رسول الله ضلى الله عليه و سلم


شارك بالموضوع
حبيبة
مشاركات: 2
اشترك: مارس 20th, 2006, 9:36 pm
المكان: المغرب

مارس 20th, 2006, 9:43 pm

لم

هو خاتم رسل الله وأنبيائه، وقد أرسله الله إلى الناس كافةً، برسالةٍ عامةٍ شاملةٍ.
قال تعالى: {مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا} [الأحزاب: 40].

وقال تعالى خطاباً لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ} [سبأ: 28].



نسبه الشريف صلى الله عليه وسلم:

هو سيدنا محمد، واسمه في الإِنجيل أحمد.

-1 ابن عبد الله، وهو أصغر أولاد عبد المطلب العشرة.

-2 ابن عبد المطَّلب - واسمه شيبة الحمد لأنه ولد وله شيبة - وإنما قيل له: عبد المطلب، لأن عمه المطَّلب أردفه خلفه وكان بهيئة رثة لفقره، فقيل له: من هذا؟ فقال: عبدي، حياء ممن سأله!!

-3 ابن هاشم - واسمه عمرو - وسمي هاشماً: لأنه خرج إلى الشام في مجاعة شديدة أصابت قريشاً، فاشترى دقيقاً وكعكاً، وقدم به مكة في الموسم، فهشم الخبز والكعك، ونحر جُزُراً وجعل ذلك ثريداً، وأطعم الناس حتى أشبعهم.

-4 ابن عبد مناف - واسمه المغيرة - وكان يقال له: قمر البطحاء لحسنه وجماله، ومناف: اسم صنم.

-5 ابن قصيّ - واسمه زيد - ولقب بقصي: لأنه أُبعد عن أهله ووطنه مع أمه بعد وفاة أبيه. ويقال له: مُجمّع لأن الله جمع به القبائل من قريش في مكة بعد تفرقها.

-6 ابن كلاب - واسمه حكيم، وقيل: عروة - ولُقِّب بكلاب: لأنه كان يكثر الصيد بالكلاب.

-7 ابن مُرّة وهو الجد السادس لأبي بكر الصديق رضي الله عنه.

-8 ابن كعب وقد كان يجمع قومه يوم العروبة - أي: يوم الرحمة، وهو يوم الجمعة - فيعظهم ويذكرهم بمبعث النبي صلى الله عليه وسلم، وينبئهم بأنه من ولده، ويأمرهم باتباعه.

-9 ابن لؤي ولؤي تصغير لأي، وهو الثور الوحشي.

-10 ابن غالب.

-11 ابن فهر وكان كريماً يفتش عن ذوي الحاجات فيحسن إليهم، وفهر: اسم للحجر على مقدار ملء الكف.

-12 ابن مالك.

-13 ابن النَّضْر وهو قريش فمن كان من ولده فهو قرشي، ومن لم يكن من ولده فليس بقرشي. والنضر في اللغة: الذهب الأحمر. وقيل: قريش هو فهر بن مالك.

-14 ابن كنانة.

-15 ابن خزيمة.

-16 ابن مُدرِكة.

-17 ابن إلياس وكان في العرب مثل لقمان الحكيم في قومه.

-18 ابن مُضَر وكان جميلاً لم يره أحد إلاَّ أحبه، وله حِكَمٌ مأثورةٌ. والمضر في اللغة: الأبيض. ومضر من ولد إسماعيل باتفاق جميع أهل النسب.

-19 ابن نِزار وكان أجمل أهل زمانه، وأرجحهم عقلاً. ونزار في اللغة مأخوذة من النزارة، وهي القلة.

-20 ابن مَعَدّ وقد كان صاحب حروب وغارات، ولم يحارب أحداً إلاَّ رجع بالنصر. ومعدُّ: مأخوذ من تمعدد، إذا اشتد وقوي.

-21 ابن عدنان.

وعند عدنان يقف ما صحَّ من سلسلة نسب الرسول صلى الله عليه وسلم، فعن ابن عباس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم لما بلغ نسبه الكريم إلى عدنان قال: من ههنا كذب النسّابون.

وكل هؤلاء الجدود سادة في قومهم، قادةً أطهاراً، ونسب الرسول صلى الله عليه وسلم أشرف الأنساب.

ولا يختلف النسّابون في نسب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم إلى عدنان، وإنما اختلفوا من عدنان إلى إسماعيل، ومن المجمع عليه - الحقّ الذي لا ريب فيه -: أن نسبه عليه الصلاة والسلام ينتهي إلى إسماعيل بن إبراهيم عليهما السلام.

وأمه صلى لله عليه وسلم: هي آمنة بنت وهبٍ بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة.. وهكذا حتى آخر سلسلة نسب الرسول صلوات الله عليه، فتجتمع هي وزوجها عبد الله في كلاب.

ورسول الله صلى الله عليه وسلم خيار من خيار من خيار.

