عندما تناقش بأدب فإنني أحترم واقدر كل من يناقش بأدب وإحترم .
أما ردي على قولك
فأقول لك أنك جانبت الحقيقه لأن زكوان يؤمن بعيسى ( يسوع ) عليه السلام ويجله أكثر من إجلال النصارى له .قال تعالىفيبدوا أنة ذهب للحكومات الوهابية ليأخذ المال الوفير لكى يستطيع مواصلة الهجوم على المسيحية
قُلْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ .
ولهذا فليس هناك داعي أن يعطى مال ليدعوا إلى من يؤمن هو به .
أما عن قولك
فصدقت ورب الكعبه أن كتابي شهد بذلك وأمرني أن أؤمن بهما ولاكن هل أمرني أن أؤومن بهذه الكتب التي معك الآن؟فعليك أن تتحدث بكل أحترام عن كتاب الله المقدس الموحى بة وقرأنك يشهد للتوراة والآنجيل بأنة كلام الله الموحى بة
يقول الله عز وجل في القرآن الكريم
إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ .
وقال عز وجل
وَالآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى * إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الأُولَى * صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى
هل ممكن تأتيني بهذه النصوص من كتابك لكي أؤمن بأن هذا هو الكتاب الذي أمرني الله أن أؤمن به ؟
أين الإنجيل الذي نزل على عيسى عليه السلام ؟