities.com/abuthamerka/ARABICPAGE.html
http://www.ebnmaryam.com
abuthamerka@yahoo.com

سمير إبراهيم خليل حسن
مشاركات: 31
اشترك: يونيو 3rd, 2006, 8:33 pm
المكان: سوريا
اتصل:

مارس 17th, 2007, 11:49 am

أولا لك تحيتى على ما جآء لك من تعليق جآدٍ على هذا ٱلمقال وأرجوۤ أن يكون لك متابعة تنفعنا وتنفع ٱلمتابعين.
أنت تستغرب وتستنكر حديثى عن ٱلفيزيآء فى ٱلقرءان فهل تظنّ أنّ ٱللّه لا علاقة له بٱلفيزيآء؟ أولم يبدأ خلقه فيزيآئيًّا من عدّة فيزيآئيّة؟ أم أنّ ما يجرى فى رحم ٱلأنثى من فيزيآء حيّة (بيولوجيا) هو أمر أخر؟ وهل فى سؤالك عن ٱلرياضيات وٱلكيميآء ما يدلنى على فصلك لهما عن ٱلفيزيآء؟
ٱلفيزيآء يا سيد أبو تامر هى حركة ٱلمقدار من عدد وعدّة وفاعلين لبنآء ٱلأشيآء ميتة كانت أم حيّة. وجميع ٱلأشيآء مصنوعة من قبل صانع واحد ولكلّ منها مقداره ٱلفيزيآئىّ وخطّ سيره فى ٱلتكوين محدّد بٱلجدلية ٱلمطلقة "رحمٰن رحيم" ٱلتى علينا ٱلعلم بها بوسيلة واحدة هى ٱلنور ٱلمبيّن لهذا ٱلحقِّ وهو ٱسم "ٱللّه" نور ٱلسّمٰوٰت وٱلأرض. فعندما تقول "بسم ٱللّه" فأنت تريد قولا بيّنا لك لا لبس فيه لديك بفعل ماۤ أرسلته من نور ٱلبصر فيه.
أما عن ٱلخطإ فى كتابة ٱلمعادلةH2O علىۤ أنها H2g2O (وهى ماۤ أظنّه أنّك تشير إليها) فهو إظهار لقوة ٱلفعل ٱلرابط وهو ٱلجلوون فى ٱلفيزيآء حتى يكون موافقا للكتاب ٱلذى لا ريب فيه "الۤمۤ". وٱلموافقة موجودة فى تسمية ٱلفيزيآيين للطرفين (هيدرو + جين و أوكس = جين). إلاۤ أنّ إلحاق ٱلجين بٱسم ٱلطرف يضيّع فعل ٱلجين على ٱلناظر فى ٱلبلاغين (بلاغ ٱلقرءان وبلاغ ٱلفيزيآء) وهذا جعلنىۤ أظهره لحاجة ٱلعقل بين ٱلبلاغين وهو ما تقول أنت عنه حتى ٱلأن خطأ.
ماۤ أريده بٱلمقال "كل شىء عنده بمقدار" هو ٱلبيان لمفهوم ٱلحقِّ ٱلمدرك من قول ٱلقرءان بنقله إلى لسان ٱلانكليز أو غيرهم. حيث ما نقل إليه يخفيه بفعل جهل ٱلناقل بعلم ٱلمقدار وحركته ليكون شيئا.
وٱعلم يا سيد أبو تامر أننى لست متمكنا من لسان ٱلانكليز وما فعلته بذلك ٱلمقال ما هو إلا حثّ للمتمكنين من ألسن أجنبية للعمل على نقل مفاهيم ٱلقرءان إليها من بعد ٱلتمكن من ٱلمعرفة ٱلعلمية إذ لا تكفى معرفة ٱلِّسان وحده. وقد وجدت فى كلمة مقدار أنها توافق فى ٱلانكليزية كلمة Quantum وأن ما جآء من دليل فى كلمة measured ٱلتى وردت فى تعليقك أو فى ٱلقول in (due) proportion ٱلوارد فى مقالى وٱلمأخوذ من أحد ٱلتحويلات للقرءان (ترجمته) لا يبيّن مفهوم ٱلمقدار.
أرجوۤ أن تصبر فى تفكيرك فى هذه ٱلمسألة فكتاب ٱلخالق ٱلصانع يوافق خلقه ٱلفيزيآئىّ فلا تستغرب أن يكون بيانه هو بيان فى ٱلفيزيآء. وحتى يكون لنا قول صواب فى ٱلمسألة علينا طاعة أمره "قل سيروا فى ٱلأرض فٱنظروا كيف بدأ ٱلخلق". ولن يكون ما ننظر فيه أمرا أخر غير ٱلفيزيآء. ولن تكون وسآئل نظرنا شيئا أخر غير وسآئلها. فعلم ٱلفيزيآء هو ٱلذى وجد أنّ ٱلميزونات mesons (ٱلعدّة ٱلأولى فى ٱلفيزيآء) لا توجد إلاۤ أزواجا وأنّ عدّتها ٱثنا عشر كواركا quarks وأنّ عدد ٱلفاعلين فى ٱلعدّة تسعة عشر بوزونا bossons. وبما وجده علم ٱلفيزيآء تصديق للقول ٱلعربى "ومن كل شىء خلقنا زوجين لعلكم تذكرّون" 49 ٱلذاريات. وٱلقول ٱلعربىّ "إنَّ عدَّةَ ٱلشُّهورِ عند ٱللَّهِِ ٱثنا عشر شهرًا فِى كتٰب ٱللَّهِ يوم خَلَقَ ٱلسَّمٰوٰتِ وٱلأرضَ منهاۤ أربعة حُرُم" 36 ٱلتوبة. فٱلعِدَّةُ هى ٱلحسبة وٱلإحصآء وٱلتهيؤ وٱلتوقيت. وهىۤ أساس ٱلبنآء ٱلفيزيآئىّ. وقد حدَّدها ٱلخالق بٱسم شهور لقيام ٱلحقِّ وكان توقيت تحديدها "يومَ خَلَقَ ٱلسَّمٰوٰتِ وٱلأرضَ". وبيّن أن ٱلفعلين رسلا يفعلون ما يؤمرون ومنهم ثمانية تحمل أمره ٱلتكوينىّ (عرشه). وبٱلتّذكر نعقل بين ٱلبلاغين فيستقرّ ٱلنّبأ فىۤ أنفسنا فنصدِّق ونؤمن.
دعوة إلى الديمقراطية والفيدرالية وحقوق الإنسان يسندها كتاب اللَّه القرءان

شارك بالموضوع
  • معلومات
  • الموجودون الآن

    الاعضاء المتصفحين: لا مشتركين و 1 زائر