فعن العباس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله خلق الخلق فجعلني من خيرهم، من خير قرنهم، ثمّ تخيَّر القبائل فجعلني من خير قبيلةٍ، ثم تخير البيوت فجعلني من خير بيوتهم، فأنا خيرهم نفساً وخيرهم بيتاً".

وعن واثلة بن الأسقع رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "إن الله اصطفى من ولد إبراهيم إسماعيل، واصطفى من ولد إسماعيل بني كنانة، واصطفى من بني كنانة قريشاً، واصطفى من قريش بني هاشم، واصطفاني من بني هاشم".



حياته صلى الله عليه وسلم:

-1 ولد سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم يوم الاثنين (9) من شهر ربيع الأول عام الفيل، وذلك حوالي سنة (570م)، أي قبل الهجرة بنحو (53) سنة.

-2 وتزوج بخديجة لما بلغ من العمر (25) سنة.

-3 وأوحى الله إليه لما بلغ عمره أربعين سنة، وذلك حوالي سنة (610م).

-4 وأمره الله بتبليغ ما أُنزل إليه بعد نحو ثلاث سنين من نبوته، فقام يدعو إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة، ولبث يدعو إلى الله في مكة وما حولها نحواً من عشر سنين بعد بعثته، حتى أذن الله له بالهجرة إلى يثرب (المدينة المنورة).

-5 فهاجر إليها وجعلها مركز دعوته، وعاصمة دولته الدينية، دولة الإِسلام، وكان ذلك في 12 من ربيع الأول للسنة الأولى من حساب السنوات الهجرية، التي يوافق أولها (16 تموز 622م).

-6 ولما أكمل الله للناس دينهم، وأتم عليهم نعمته، وأدى رسوله محمد صلوات الله عليه الأمانة، وبلغ الرسالة، ونصح الأمة، وفتح الله عليه بالنصر المبين، اصطفاه الله فقبض روحه، وكان ذلك في يوم الاثنين 12 من ربيع الأول لسنة 11 من الهجرة، الموافق (7 حزيران 632م). هذا ما عليه الجمهور، واستشكل كونه يومَ الاثنين إذ كان يوم عرفة في حجة الوداع يوم الجمعة باتفاق فلا يكون الثاني عشر من ربيع الأول يوم الاثنين، وعليه فإمّا أن يكون الخطأ في تعيين اليوم، أو في تحديد التاريخ.

-7 وأما سيرته وغزواته وسائر ما يتعلق بحياته فمبسوطة محققة في كتب السيرة النبوية، وقد تعرض القرآن الكريم إلى القسم الأعظم من حياته صلى الله عليه وسلم بعد الرسالة، والعقيدة الإِسلامية التي نحن بصدد البحث فيها بأصولها وفروعها، هي الفلسفة الكاملة للجانب الإِيماني الإعتقادي مما جاءنا به هذا الرسول العظيم.

Kh. Baza
مشاركات: 18
اشترك: مارس 8th, 2006, 1:18 pm
المكان: Syria

أغسطس 28th, 2006, 8:10 am

لدى استفسار بسيط,
هل يمكن ان تزودينا بالمرجع الذي اعتمد عليه, أو الانجيل الذي تعلمت منه أن اسمه في الانجيل أحمد؟


للعلم فقط, الانجيل لا يذكر أي شيء عن محمد.
آمن بالحجر ولكن.... إياك أن تضربني بها

"أحبب الله بكل قلبك وكل نفسك وكل عقلك... وأحبب قريبك حبك لنفسك... بهذا تتلخص الشريعة كلها والانبياء."

zakwan
مشاركات: 1075
اشترك: مارس 19th, 2006, 8:56 am
المكان: Dubai

أغسطس 29th, 2006, 10:06 am

للعلم فقط, الانجيل لا يذكر أي شيء عن محمد.
هذا لأن الاناجيل لديكم محرفة وقد اثبتنا ذلك في عدة مواضيع موجودة في هذا المنتدى بأمكانك مراجعتها
بسم الله الرحمن الرحيم
{قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءكُمُ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَمَا أَنَاْ عَلَيْكُم بِوَكِيلٍ} (108) سورة يونس.

Kh. Baza
مشاركات: 18
اشترك: مارس 8th, 2006, 1:18 pm
المكان: Syria

أغسطس 29th, 2006, 10:16 am

ما هذا المنطق الغريب والفوقية الفظيعة التي تنظرون بها الى العالم؟!؟!؟

يا أخي, التوراة, الانجيل والقرآن, كلها كتب قديمة, مضى عليها آلاف السنين, والقرآن بالذات مر بمراحل كثيرة قبل أن يصل الى هذا الشكل الحالي,
1- كان محفوظا لدى الناس في الصدور,
2- كتب بعضهم ما حفظ على الأوراق والجلود,
3- جمعه خليفة محمد بعد عشرات السنين, وكان غير منقوط بعد, علما أنه عندما جمعه وجد 6 نسخ آخرى منه, ولم يرتبه ومنيا, بل كل ما فعله هو احراق النسخ الأخرى,
4- تم تنقيطه بعد عشرات السنين ( أو مئات السنين),
5- وبعدها تم تشكيله.... وبعد هذا تقول لي "غير محرَّف" !!!!!!!!!!!

وماذا عن الأبحاث العلمية التي أثبتت أنه ليس "بلسان عربي مبين" وأن العديد العديد من مفرداته مأخوذة من السريانية؟؟؟

يا أخي أحكي معي بالمنطق!
آمن بالحجر ولكن.... إياك أن تضربني بها

"أحبب الله بكل قلبك وكل نفسك وكل عقلك... وأحبب قريبك حبك لنفسك... بهذا تتلخص الشريعة كلها والانبياء."

abuthamer
مشاركات: 746
اشترك: إبريل 24th, 2005, 5:06 am
المكان: جزيـــــــــرة العـــــــــــــــرب
اتصل:

أغسطس 29th, 2006, 2:24 pm

الأستاذ الكريم Kh. Baza

المسلمون جميعا يؤمنون بأن الله عز وجل أرسل رسلا إلى الناس.المسلمون جميعا يؤمنون بأن الله عز وجل أنزل كتباً على بعض هؤلاء الرسل .هذه الكتب ماهو مفقود بالكامل ومنها ماهو موجود ولاكن تم تغييره وتحريفه ومنها ماهو باقٍ لأن الله عز وجل تكفل بحفظه .أنزل الله كتابا على داوود أسماه الله عز وجل بالزبور ذكره الله في القرآن الكريم قال تعالى
إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِن بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا
وقال تعالى
وَرَبُّكَ أَعْلَمُ بِمَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلَقَدْ فَضَّلْنَا بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلَى بَعْضٍ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا
أنزل الله عز وجل كتاباً على إبراهيم أسماه الله عز وجل بالصحف ذكره الله عز وجل في القرآن الكريم عندما كان يتكلم عن الآخره التي لا يوجد لها ذكر في كتابك بعديه القديم والجديد قال تعالى

وَالآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى
إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الأُولَى
صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى

أخبرنا الله عز وجل ببعض مافي هذه الكتب يقول تعالى

إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُواْ لِلَّذِينَ هَادُواْ وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُواْ مِن كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُواْ عَلَيْهِ شُهَدَاء فَلاَ تَخْشَوُاْ النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلاَ تَشْتَرُواْ بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلاً وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ
وقال تعالى
وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ

إذا ياسيدي التورات والإنجيل كلها هدا ونور وتعرف سيدي ماذا تعني هدا ونور .ولاكن ياسيدي هل هي هذه الكتب الموجوده بين أيديكم الآن؟.أقول لك ياسيدي سأورد لك بعض ماقال الله عز وجل بأنه مذكور في تلك الكتب. يقول تعالى

أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِمَا فِي صُحُفِ مُوسَى
وَإِبْرَاهِيمَ الَّذِي وَفَّى ( ماذا في هذه الصحف؟ يقول الله عز وجل )
أَلاَّ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى
وَأَن لَّيْسَ لِلإِنسَانِ إِلاَّ مَا سَعَى
وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى
ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاء الأَوْفَى

ويقول تعالى كذلك عن ماورد في هذه الكتب

إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
ويقول سبحــــــــــــــــانه كذلك
وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنفَ بِالأَنفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّهُ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ

فهل تستطيع ياسيدي أن تأتي بنصوص توافق هذه النصوص لكي أعرف بأنها هي الكتب التي إمتدحها الله عز وجل .

ولو سألتك ياسيدي سؤال واحد وهو هل الله يأمر بالفحشاء والمنكر ستقول لي لا .وأقول لك ياسيدي كتابك يقول غير ذلك .يقول أن الله عز وجل والعياذ بالله يأمر بذلك وإليك الدليل

هو 1:2 اول ما كلّم الرب هوشع قال الرب لهوشع اذهب خذ لنفسك امرأة زنى واولاد زنى لان الارض قد زنت زنى تاركة الرب
ألم يأمر الرب موسى أن يقتل الزاني والزانيه ليطهر بيت بني إسرائيل؟ أليس من الوصايا لعيسى عليه السلام لاتزني؟.فكيف يقول كتابك عكس ماأمر الله عزوجل به لأنبيائه ؟ .
فهل الله عز وجل ( والعياذ بالله ) يأمر بالفحشاء والمنكر ؟

لك تحياتي استاذي الكريم وآسف للإطاله .
لا تكتب بيمينك إلا مايسرك أن تراه يوم القيامه لأنك ستسال عنه
http://www.geocities.com/abuthamerka/ARABICPAGE.html
http://www.ebnmaryam.com
abuthamerka@yahoo.com

شارك بالموضوع
  • معلومات
  • الموجودون الآن

    الاعضاء المتصفحين: لا مشتركين و 1 زائر